سنة 1962 - اتفقتا الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي على استخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية سنة 1977 - قرر السادات قطع العلاقات بين مصر وكل من ليبيا، وسوريا والعراق، والجزائر، ومنظمة التحرير الفلسطينية سنة 1984 - اختطاف طائرة ركاب كويتية والتوجه بها لإيران سنة 1989 - أطلق العراق "صاروخ العابد" أول صاروخ فضائي عربي بمدى 2000 كيلومتر، من قاعدة الأنبار الجوية، ويتكون من ثلاث طبقات سنة 1946 - اختيار نيويورك مقرًا دائمًا للأمم المتحدة. سنة 1995 - حلف شمال الأطلسي يوافق على خطة لنشر 60 ألف جندي في البوسنة . سنة 1936 - إعلان دستور الاتحاد السوفيتي. سنة 1995 - وفاة الدكتور إبراهيم مدكور رئيس مجمع اللغة العربية بالقاهرة. سنة 1996 - أعلن في واشنطن أن الرئيس الأمريكي بيل كلنتون عين السيدة مادلين أولبرايت وزيرة للخارجية، وبهذا تصبح أولبرايت أول سيدة تتولى هذا المنصب في الولايات المتحدة.
كُتب بواسطة: مصر - السيد محفوظ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2243 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/08/01
لقد خرجت من دارى وتركت عملى واهلى و ودعت اصحابى وذهبت معتصما متظاهرا سلميا نصرة للشرعيه والشريعه ......... ذهبت ابتغاء مرضاة لله لا انتظر مقابلا من احد ولا ابغى منصب ولا سلطه او جاه
ليس فى نيتى الاضرار باحد او قطع طريق او الاعتداء على احد او اتلاف ممتلكات الدوله التى هى ملكا لى بنيت بعرقى و اجتهادى ........ لست ارهابيا كما يدعون فليس لدى سلاح سوى حنجرتى اصرخ بها ويدى ارفع بها شعارتى وقدمى اسير بهما فى مسيراتى ...... فاى عرف وتقليد الذى يسمى هذا ارهابى ؟!
لست حزينا على قتلى ...... فأنا فرح بما اتانى ..... ولكنى اريد ان اعرف لماذا سفكوا دمى ودماء زملائى ..... لماذا اصدر على حكم بالاعدام بدون محاكمه ...... لماذا كان القاضى هو الخصم والقاتل والجلاد ؟
اخشى ان تذهب دمائى هباءا ....... لا اهتم بالاقتصاص من قتلتى لأنى على يقين بأن ربى سيختص بقصاصى ...... لكنى اخشى على بلدى بأن لا تهتم بدمائى ...... لقد دفعتها من اجل وطنى و مواطنى بلادى وعندما لا يكترثوا بدمائى سواء بالصمت او المباركه او التأييد لقتلتى فهذه هى مصيبتى وخيبة رجائى
يا بنى وطنى افيقوا وانقذوا انفسكم قبل فوات الاوان ........ انا عرفت مصيرى وطريقى وانا عند ربى بخير حال ........ ولكن انتم ضللتم طريقكم وعبثا تحاولون الاهتداء ! لماذا تضعون نفسكم فى متاهات الطرق وامامكم طريق الامان ؟
لقد افترشت الارض من اجلكم وربطت على بطنى جوعا وعطشا و اتهمتونى بالعفن والجرب والعرق والارهاب ........ ولم ابالى ...... لم اكن اهتم بالاستحمام او التعطر او الخلود للراحة ........ فقط كنت اهتم بحالكم قبل حالى
يا بنى وطنى ويا ابناء جلدتى قتلتمونى وترقصون فوق جثتى وجثث اخوانى ...... انى أرأف لحالكم ولا اعرف كيف يغفوا جفنكم وايديكم ملوثه بدمائى ؟! قد اغفر لكم اذا اعترفتم بالذنب ورددتم الحق لأصحابه ........ بخلاف هذا سنبقى خصمان الى ان يقتص لى ربى من الجانى