الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

إن الطيور على أشكالها تقع

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1922 - المعاهدة الألمانية السوفيتية التي تنص على تنازل الطرفين عن ادعاءاتهما
سنة 1938 - توقيع حلف مشترك بين إنجلترا وفرنسا
سنة 1972 - انطلاق رحلة أبوللو - السادسة عشرة للقمر
سنة 1988 - أعلن عن اغتيال المناضل الفلسطيني "أبو جهاد" بمنزله بتونس.
سنة 1949 - انضمام جمهورية البرتغال إلى حلف شمال الأطلسي.
سنة 1948 - تم إنشاء المنظمة الأوروبية للتعاون الاقتصادي.
سنة 1840 - وفاة الشيخ "عبد الحميد بن باديس".
سنة 1962 - الكويت تنضم إلى لجنة مكافحة المخدرات في الأمم المتحدة.
سنة 1992 - سقطت حكومة الرئيس الأفغاني نجيب الله ودخل المجاهدون العاصمة كابل.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أخبار و إعلام الكاتب الأردني محمود الريماوي بالصالون الأدبي المغربي

الكاتب الأردني محمود الريماوي بالصالون الأدبي المغربي

كُتب بواسطة: سعيد جومال، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1406 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/25
احتفاء بالكاتب الكبير محمود لطفي أحمد الريماوي ، نظم الصالون الأدبي المغربي لقاء ثقافيا حول تجربة هذا المبدع الأردني الذي يجمع بين مغازلة النصوص السردية من قصة ورواية ومقارعة التقارير الصحفية على اختلاف مشاربها .

  حط الرحال بمراكش حيث استرجع ذكريات خلت، بهذه المدينة التي أراحته بشعبيتها وتواضعها وجمالها، قبل أن يطير إلى البيضاء ويحل ضيفا بفضاء نادي الهمداني مساء السبت 16ـ02ـ2013، بمعية ثلة من أصدقاء الصالون الأدبي الأوفياء، الذين أبوا إلا أن يشاركوا في إلقاء الإضاءة على تجربة الريماوي من خلال ورقات دراسية حول أعماله المتعددة .

  افتتح اللقاء وسيره القاص أحمد شيكر بكلمة رحب فيها بالقاص والروائي محمود الريماوي وباقي الضيوف وبالحضور الكريم .

في البداية أخذ الكلمة ، الناقد المتميز محمد معتصم الذي لم يخف إعجابه بالكتابة الروائية لدى محمود رغم شحها وتعدد كتاباته القصصية، باعتبار رواياته تشتغل على الوجه الآخر من الواقع، الوجه الذي لا يمكن استقراءه إثر المعايشة المباشرة

للواقع، وإنما الجانب الذي لايمكن التعبير عنه إلا بعد التأمل والتفكير، قبل تصريفه للقارئ عبر صياغة إبداعية تكتنف أغوار الذات لترغمها على البوح بما لا تستطيع البوح به . وهذا ما كان يلمح إليه الدكتورمعتصم من خلال عنوان ورقته

(الرواية والإنسان) ويقصد الإنسان المعاصر الذي نستشرفه بكل تنوعاته وتعدداته ومعاناته وتشضياته وصراعاته المريرة في الواقع مع بني جلدته ، عبر شخوص وأحداث رواية ـ حلم حقيقي ـ وقد اعتبر الناقد الرواية ككتابة متخيلة ورؤية خاصة موجهة من قبل وعي بالذات ،قادرة على رصد عدة ظواهر إنسانية وإعادة صياغتها بطرق فنية تمزج بين الخيال والواقع فتصدم المتلقي قبل أن تمتعه وتطلق عنان تساؤلاته للمشاركة فيما يكتب .

وقد صنف الناقد الإنسان حسب معطيات رواية ـ حلم حقيقي ـ إلى أربعة أصناف ،

ركز منها على الكائن الأدنى ( الإنسان المعاصر) وهو الشبح الذي لا وجود له إلا في الذاكرة، والكائن الأوسط الذي نعته بالانتهازي والممسوخ الذي لا يبني سوى عوالم واهنة .مبرزا الصراع الذي تخوضه شخصيات النص بشتى ألوانها، ومعريا عن التطاحن على المستويين المستور والمكشوف ، الداخلي والخارجي، بين قوى الشر والخير. واختتم محمد معتصم مداخلته باعتبار الرواية عند محمود الريماوي تمثل السهل الممتنع ، أحداثها متحركة، ممتلئة بزخم كل ما من شأنه أن يمس الذات الإنسانية ويؤثر فيها ويشعرها إما بالرقي أو الهوادة . أحداث مسترسلة تحركها شخصيات متعددة ممتلئة بالحياة .

