سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
الحكومة بخير ...عرفناها وشاهدناها... فمتى يكون الموظف بخير !!!
كُتب بواسطة: الرباط ـ أحمد عامر، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2069 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/05/16
ذكرني الدكتور google ، ونعم المذكرين، بتعليق نشرته على احدى صفحات المواقع الاجتماعية ، بتاريخ 16 ماي 2015، وفيما يلي نص التعليق الذي لا زال صالحا رغم سنة من الصدور.
أوضح وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في لقاء مع الصحافة عقب انعقاد مجلس الحكومة، أن السيد رئيس الحكومة قال في بداية اللقاء إن “الحكومة بخير وعلى ما يرام، وأن أوراشا كبيرة ما تزال تنتظرها من أجل مواصلة جهودها في تحقيق التنمية المنشودة لبلادنا والعمل على إنجاز الإصلاحات المطلوبة”.
ونحن نردد مع رئيس الحكومة، بعد هذا التصريح، أن الحكومة، لا زالت بخير وعلى خير، عرفناها وشاهدنا أنها على خير وبخير ولله الحمد…
ولكن المواطن المغربي عامة، والموظف بشكل أخص، الذي بحت أصواته ولم تتوقف نضالاته بعد؛ من متصرفي الإدارات العمومية وأطباء وأساتذة متدربين وممرضين وممرضات وطلبة مجازين و...و... متى سيكونون بخير وعلى خير وقد أشرفتم على نهاية المقابلة ولم تتحقق الوعود بالرفاه الإجتماعي والإنساني والإقتصادي بعد ؟؟