الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

عصفور باليد أحسن من عشرة عالشجرة

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1962 - اتفقتا الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي على استخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية
سنة 1977 - قرر السادات قطع العلاقات بين مصر وكل من ليبيا، وسوريا والعراق، والجزائر، ومنظمة التحرير الفلسطينية
سنة 1984 - اختطاف طائرة ركاب كويتية والتوجه بها لإيران
سنة 1989 - أطلق العراق "صاروخ العابد" أول صاروخ فضائي عربي بمدى 2000 كيلومتر، من قاعدة الأنبار الجوية، ويتكون من ثلاث طبقات
سنة 1946 - اختيار نيويورك مقرًا دائمًا للأمم المتحدة.
سنة 1995 - حلف شمال الأطلسي يوافق على خطة لنشر 60 ألف جندي في البوسنة .
سنة 1936 - إعلان دستور الاتحاد السوفيتي.
سنة 1995 - وفاة الدكتور إبراهيم مدكور رئيس مجمع اللغة العربية بالقاهرة.
سنة 1996 - أعلن في واشنطن أن الرئيس الأمريكي بيل كلنتون عين السيدة مادلين أولبرايت وزيرة للخارجية، وبهذا تصبح أولبرايت أول سيدة تتولى هذا المنصب في الولايات المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أقلام حرة من أي بلاء يشتكون وقد قضوا أن لا بديل لهم على النصر ؟

من أي بلاء يشتكون وقد قضوا أن لا بديل لهم على النصر ؟

كُتب بواسطة: عبد اللطيف زكي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 2782 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/09/18
من أي بلاء يشتكون وقد قضوا أنْ لا بديل من على النصر ؟ انتهى الانتظار وتكسرت الجسور الأخيرة، تبدد الأمل واندثر الأفق من نيران القاذفات والطائرات الراجمة. أصاب الخرس من كان ينتظر أن يدوي منهم الصوت ودهى الصمم آذانهم فهي لا تهتز لزفير رصاص ولا لبكاء الأم إذ أحرقوا ابنها الصبي حياً وانطبقت على قلوبهم غشاوة فهم لا يحسون ولا يعون وبلاد من يسمونهم إخوة تخرب بأيد الصهيونية القاتلة. ذهب المدنيون الأبرياء العزل ضحايا كما دأب أن بذهب قبلهم آخرون وآخرون، فمن أي بلاء جديد يشتكون ؟ هدمت الديار كما هدمت قبلها أخريات وأخريات وأخرجت نساء وأخرج رجال وأطفال من بيوتهم كما أخرج الشعب كله من أرضه من قبلهم وانهالت على المدينة قنابل وقنابل كما انهالت عليها أنواع الظلم كلها من قبل، فمن أي بلاء جديد يشتكون ؟ سُجن الشباب والأطفال وعُذِّبوا وعوقبوا جماعة وأُذيقوا الذل والمهانة كما سُجن وأهين آباؤهم وإخوانهم وأعمامهم وأخوالهم من قبلهم وضُرب عليهم الحصار لسنوات طوال ليموتوا جوعاً وعطشاً ومرضاً وبرداً وحراً ولم يبيدوهم كما لم يبيدوا أجدادهم من قبلهم، فمن أي بلاء جديد يشتكون ؟ كل أيام الحب عندهم تحضيرٌ لجنازةِ أول مٓن ستأخذه الموت ومأتمٌ يأخذ فيه عزاءٓ الآخر من بقي بعده يبكي فيه كلٌّ حبيباً يعرف أن أجله أقرب من عرسه، وتناحر الإخوة وغدر بعضهم بعضاً واتخذوا أعداء بعضهم البعض أولياء يستقوون بهم على إخوتهم كما فعلوا من قبل، فمن أي بلاء جديد يشتكون ؟ كانوا التزموا بإيقاف النار وكل أشكال العدوان ووعدوا بإطلاق سراح المعتقلين ورفع الحواجز ونقط المراقبة وخانوا العهد وعادوا لظلمهم كما فعلوا وفعل أجدادهم كلما أعطوا عهدا، فمن أي بلاء جديد يشتكون ؟ الصلح خير والسلم خير والحب خير وحسن الجوار خير والتسامح خير والتفاهم خير والإيثار خير والعفو عند المقدرة خير والأمل خير وهل يُغفٓر للمغتصب جرمه وهل بالاستغفار يُشفى المسعور من الكٓلٓب وهل مِن عاقل يودع رقبته لمن قتل أباه وأم جارته وأخ عشيقته وبنت معلمه وسجن أخاه ومن سرق أرضه وأقام فوقها لنفسه وأبنائه سكنا ومزارع وطرد جده من بيته بالسلاح وبنى حائطاً بينه وبينه ويمنعه من الصلاة في أقدس مساجده، وهل يُكظٓم الغيظ في صدر يُقتلٓع منه القلب ويُحرٓق كل يوم مرات ومرات لم يبق للصبر عليه نهي ولا أمر ؟ وهل يتشكى من ثار على الخنوع وقضى أن لا تحمل لعناد العدو وأن لا تساهل مع فظاظته ولا إذعان لشراسته ولا خضوع لعتوه بعد أن تجاوز المدى وأكد بجرائمه أن السلم ليس من أهدافه وأن الإعتراف بالحق ليس من مقاصده ولا من نواياه. فهل من أي بلاء يشتكون وقد قضوا أن لا بديل لهم على النصر ؟
تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة