سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا. سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي. سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي. سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا. سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها. سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا. سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا. سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق. سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج. سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي. سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.
8 مــــــــارس .من وجهة نظر مبدعات مغربيات وعربيات
كُتب بواسطة: عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 3094 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/03/09
في إطار الأجواء الربيعية - ليس نسبة لما سمي بالربيع العربي- ولكن نسبة للربيع الأصل حيث الطبيعة تكتسي رداءها القشيب الفتان بألوانه الزاهية الجمال ؛بربوع مملكتنا السعيدة؛. تأهبا للاحتفال .
العديد من الفعاليات الجمعوية الحقوقية منها والمهتمة بالشأن السياسي والإعلامي و الثقافي والاجتماعي والتربوي والفني والبيئي والرياضي.. تستعد للدخول في تنشيط فعاليات الحدث الأكبر ؛ألا وهو الاحتفال بــالطبيعة "المرأة" النصف الثاني للرجل؛ تلك المرأة التي قال عنها الشاعر العربي الكبير "محمود درويش" لن أسميكِ امرأة.. سأسميكِ كل شيء" .
وقال عنها شاعر المرأة بامتياز نزار قباني في قصيدة " سيدتي " المطولة.
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي
قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ
بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
من خلال الحراك الذي عرفته بلادنا مؤخرا ؛والذي توج بدستور جديد يحق للمرأة ما كان مستلبا من خلال فصله 19 الذي يقول: "يتمتع الرجل والمرأة، على قدم المساواة، بالحقوق والحريات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، الواردة في هذا الباب من الدستور، وفي مقتضياته الأخرى، وكذا في الاتفاقيات والمواثيق الدولية، كما صادق عليها المغرب، وكل ذلك في نطاق أحكام الدستور وثوابت المملكة وقوانينها" وكذا من خلال مدونة الأسرة التي أعيد النظر في العديد من موادها.. حاولنا من خلال محطة الاحتفاء بالمرأة من خلال عيدها الأممي أن نستقصي ثلة من آراء ووجهات نظر بعض