سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
كُتب بواسطة: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 3306 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/10/12
شخصية من أغلى ثراث المغرب.رائد من رواد الأغنية المغربية .ذاكرة الفن الراقي واللحن المتميز الهادف المعبر الذي له كل الصلاحية بدون استئذان بالدخول لكل بيت من بيوت العائلة المغربية أو غير المغربية إذا صح التعبير.
شخصية أعطت الكثير وصقلت مواهب كثيرة وعديدة في الفن بكل أشكاله من كلمات ولحن وغناء وتوزيع .تغنت بكلمات ألحانه كل الأجيال السابقة والحالية ولازالت تتغنى بها بكل فخر.هذه الشخصية *لاتطلب جزاءا ولاشكورا* بل هي التي أعطت وأطربت الجميع بألحان أغانيها الجميلة .لها عزة النفس تركتها تبتعد وتنسحب بكل ما في الكلمة من معنى الكبرياء الوطني وحب الوطن والغيرة على الفن والأغنية المغربية الهادفة.التي طالما انتظرنا عودتها للميدان من جديد لنشنف أسماعنا بألحانها التي أطربت وتُطربنا لحد الأن.في شخصية لحن *يالغادي في الطوموبيل**عام في الغربة*فهي شخصية الموسيقارالمبدع والملحن محمد بن عبد السلام .رائد من رواد الأغنية المغربية بلا منازع.الذاكرة الثراثية المزخرفة بالتقاليد والمبادئ المغربية الحرة الوطنية مائة بالمائة.فتفكير في هذه الشخصية وتكريمها هو في حد ذاته مفخرة لنا كمغاربة خارج الوطن وداخل لما أعطت للفن المغربي والساحة الفنية العربية من عدة سنين مضت التي كانت فيها الأغنية المغربية في أوج عطائها وصعوبة أدائها وتوزيعها. والدليل على هذانرى في كل حفل أو مهرجان تعاد وتتغنى وألحانه وألحانه التي أديت في زمن كانت فيها الأغنية المغربية في أوج عطائها وصعوبة أدائها وتوزيعها .فحبدا لو تلتفت وزارة الثقافة والمهتمين بالميدان الفني الثقافي لهذه الصخصية الرائدة ويعطى لها ما تستحقه من تكريم وتتويج لما أسْدته في خدمة الأغنية المغربية الهادفة والراقية.أبدع في الفن الأصيل فأحسنه وأتقنه أتحف المغاربة في أغان عديدة ما يزالون يحفظونها، و أطربهم بأغاني *الله عليها زيارة*
و*يا حبيبي أنت أعلم مني*
و*بالصراحة باغيا فلاح*
و*موشح يا صاح*
و*عام في الغربة*
و*على قد ماحبيتك*
ورائعة *واه داك الغافل*
دون نسيان الإشارة إلى أغنية *ما بقا لي علاش نخاف*
والكثير..الكثير من القصائد المغناة.