سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
كُتب بواسطة: سعيد التاجر، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2766 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/09/11
النظام الجزائري ومخافة من ثورة شعبية ،اتجهت أجهزة الحكم الفعلية إلى استراتيجية الهاء الشعب الجزائري عن طريق وسائل أعلام متحكم فيها بشكل تام إلى تحسيسه بكون الدولة الجزائرية مستهدفة من جهات خارجية
تلك المقولة الاستخباراتية يراد منها فقط تخويف الشعب الجزائري من أوهام وخزعبلات صنعت وفبركت من داخل أروقة الأجهزة العسكرية الجزائري فقط هي لإعطاء الشرعية والمصداقية لكل قرارات النظام الحاكم والتي هي ضد المصلحة العليا لهدا الشعب الذي قدم شهداء فاقوا المليون شهيدا من اجل الحصول على الكرامة والديمقراطية وحقوق الإنسان لكن للأسف استمر الاستعمار لكن هذه المرة استعمار "أولاد الحركيين" الذين أغتصبوا ،نهبوا،قتلوا،وضربوا عرض الحائط لكل وشائج الأخوة والمحبة التي ربطت عبر التاريخ القديم بين شعوب المنطقة والشعب الجزائري الأبي
النظام إدن تبث تورطه في كل أزمات دول الجوار وذلك بتدخل مباشر في إشعال أو إبقاء فتيل الحروب والتقتيل بين شعوب المنطقة المستهدفة من طرف النظام العسكري الجزائري.
لإبقاء سياسة التقتيل والأجرام بين كل دول المنطقة
ترى النظام يمول عملاء له في كل دولة من دول الجوار ويدربهم ويخصص لهم تدريبات عسكرية واستخباراتية وتكتيكية فقط ليستمر بالدرجة الأولى الشعب الجزائري في سباته العميق وحتى لايطالب بأي ريح من رياح التغيير التي شهدتها دول المنطقة حفاظا على الكرامة والعيش الكريم بين كل أطياف الشعب الجزائري الأبي