سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة" سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان. سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي. سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور. سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها. سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.
8 مــــــــارس .من وجهة نظر مبدعات مغربيات وعربيات
كُتب بواسطة: عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2954 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/03/09
في إطار الأجواء الربيعية - ليس نسبة لما سمي بالربيع العربي- ولكن نسبة للربيع الأصل حيث الطبيعة تكتسي رداءها القشيب الفتان بألوانه الزاهية الجمال ؛بربوع مملكتنا السعيدة؛. تأهبا للاحتفال .
العديد من الفعاليات الجمعوية الحقوقية منها والمهتمة بالشأن السياسي والإعلامي و الثقافي والاجتماعي والتربوي والفني والبيئي والرياضي.. تستعد للدخول في تنشيط فعاليات الحدث الأكبر ؛ألا وهو الاحتفال بــالطبيعة "المرأة" النصف الثاني للرجل؛ تلك المرأة التي قال عنها الشاعر العربي الكبير "محمود درويش" لن أسميكِ امرأة.. سأسميكِ كل شيء" .
وقال عنها شاعر المرأة بامتياز نزار قباني في قصيدة " سيدتي " المطولة.
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي
قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ
بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
من خلال الحراك الذي عرفته بلادنا مؤخرا ؛والذي توج بدستور جديد يحق للمرأة ما كان مستلبا من خلال فصله 19 الذي يقول: "يتمتع الرجل والمرأة، على قدم المساواة، بالحقوق والحريات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، الواردة في هذا الباب من الدستور، وفي مقتضياته الأخرى، وكذا في الاتفاقيات والمواثيق الدولية، كما صادق عليها المغرب، وكل ذلك في نطاق أحكام الدستور وثوابت المملكة وقوانينها" وكذا من خلال مدونة الأسرة التي أعيد النظر في العديد من موادها.. حاولنا من خلال محطة الاحتفاء بالمرأة من خلال عيدها الأممي أن نستقصي ثلة من آراء ووجهات نظر بعض