سنة 1946 - جلاء الفرنسيين عن سوريا سنة 1966 - انتخاب عبد الرحمن محمد عارف رئيساً للجمهورية العراقية سنة 1980 - قطع العلاقات الدبلوماسية بين أمريكا وطهران بسبب أزمة الرهائن الأمريكيين المحتجزين في طهران سنة 1996 - تم وقوع مجزرة "قانا" بلبنان. سنة 1964 - أعلن عن صدور صحيفة الحياة اللبنانية. سنة 1894 - ولادة الزعيم السوفيتي "نيكتيا خروشوف". سنة 1971 - ليبيا توقع على ميثاق في بنغازي لإقامة اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة مع مصر وسوريا. سنة 1974 - تأسيس هيئة إحياء النشاط الإسلامي في السودان لمقاومة عمليات التنصير في أفريقيا، ونشر الدين الإسلامي. سنة 1993 - وفاة الرئيس التركي "تورجوت أوزال" . سنة 1993 - وفاة الكاتب الكبير جمال حمدان. سنة 2004 - قوات الاحتلال الإسرائيلي تغتال الدكتور عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة حماس في قطاع غزة واثنين من مرافقيه في غارة جوية استهدفت سيارته. سنة 2006 - إيران تمنح حكومة حماس مساعدات بقيمة 50 مليون دولار.
كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1604 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/26
أنهيت أخيرا كتابة روايةجديدة أسميتها "مولاي بوعزة أو زوربا المغربي " متضمنة ستة عشر فصلا ، تتوزع على تسعين صفحة من صفحات الرقن على ال"وورد "بأكثر من أربعة و ثلاثين ألف كلمة ، و قد تنقل مولاي بوعزة أو زوربا المغربي -عبر هذه الصفحات- في محطات عدة ،قادته إلى مدن عدة، و التقى فيها بمشاهير كثر من قيبل مولاي بوشعيب السارية و مولاي عبد الله أمغار في كل من آزمور و الجديدة، بعد أن عاش محنته في مراكش ، ثم توجه ممتطيا بغلته و متلحفا حصيره نحو فاس حيث سيلتقي بأوليائها الصالحين و يتعلم على أيديهم الكثير ، قبل أن يحط الرحال بمستقره الأخير في نواحي مدينة خنيفرة، حيث سيتزوج من لالة ميمونة، و حيث سيكون ضريحه بعد مفارقته الحياة..خلال تحبير هذه الرواية اكتشفت أشياء كثيرة ، و لمعت في ذهني أفكار جديدة لم تخطر لي على بال من قبل ، كما أنها تعد أول رواية أكتبها مباشرة رقنا على الحاسوب ، فوفر ذلك علي الكثير من الجهد و الوقت ، و قد افتتحت الرواية بتنويه جاء فيه "قبل و أثناء كتابة هذه الرواية استفدت كثيرا من كتاب "الأولياء في المغرب –الظاهرة بين التجليات و الجذور التاريخية و السوسيو ثقافية – حياة و سير بعض مشاهير أولياء المغرب" للأستاذ محمد جنبوبي الصادر عن منشورات كنال أوجوردوي سنة 2005، و من كتاب"المغرب عبر التاريخ" للأستاذ ابراهيم حركات الصادر عن دار الرشاد الحديثة سنة1984..فجزيل الشكر للكاتبين على مجهودهما التوثيقي و التحليلي الكبير، الذي يسر علي أمر كتابة هذه الرواية."
بهذه المناسبة أتقدم بالشكر الجزيل للأصدقاء الذين واكبوا معي كتابة هذه الرواية بالقراءة أو التشجيع، و قدموا لي ملاحظات عميقة أفادتني كثيرا .و إلى رواية جديدة ، و أخيرا أتمنى أن تكون هذه الرواية ضمن إصدارات السنة المقبلة .