وبعد حيرة صاحب البرشمان والشركة المغربية لنقل الأموات ، فيما سيتحدث به عن تجربة صديقه محمود الريماوي في الكتابة . اهتدى أخيرا إلى رؤية محمود    " ذئبا يقتحم المرايا " . وفي إطار عشقه للكتابة القصصية لدى المحتفى به أطلعنا أنيس الرافعي على قصة عثر عليها صدفة في مكتبة أبيه بمراكش ضمن جريدة الكرمل ، العدد التاسع لسنة 1985 (طاحونة الهواء ) وهو نص نسيه محمود نفسه.وأشار أنيس إلى هذه القصة ليبين أن كاتبنا من النوع الذي يلفظ كل ما بداخله أينما كان ومتى أتيحت الفرصة لذلك، ينفث ما يضغط النفس ويخنقها ليريح ويستريح. فقلمه مشتعل ويقض باستمرار،وجفنه لايغمض على أي صغيرة أوكبيرة رغم قلة حركته. وعبر عن ذلك أنيس  حينما اعتبر الكتابة القصصية لهيبا حارقا يجب التخلص منه لكي لا يبقى كاتما على أنفاس الكاتب .

كما يرى في لغة محمود القصصية سحرا يتعين علينا فك طلاسمه لنتمكن من الاستمتاع به . وهذا ما شجعه على التهام قصص مجموعة (القطار)التي كانت توضح بشكل كبير كيفية تعامل الريماوي القاص مع المستوى الثاني من الواقع، المستوى الغير منظور الذي يشكل إحدى جوانب معانات الإنسان ـ معالجة الواقع بتجاوز الواقع ـ في شكل بلاغي ،فانتاستيكي وساخر في غالب الأحيان ، نلك السخرية الهادئة التي تتميز بها نصوص الريماوي .

  أما الناقد عمر العسري فقد تناول التجربة القصصية لدى محمود الريماوي بشيء من التفصيل والتركيز على إبراز جوانب الخصوصية والجودة والمتعة التي تتميز بها هذه النصوص من خلال الحديث عن تأصيل واقعية الحداثة في قصص محمود الريماوي ، معتبرا أن الحدث في قصص هذا الكاتب هو قضية ، ليس من السهل ترجمتها إلى إبداع أدبي يجمع بين الفكر والمتعة،وبين المتخيل والواقعي لأن القصة هي التي تحدد الواقع وليس العكس . وقصص محمود حسب العسري تتسم بالتنوع والتعدد وعنصر المفاجأة الذي تحمله بين طياتها ويستمر معك طيلة مدة قراءتك لنص أو عدة نصوص، وهكذا يسايس الريماوي القاص متلقيه ويتلاعب بانتظاراتهم .

وخلص عمر العسري إلى أن تجربة الريماوي تعتمد التصور الخارجي للأشياء،

والاكتفاء بالتلميح للواقع وليس محاكاة أثره المباشر، وهذا لن يتأتى لكاتب لا يعرف جنون الكتابة ولا يقوى على إحياء طقوسها قبل أن يدخل في عالم التأمل والتأليف والصياغة وإعادة الصياغة .

  وبعد شهادة القاص أحمد شيكر التي أعرب فيها عن جماليات الكتابة عند محمود الريماوي وعن سماحة روحه وطيبته التي يوزعها بين أصدقائه بأريحية فاضلة.

  كان ابن بيت ريما مقتضبا في حديثه عن نفسه . هذا القاص والروائي والصحفي الذي  اعتبر الكتابة هواية ورغبة ،ما أن تتمكن من صاحبها حتى تصبح حياته بدونها تافهة. عود نفسه على نسيان مايكتبه لكي لا ينشغل على النظر إلى المستقبل. هذا الأديب الذي كان يود ركوب عالم الشعر في بداية حياته الأدبية، إلا أن رياح النظم وبحار الخليل لم تسعف مراكبه التي جذبتها حبال السرد وجرتها نحو شواطئ القصة والرواية بكل حنين وألفة وإخلاص .

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة