الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي
سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية
سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة"
سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث
سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا
سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان.
سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي.
سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور.
سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها.
سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أخبار و إعلام سقط الرئيس

سقط الرئيس

كُتب بواسطة: عبداللطيف زكي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1423 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/04
كما كان منتظرا منذ بدأت المظاهرات الأخيرة في مصر، تمت تنحية الرئيس السابق من السلطة. من بين التحاليل السائدة أنه عزل بقوة الشارع الذي عرف كيف يخلق التئام جل حركات وأحزاب المعارضة للرئيس التي ترى أنه وضع نظاماً لمصر أوصلها لمستويات اقتصادية وسياسية واجتماعية لم يسبق لها أن هوت لها من قبل. التأمت المعارضة في سيل واحد لا هدف له إلا إستعادة الشرعية التي كان الشعب قد أضفاها على الرئيس بناءً على وعود تقول إنه لم يستطع أن يفي بها لعدم توفره على التجربة والمعرفة والحنكة الضرورية لذلك. إلا أن آخرون يقولون إن عدم وفاء الرئيس بوعوده راجع لكونه لم يكن قط في نيته أن يفي بها لا هو ولا جماعته إذ لا يؤمنون بالديمقراطية ولا بحكم الشعب الذي تعتمد عليه لأن الحكم في رأيهم لا يكون إلا للخالق وللشريعة التي يستنبطونها هم بنفسهم لا أحد غيرهم، أي  الإخوان المسلمون، من النصوص الدينية التي يختارون هم من دون كل النصوص .

يلاحظ بعض المحللين أنه لم يكن للمعارضة أن تنحي الرئيس ونظامه لولا تدخل الجيش ودعمه لها كما يدعي الإخوان المسلمين الذين ينتمي لهم الرئيس. يعلق آخرون على هذا الرأي بأنه يغيب حقائق كثيرة منها أن الجيش من الشعب وابن الشعب وأن عليه مسئولية حماية المؤسسات لما يرى أنه من كان عليه أن يحميها هو من يتطاول عليها ويحولها من مؤسسات دولة لكل المصريين إلى قطاع حزبي يتحكم فيه تنظيم ديني ومرشده ويبعد عنها ويقصي منها كل من لا يدين له بالطاعة المطلقة. ومن هذه الحقائق التي يوردها المحللون كذلك أن الجيش تدخل لحماية الأرواح والأمن الداخلي لمصر التي كان يعرف أن فئات من منظماتها السياسية مسلحة ومدربة على استعمال السلاح وهددت مراراً بتحليل العنف إن تمت معارضتها كما سبق لها أن مارست العنف واستعملت السلاح ضد مصريين وسبق أن تبثت علاقاتها بمنظمات لا تتردد في استعمال العنف ضد المدنيين. يروج تسائل حول هل ما حدث انقلاب عسكري أو تحالف معارضة مدنية وملايين المدنيين ثاروا على نظام فقدوا فيه الثقة وأرادوا سحب الشرعية منه إلا أنه رفض كل محاولاتهم بفضاضة وكبرياء وتهديد وبات الأمر قابلا للاشتعال والاحتقان فتدخل الجيش لما أطاح الشارع فعلياً بالرئيس وبنظامه وتفادياً لتفاقم الأمور    .

 يؤكد بعض الملاحظين على أن في تنحية الرئيس المصري تطاول على الشرعية التي خولتها له صناديق الانتخاب. يرد آخرون على أن هؤلاء لا يشيرون إلى أن التصويت على شخص معين أو حزب معين في النظام الدمقراطي الحق لا يعطيه شيكاْ أبيضاً وسلطات مطلقة ولا حرية فرض مرجعيات جديدة وتغيير القوانين والدساتير والتراجع على القوانين التي سمحت له أن يصل للحكم. كما أن الدمقراطية لا تسمح بهضم الأقليات وإقصاءهم. فهم يؤكدون بأن السبب الأساس لخروج المصريين ضد الرئيس هو خروجه على أسس الديموقراطية والقانون وعلى حدود الشرعية التي يعينها له ويحددها له الدستور حيث أدخل فيه بنوداً تعطيه سلطات ليست من اختصاص السلطة التنفيذية وتجرم التعرض لقراراته. كما يلاحظون أنه لم يكن الرئيس السابق يفرق بين الجماعة والحزب والحكومة والمرشد وحماس ومراكز الدعم السياسي الدولي للإخوان مما جعل المصريين يحسون أنهم أصبحوا أجانب في بلدهم فضاقوا درعاً به وبحكمه.

 يقولون كذلك إن الرئيس أسقط شرعيته بيديه يوم تصرف في الدستور ولم يكن له الحق في ذلك يوم تطاول على مؤسسة القضاء ضداً على نصائح بعض مستشاريه. فهم لا يرون أساساً لخطاب تجاوز المشروعية ولا يرون فيه إلا تبريراً موجهاً للفئات الكبيرة من الساكنة التي أعطت ثقتها للرئيس وجماعته دون أن تعرف من هم وما هي برامجهم الحقيقية وبما لها من ثقة في الدين وفي المتدينين والمتحدثين باسمه ومن يقطعون على أنفسهم الوعود باسمه ..  

ملحوظات: قناة الجزيرة طرف فيما يجري في مصر! فهي ليست قناة إخبارية بل تمثيلية لمصالح إيديولوجية معينة لها أجندة تدفع لها بكل احترافية. والعربية منحازة للمعارضين تغطي الأحداث بما لا يصور حقيقة قوة مناصرين الرئيس. لا تعطي أي منهما كل الأخبار فهما تنتقيان ما يأكد مواقفهما ويفند موقف الآخرين، وكلاهما يفتقد الموضوعية لما ينظم حوارات ولقاءات بين مناصرٍ ومعارضٍ. القنوات الأجنبية الغير العربية كل واحدة تغرد حسب أهواء ومصالح أصحابها. على كل، اختلطت الأوراق على كبريات دول العالم كما على دول الجوار والأشقاء والإخوان.

الوضع لا زال لم يستقر ولا زال قابل للتحول ، الأمل في أن يجد الشعب المصري طريقه للعدالة الاجتماعية والرفاه والدمقراطية والحرية والسلم الاجتماعي في أقرب وقت.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة