الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

احفظ قرشك الأبيض ليومك الأسود

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أدب وفنون قصص قصيرة جدا من جنوب المتوسط

قصص قصيرة جدا من جنوب المتوسط

كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 3307 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/08/26
تعتبر القصة القصيرة جدا جنسا أدبيا حديثا ، عرف أولى خطواته مع بداية القرن العشرين في أمريكا اللاتينية ، وهنالك تطور وازدهر على يد ثلة من المؤلفين الكبار ، من بينهم المكسيكي لاورو زابالا ، ذو الحضور الوازن في هذا الميدان .
 أما في المغرب ، فقد ظهرت باكورة هذا الجنس  الأدبي خلال ثمانينيات القرن الماضي ، وبالضبط سنة 1983 على يد القاص المغربي محمد إبراهيم بوعلو ، الذي كان ينشرها أسبوعيا في جريدة المحرر، تحت عنوان : خمسون قصة في خمسين دقيقة ؛ بحسب ما ذكره الأستاذان : جميل حمداوي ، وعيسى الداودي
 . يشتغل في المغرب حاليا أزيد من خمسين كاتبا على هذا الجنس الأدبي ، ويتجاوز عدد المنشورات مائة مجموعة قصصية قصيرة جدا، الشيء الذي يؤكد أن هذا اللون قد تقوى ، أو على الأقل في طريقه إلى ذلك . في هذه القائمة ( الطويلة) ، نجد واحدا من كتاب الق. ق. ج. مميزا بعمق نظرته وتمكنه من تقنية الكتابة واطلاعه الموسوعي والكوني ؛ بالتأكيد إنه مصطفى لغتيري .
مصطفى لغتيري  واحد من الكتاب المغاربة الأكثر تميزا فيما يمكن أن نطلق عليها : التوجهات الجديدة في أدب الإيجاز ، أو أدب الق. ق.ج. تحديدا أو أدب البونساي ( استنبات شجرة كبيرة في أصيص صغير ) . إنه مؤلف أربع مجموعات من الق.ق.ج. أو الميكروقصة : ـ مظلة في قبر 2006 ـ تسونامي 2008 ـ زخات حارقة 2013 ..... إنه حقا كاتب متعدد التخصصات ، كتب في أجناس أدبية أخرى من قبل ومن بعد ،ويمتاز بكونه مهندسا معماريا في عالم الق.ق.ج. ألّف في جنس الرواية كذلك ،و له سبع روايات : ـ رجال وكلاب 2007 ـ عائشة القديسة 2008 ـ ليلة إفريقية 2010 رقصة العنكبوت 2011 ـ ابن السماء 2012 ـ على ضفاف البحيرة 2012 ـ تراتيل أمازيغية 2013 وله أيضا مجموعتان قصصيتان : ـ هواجس امرأة 2001 ـ شيء من الوحل 2004 حصل على جوائز عدة ، منها : ـ جائزة ناجي النعمان الأدبية ( لبنان) ـ جائزة ثقافة بلا حدود ( سوريا) عن القصة القصيرة ـ جائزة دار الحرف ( المغرب) للرواية. ـ تم تكريمه من طرف الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بالإضافة إلى اعترافات أخرى بمكانته .وهو عضو في اتحاد كتاب المغرب ، منذ 2002 ، وسبق أن تولى إدارة الصالون الأدبي بالدار البيضاء ، الذي أُسس عند منتصف العقد الأول من القرن الحالي بيد ان المهم عندنا من كل جوانبه الأدبية هو هذا الاقتدار اللامحدود على تكثيف الرؤى والتغلغل التحليلي والحكي متعدد الانزياحات، بنصوص غاية في الاختصار و التكثيف. ومن أجل تقريبه من جارنا القارئ ( الإسپاني اللغة ) ، والذي نتقاسم معه قرونا من الاهتمام المشترك بالأدب ، تركت بصماتها في الجانبين ؛ انتقينا نصوصا لهذا الكاتب لنقدمها مترجمة إلى الإسپانية . حقا ! نحن في الوقت الراهن لم نعد نتبادل الاهتمام بأجناس معينة من قبيل ( الخرجات القديمة ، والشعر المغنَّى ، والحكايات ، إلخ .) ولا مؤلفين، ولا مدونات ؛ كالمستعرَبات ( اللغة التي التقى فيها الرومانسي اللاتيني باللغة العربية) وكُتبت بها الخرجات المذكورة سابقا ؛ والتي يعود الفضل في الحفاظ عليها لمؤلفي الموشحات الأندلسيين ؛ وكالأعجميات( شعرباللغة الإسپانية مكتوب بحروف عربية، والذي يُحتفظ منه بأزيد من مئتي مخطوط ) لنتبادل على الأقل المعلومات حول ما يقوم به كل منا في حيزه وبِلُغته ، وبهذا نيسر سبل تعرُّف الإسبان على المغاربة ، والمغاربة على الإسپان في الوقت الحاضر،عن طريق الترجمة . ومن المحتمل جدا ، بعد الاطلاع على تدويناتنا ، أن تكون فرصة لنرى باندهاش وحبور ، ما يجمع بيننا من شبه وجسور .

"1"- عزيز أمحجور أستاذ باحث من جامعة محمد الأول بوجدة ، متخصص في الدراسات الإسپانية ، يهتم في كتاباته بالتقريب بين الحضارة المغربية الأندلسية ونظيرتها في العالم الناطق بالإسپانية ، وقد تجاوز اهتمامه الدراسات التقليدية التي تركز على التراث المشترك إلى التعريف بالأدب المغربي المعاصر ؛ وفي هذا الإطار يندرج موضوعه الذي نحن بصدد تعريبه وقد نشرت مجلة ألضابا ALDABA الفصلية في عددها 21 ( ربيع 2013) جزء الموضوع الأول والمتعلق بتعريف القارئ في العالم الإسپاني بالكاتب المغربي مصطفى لغتيري وبإنتاجه القصصي ، وأرجأت نشر النماذج المنتقاة من قصصه القصيرة جدا إلى العدد22 (صيف 2013 ) . مجلة ألضابا REVISTA ALDABA :
"2"- اسم المجلة مأخوذ من اللغة العربية ، الضبعة ، وهي في الأصل لحمة العضد للإنسان وغيره ، واستعيرت عند الأندلسيين لتعني المقرعة المعدنية التي تطرق بها الأبواب التقليدية؛ واختارته المجلة اسما لها لغايتين، أولهما الحنين إلى اللغة العربية ، وثانيهما الدلالة على الصدى ، فقد اعتُبر الأعشى قديما صناجة العرب للصدى التي يتركه شعره . وحنين المجلة إلى العربية ليس جديدا عليها ، فهي أيضا نتاج جمعية فنية أدبية في إشبيلية تطلق على نفسها اسم اعتماد ITIMAD ؛ أسس الجمعية مثقفون وفنانون إسپان ، وسموها على اسم اعتماد الرميكية ، الشاعرة الإشبيلية التي تزوجها المعتمد بن عباد وهو أميرعلى إشبيلية، ثم رافقته في نكبته إلى أغمات . وكان المعتمد يلقب بالمؤيد بالله ، وبعد زواجه باعتماد غيّرلقبه إلى المعتمد . وكان يدللها كثيرا ، وينفق عليها بسخاء ، وقصة قوله لها بعد النكبة : ( ولا يوم الطين ؟!) مشهورة . جمعية اعتماد تهتم بالثقافة والفن ، وتصدر مجلة ألضابا الفصلية ، التي أخذنا منها أصل هذا الموضوع .


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة