الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

العلم في الصغر كالنقش على الحجر

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي
سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية
سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة"
سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث
سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا
سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان.
سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي.
سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور.
سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها.
سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أقلام حرة المهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا

المهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا

كُتب بواسطة: الرباط ــ مليكة بنضهر، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 3219 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/10/08
انتهت فعاليات الدورة التاسعة للمهرجان الدولي لسينما المرأة بسلا والتي امتدت من 28 شتنبر الى 03 أكتوبر 2015 ،بفوز الفيلم المصري "ديكور" لمخرجه  أحمد عبد الله بجائزة المهرجان الكبرى ، وقد شاركت في المسابقة الرسمية أفلام : "عايدة " للمخرج المغربي ادريس المريني، و" الدرس" لكريستونا كروزيفا وبيتر فالشانوف (بلغاريا، اليونان)، و" عذراء تحت القسم" للاورا بيسبوري (إيطاليا،  سويسرا، ألمانيا، ألبانيا)، و" صيف سونكايلي"  لألانطي كافايطي (ليتوانيا، فرنسا)،  و"ناهد" لإيدا باناهاندي ( إيران)، و" رفرفة في مكان ما" لنكويين هوانك دييب  (فيتنام، فرنسا)، و"الأم الثانية" لآنا مولايرت (البرازيل)، و"بولين تبتعد"  لإيميلي بريزافوان ( فرنسا)، و"الميستنغ" لدونيز كامزي إيركيفين (تركيا)، و"أدريان  ( الميكانيكي)" لروني بوليوه ( كندا)، و"ثمن الحب" لهيمون هايلي (إثيوبيا) ثم  "ديكور" لأحمد عبد الله من مصر.
والجدير بالذكر أن لجنة تحكيم الفيلم الروائي الطويل تكونت من سبع نساء، ترأستها المخرجة، السيناريست والمنتجة الكندية مانون باربو، و الممثلة المغربية  فاطمة الزهراء بناصر، والمصرية منال سلامة، والمخرجة النرويجية إيفا داهر، والمنتجة الفرنسية ماري كوتمان، والناقدة السينمائية ديجا مومبو، من الكونغو  وماريا إيلينا سيسنيروس مانريكي، مديرة مهرجان دولي بإسبانيا.
وعادت جائزة لجنة التحكيم لأفضل دور رجالي للممثل المصري ماجد الكدواني عن فيلم "ديكور"  بينما جائزة أحسن دور نسائي للممثلة البرازيلية ريزنيا كازي عن فيلمها "أم ثانية"، فيما فاز الفيلم التركي "ماستنغ" بجائزة أحسن سيناريو،و فاز فيلم "سوان فيرجان" بجائزة لجنة التحكيم، وهو فيلم إيطالي ألباني سويسري ألماني مشترك.
وبما أن الحركة السينمائية التسجيلية بالمغرب لا تزال في بداياتها شكلت محاولة الخوض في تجارب مختلفة عن ما هو سائد على مستوى الفيلم التسجيلي، حدثا جديدا بالمهرجان تشجيعا لأنماط سينمائية أخرى مغايرة للتفاعل معها تثقيفيا بالأساس.
وقررالمنظمون إغناء هذه الدورة ببرمجة مسابقة في الفيلم الوثائقي وكونت لهذه الغاية لجنة ضمت لعضويتها كل من الخبيرة الاعلامية صباح بنداود كرئيسة ،مريم عدو صاحبة التجربة الوثائقية المغربية العام الماضي «قراصنة سلا» ومجدولين العلمي الباحثة في مجال التواصل السينمائي ،وتنافست على جائزة الفيلم الوثائقي ستة أفلام هي: " 10949 امرأة  " لنسيمة كسوم  (فرنسا، الجزائر)، "ملكات سوريا" لياسمين فضة ( لبنان)، "بختة وبناتها" لعالمة عروالي (فرنسا، الجزائر)، "في سلم القصر"  لتيونك في نكويين لونك (فرنسا) و "الرجل  الذي يصلح النساء غضب أبقراط" لتييري ميشيل من بلجيكا،وأما جائزة المهرجان فقد عادت لفيلم "ملكات سوريا "لياسمين فضة من لبنان.
واستحدثت على هامش المهرجان أيضا جائزة الجمهور الشبابي في محاولة من المنظمين جس نبض المتفرج المغربي من فئة الشباب واستمالته و تحفيزه للحضور والاطلاع على مستجدات الساحة السينمائية المغربية خصوصا والعالمية عموما، وهكذا تم توزيع استمارات لتقييم كل عروض الدورة التاسعة لهذه السنة ،حيث منح الجمهور الشبابي جائزته لأسماء المدير من خلال فيلمها الوثائقي: "دوار السوليما "،ومنح جائزته في الفيلم الروائي الطويل ل"لجوق العميين" للمخرج المغربي محمد مفتكر.
ويذكر أن مهرجان سلا لسينما المرأة هذه السنة كرم الممثلة المغربية نادية نيازي من الوجوه السينمائية المغربية وكانت قد شاركت في العديد من الأفلام الهامة على رأسها" عاشقة من الريف" لنرجس النجار و"النهاية" لهشام العسري و"براق" لمحمد مفتكر.
كما كرمت بداية الممثلة المصرية سلوى خطاب اعترافا بالدور الذي لعبته السينما المصرية في تشكيل الوجدان الفيلمي العربي واعتبارا لمشوارها الفني والتمثيلي أيضا ،و تبقى الإشارة إلى أن فيلم الإفتتاح للدورة التاسعة هو بث فيلم «حضور اسمهان الغير محتمل» للمخرجة الفسطينية عزة الحسن وهو الفيلم الذي انجزته مخرجته عبر التصوير في مصر ولبنان والنمسا من خلال تتبع مسارات فكرية شخصية لاسمهان المطربة السورية التي شهدت مجدها في مصر وتوفيت في حادث غامض في سنة 1944.
وجهة نظر
"التأسيس لثقافة سينمائية جديدة لمدينة سلا "كان ربما التصريح الذي غيب أفلاما عن منصة التتويج ربما لم يكن ذلك بصدمة لدى المتتبعين ولكنها طرحت السؤال عميقا حول ماهيات الانتقاء والمعايير المعتمدة لأجل ذلك ،هذا ما شكل السؤال الغامض والذي نحاول أن نجد له الجواب لدى كل المهتمين والنقاد والصحفيين والجمهور أيضا ، لكل تتبع هذه الدورة التاسعة لهذه السنة من مهرجان سينما المرأة بسلا والسؤال الأبرز كيف تفوز أفلام دون الأخرى خصوصا وأن السائد أن بعضها أي الأفلام الروائية الطويلة كان عنوانها الأبرز هو الرقص على جسد المرأة كشعار للاحتفاء بها، وهي تغريدة للعبث بالأنثى ووضعها في قالب مخبول في ثقافة ما وفكرما ، حيث يحيد المعنى العام والهام لخصوصية مجتمعنا ، قد ننعت بعدم الانفتاح والرجعية لكن المسألة أعمق من ذلك ولها دلالات تحتم احترام المرأة قلبا وقالبا والصورة المرئية عموما تجاوزت عمق
ما هو قيمي لتبدع في المكدس من النوايا لدى بعضهم وبالتالي ننتهك حرمة المجتمع قبل ان ننتهك حرمة المرأة من خلال الرجل.
ومن ابرز الملاحظات كذلك على برنامج فعاليات الدورة التاسعة للمهرجان هي عدم التزامه بالسياق النوعي لأفلام المرأة رغم المحاولة عبر فتح نافذة على الفيلم القصير حيث عرضت أفلام قصيرة من مخرجات مغربيات يمثلن التصور العام لحركة السينما القصيرة بالمغرب من وجهة أنثوية محضة من خلال عروض كل من المخرجة الشابة اسماء لمدير بفيلمها دوار السويلما وزينب الأشهب بفيلمها نقطة رجوع إلى جانب تجارب سميرة القاضي "شكرغريب" ونادية المهدي "كونيكسيون" وجنان محمدي بفيلمها "دنيا"
أما نافذة الفيلم الطويل فقد شهدت حضورا ذكوريا بامتياز من خلال أفلام "جوق العميين" لمحمد مفتكر و"الوشاح الأحمر" لمحمد يونسي و"رهان" لمحمد كغاط و"ملاك" لعبدالسلام الكلاعي والفيلم الكوميدي"الفروج" للممثل والمخرج المغربي عبدالله توكونه الشهيرب "فركوس" والغياب كان أساسا على مستوى الكتابة والإخراج أما الحضور فكان للمرأة نصيبها من هذه الأفلام تجسيديا بالطبع.
قيل إن المهرجان فعلا بدأ يسير نحو النضج بالانفتاح على تجارب عالمية كبرى فهل ما يقال هو فعليا ما يجعلنا نغيب نضالات المرأة وبماذا وكيف سندافع عنها، إن لم نجسد طرح القضايا النسائية بواقعية ونضج أكثر.


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة