الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

الباب يلي يجيك منه الريح سده و استريح

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress قصائد شعرية قصائد شعرية تواري العصفور

تواري العصفور

الشاعر: إدريس الواغيش, نُشرت بواسطة: أبابريس
شوهدت 1405 مرة، منذ تاريخ نشرها في 2013/05/26
إهداء : إلى " أيلة" التي في قلبي وخاطري


أعناب الكروم فيك “أيلة” تراود شفتي
تعلمني كيف ينهزم السحاب رغم تعاليه
ويسقط مدرارا فوق جبالك
ترى...
أتراني اليوم أذكرك الآن وحدك ؟
أم هو طيف الحبيبة فيك يزاحم ظلك ؟
****
كنت عصفورا يطير بلا أجنحة
يسير بالليل ويحلم بالنهار
كنت أحلم ، أحلم ، أحلم فيك حتى أنهزم في
أطير حتى ألمس الغيم
وأصبح شريدا في مملكة السماء
فأشرب خمورك التي لم تختمر بعد
نكاية في الحانات والبارات
****
اعذريني “أيلة” ، لم أعد الآن طفلك
أنا البدوي القادم من طين أريافك
منذ أن غادرت الحصاة فردتي حذائي
منذ أن كف بيتنا العتيق عن الهديل
وأصبح حطاما ، تعلوه أشجار الشوك والصبار
وما تبقى من جرح الطفولة ، يطل من طاقتيه اليتيمتين
****
أي عاصفة رست بي ها هنا ، بعيدا عنك
أهي التي كانت تعجزنا كل موسم شتوي
وقد كانت ضرورية لحياتنا ؟
****
صورك ” أيلة ” في حزينة وموحشة
تبكيني منذ أن هاجر هدهدك الأول
رجالك الذين كانوا يقبلون جبين الأرض في كل صلاة
استبدلوا سجادا تهم الأولى بأخر مستوردات
ثم بدلوا بعد ذلك بيوتهم ونساءهم
أرأيت الآن كم تبدلت ؟
****
آه …، كم اشتقت لنسائك السامقات
لشوارب رجالك المعقوفة
****
تعالي ، لتري حفيداتك الآن
كيف يمططن أجسادهن على أرصفة المدينة
يجحدن بالحناء في صالوناتها
ويرتمين في الأحضان الغريبة
****
كنا أغنياء فيك ” أيلة ” على ضوء شمعة
نتوسد كل ليلة حلما جديدا
ونستيقظ فيك على صيحات الديكة
هجرتنا ، بعيدا عنك ، كل الأحلام الجميلة
واستبدل الديك البلدي ألوانه القزحية بياضا روميا
لم تعد أعشابك عطورا وترياقا و ياسمين
يبست أزهار الدفلى في أغصانها
فمن ينقذنا الآن من شرنقة هذا الليل
لنغني معا للفجر الضائع فيك
للطيور التي بح صوتها
للفقراء
****
كنا نرسم قبلاتك على صدورنا العاريات بفحمات الحداد
مات الحداد يا زهرتي
وشاخ الطبشور في المدرسة القديمة
كنا نختزل الحياة في ضحكة
أما وقد شاخ ربيعك فينا
وانمحت الفصول
هاجرت طيور الوروار والشرقرق والخطاطيف الملونة سماءك
يتقدمها هدهدك الحكيم
فما أعياني أن زرت كل المدن
علي أجد فيها زقاقا يحمل اسمك
****
كنا نقسم بضوء صبحك
ألا تطأ أقدامنا حافلة الفجر الوحيدة
والآن ...
لا أعرف إن كنت تعلمين
كم يستضيف البحر من جثامين أحفادك
قبل أن يرميها على غربة سواحل الإفرنج
****
لم تعد الشمس تقتحم بيوتاتك
ولا الحمام يلتهم حصاك ، استعداد لموسم المبيض في شرفاتك
ولا فاض الحليب كما كان من أثداء بقراتك
****
كنت أرقب بأسى تواري العصفور من سمائك
يرسم قبلة الوداع على كدياتك قبل أن يغيب
****
عذرك ” أيلة “إن أنا أخطأت في حقك
الطفل الذي كنته فيك مات
يكاد يختفي الآن من ذاكرتي
والدمع يملأ مقلتي
يطول الليل فيك ويطول الشتاء
تراودني صور مجروحة كلما زرت قبري فيك
وأحرس ضوء الفجر
كي لا أخلف الموعد مع أحلامي الصغيرة
****
أحجارك لم تعد - كما من قبل- صالحة لتيمم الأنبياء
نجست منذ أن لمسها قطاع الطرق والغرباء
****
أرى فيك بعد كل زيارة
شمسا ولا أرى شروقا
أرى ليلا ولا أرى نجوما
*****
كانت فاكهة البلوط فيك حلوة
كما لو أنها آتية لتوها من تخوم الجنة
ونفحة من “النشوق” مع العم إبراهيم
تعيد الدفء إلى الشمس في شروقها الشتوي
****
أتدرين ...
لم أكن أقوى لأقول لها أحبك
كلما مررت قرب بيتهم القديم
تعنفني بإغلاق البوابات والطاقات
وتقول لي عذراء العمومة باسمها : " قلبها الآن ليس لك"
****
لم تعد طريق النمل تشي بأعشاش البيض كما كانت
هجر الحجل أحراشه وطار الحمام
****
انظري لتقاسيم وجهك "أيلة" الآن
شاخت للخراب الممدد على السطوح
لم تعد تصطف فيك أشجار الرمان / السفرجل / الإجاص/ الصفصاف
على السواقي ، كما كانت
وتغني سيمفونيتها الصباحية للعشاق العابرين
قبل أن تنحشر بين سيقان الذرة في حقول البسطاء
****
كان غبارك يطهرنا من خطايانا البريئة
والألواح المسجية في ” المسيد” تحمينا من الشياطين الزرق
****
فيك
قرأت أول سطر من الغزل
كتبت أول جملة من هذياني
وعانقت ملايين الأحلام
****
طينك
رسمت به وجه حبيبتي
وجلست تحت الشمس أنتظر يبسه
لأقبله في خلوتي
****
وحلك
كان يلتصق بحذائي البلاستيكي
و يشدني إلى المروج فيك
لكني أصررت بجنون على الرحيل
لما لاحت لي في الأفق البعيد ملامح الوداع
وها أنذا أتسلل إليك الآن من ثقب قصيدتي
أتفقد فيك طفولتي
****
كنت أحلم فيك طول الليل
وأنسى أحيانا حتى أن أنام
فيك ” أيلة ” ...
تعلمت معنى أن يكون الليل قمحيا على الوجنتين
لمست سهوا ...
نهدا محتشما ويداي ترتجفان
فيك ...
استحممت في بحر من حكايات "حديدان الحرامي"
كلما حاولت أن أتذكرها الآن
أنساها ، ويحضرني وجه أمي
****
فيك
أينع ينبوعي
ودعاني الشيطان إلى العصيان
فأطعته عن قصد
****
فيك ...
انتزعت نزوة عابرة رجلاي من الأرض
وطوحت بهما في السماء
وحين عدت إلى الأرض
وجدت ما ملكت جيوبي في يد عاهرة من سلالتنا
صرخت في وجه الأطفال : دخلت بها ورب الكعبة !!
لم يصدقوني
ونظروا بسخرية إلى راحتي اليمنى
تحسست عنقي ونظرت إلى السماء
وجدتها مختلفة عما ألفته
فتأكدت من أنني أصبحت كآدم ، طريدا من الجنة
****
كن بناتك ” أيلة ” ، يسابقن الريح طائرات بأجنحة بيضاء
لا يفتحن أفخاذهن للغرباء إلا بمأذون
و( لا جرين وراء لذة الندامة)
****
سامحيني الآن ، إن وئدت طيرا من طيورك
أو تبولت على حائط من حيطانك
****
أعرف الآن
كم كان صبرك علي
صبرت علي طويلا
ما صبرت عليك
هاجرتك عن قصد ، وتعلمت لغات دخيلة
وهمت بشقراوات باردات وعيون زرق
لم يفجرن في داخلي قصيدا و لا حبا
وها أنذا في هذه ال ... فاس
قعيد على الرصيف
أتابع مؤخرات نساء الإفرنج الرخوة
تنمحي تباعا
وتبقين أنت في ذاكرتي
……………….
*أيلة : مسقط رأس الشاعر ، قرية جبلية صغيرة في تاونات / شمال مدينة فاس


تعليقات القراء

أكثر القصائد تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة