الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

احفظ قرشك الأبيض ليومك الأسود

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1790 - مولد جون تايلور الرئيس العاشر للولايات المتحدة الأمريكية
سنة 1949 - جان برونو يؤسس مجلة باري ماتش
سنة 1967 - فرنسا تدشن أول غواصة ذرية
سنة 1973 - بدء انسحاب الولايات المتحدة من فيتنام
سنة 1990 - المسلمون السوفييت يحتفلون بشهر رمضان لأول مرة منذ 70 عامًا
سنة 1879 - تم تحريم زراعة الحشيش في مصر.
سنة 1921 - سعد زغلول يعود من مالطا التي نفاه إليها البريطانيون.
سنة 1980 - اتفاق أمريكي تركي يقضي بتحديث القواعد الأمريكية على الأراضي التركية وإقامة قواعد جديدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل توكل كرمان والتنظيم الدولي للاخوان

توكل كرمان والتنظيم الدولي للاخوان

كُتب بواسطة: العراق ــ عدي حاتم، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 2639 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/08/07
هناك شرعيتان لاي ديمقراطية وهي الشرعية الانتخابية والشرعية الاهم الا وهي الشرعية السياسية ، وهذه الاخيرة تتحقق برضا الشعب عن النظام السياسي او الرئيس المنتخب ، وحسب مفاهيم الديمقراطية فان اي خلل بـ"الشرعية السياسية " ستفقد الانتخابات شرعيتها ، لان الخلل بها "الشرعية السياسية"  وبقاء الناس غير راضية محتجة قد يؤدي الى حرب اهلية ، اقول كلامي هذا للناشطة والحاصلة على جائزة نوبل توكل كرمان التي لم تغادر بعد ماضيها الاخواني وتريد الذهاب الى مصر للدفاع عن ماتسميه بشرعية الرئيس المعزول محمد مرسي، على الرغم من ان الطريقة التي اطاحت بمرسي هي ذاتها التي اطاحت بمبارك .  ولا ادري اذا كانت كرمان تعرف او لاتعرف ان الديمقراطية تعني المساواة بين المواطنين وليس تصنيفهم على اساس المذهب او الدين او توزيعهم حسب الايمان والكفر، وايضا الديمقراطية تعني الايمان بالمواطنة وليس كما يعتقد الاخوان المسلمين في مصر وجميع الاسلاميين ان الدولة مكان سكن وليست مقر ، كما ان مفهوم الديمقراطية المعاصر هو ان تكون ليبرالية اي ان الاغلبية يجب ان تحفظ وتحترم حقوق الاقليات ، وليس كما فعل مرسي وجماعة الاخوان في مصر ونسخهم في دول الربيع العربي عندما اطلقوا العنان للمليشيات والمتطرفين بمهاجمة دور العبادة للمسيحيين والاقليات الاخرى ومطالبتهم بدفع الجزية او الهجرة من بلاد المسلمين ، فضلا عن الفهم والتطبيق  الكيفي للشريعة التي اشاعت في مصر فوضى جعلتها قاب قوسين او ادنى من التحول الى دولة مليشيات لتتحول  الى عراق او صومال اخر . كما ان الديمقراطية التي نشدها المصريون هي الديمقراطية التي تطلق الحريات ولاتقيدها ، وهذه الحريات لاتشمل حرية التعبير فقط بل تتعداها الى حرية الرأي والمعتقد والفكر  ، وليس محاسبة الناس وقتلهم على اساس المذهب او الهوية الدينية لتصل في بعض الاحيان على  الكلام و اللبس وطريقة العيش ، فضلا عن محاربة الابداع والفن واعادة الاوطان الى عصور الظلام السحيقة . ولعل اكثر ما اثار استغرابي هو محاولة  كرمان تخويف الغرب واثارة قلقهم للتدخل واعادة التأريخ للوراء بقولها ان " سقوط حكم الاخوان في مصر هو اضعاف للاسلام المعتدل "، والحقيقة ان كرمان تريد اعادة انتاج و ترويج الفكرة التي وضعها الاسلاميون في ذهن الغرب وهي  انه لايوجد اسلام سياسي معتدل ، جماعة الاخوان المصرية هي الام لحركات الاسلام السياسي السنية والشيعية ،ومنذ نشوؤها كَفَر زعيمها ومنظرها سيد قطب الجميع، حكومات، ومجتمعات ، وافراد ، وجميع من  لايؤمنون بالاسلام السياسي  حتى وان كان من كبار علماء المسلمين. لايوجد طرف معتدل واخر متطرف في التنظيمات الدينية التي تتعاطى السياسة ، الجميع متطرفون ،لكن  تلك التنظيمات تعلمت اللعبة جيدا وفهمت الدرس لذلك قسموا  انفسهم الى قسمين ، الاول  للعمل السياسي والفكري وهو الاخطر لانه هو من يصدر اوامر القتل والتفجير والتفخيخ  والقسم الثاني وغالبيته من الشباب المغرر بهم  للتنفيذ ، وبجردة حساب بسيطة ستجد جميع الاحزاب والتنظيمات الدينية السياسية ملطخة اياديها بالدماء ، من الخميني وتنظيماته التي انشأها في لبنان والكويت والعراق ، وهذه التنظيمات  هي اول من استخدمت السيارات المفخخة والانتحاريين منذ مطلع ثمانينات القرن المنصرم  في فرض ارادتها وسيطرتها او لارهاب خصومها ،  الى التنظيم الدولي للاخوان المسلمين وابنهم الشرعي ، "تنظيم  القاعدة " وتفرعاته واسمائه الكثيرة . محاولة كرمان تصنيف الاسلاميين الى معتدلين ومتطرفين لن تنطلي على احد لاسيما وان مرشد وقادة الاخوان جميعهم متهمون بقضايا ارهاب وقضايا جنائية في مصر وغيرها . واذا كان اكثر من 35 مليون مصري نزلوا الى الشوارع لسحب الثقة من مرسي لايعطون الشرعية للنظام المؤقت الحالي وان الشرعية مع من انتخب حتى وان حصل على ثلث هذه الاصوات ، فان الشرعية لازالت مع مبارك وبن علي وعلي عبد الله صالح لانهم جميعا جاؤوا بانتخابات على الاقل في الدورة الاخيرة التي تم اسقاطهم بها وشهدت لها منظمات دولية بالنزاهة كما شهدت للانتخابات التي جاءت بمرسي والنظام السياسي في العراق وتونس ، فتح النقاش على شرعية الشارع سيفتح من جديد شرعية الربيع العربي  . اتفهم موقف توكل كرمان فهي عضو في تنظيم الاخوان في اليمن ولعل الاوامر صدرت لها من التنظيم الدولي للذهاب الى الاعتصام متعدد الجنسيات في  رابعة العدوية الذي يضم متطرفين من مختلف دول العالم ، فضلا عن الاطفال والمغرر بهم من المصريين ، لكن ما لا افهمه حتى الان  موقف الانظمة الغربية مما حصل في مصر ، على تلك الانظمة ان  تجيبنا لماذا تم اجبار الحكومة الائتلافية في النمسا عام 2002 على الاستقالة لان الاحزاب المشكلة لها من اليمين المتطرف  على الرغم من انها فازت بالانتخابات ؟، ولماذا تقف اليوم  بالضد من ارادة شعب تخلص من تنظيم متطرف كان ممكن ان يدخل مصر في اتون حرب اهلية ؟
تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة