سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية. سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما. سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا. سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه. سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى. سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص. سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم". سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
الحكومة بخير ...عرفناها وشاهدناها... فمتى يكون الموظف بخير !!!
كُتب بواسطة: الرباط ـ أحمد عامر، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2049 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/05/16
ذكرني الدكتور google ، ونعم المذكرين، بتعليق نشرته على احدى صفحات المواقع الاجتماعية ، بتاريخ 16 ماي 2015، وفيما يلي نص التعليق الذي لا زال صالحا رغم سنة من الصدور.
أوضح وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في لقاء مع الصحافة عقب انعقاد مجلس الحكومة، أن السيد رئيس الحكومة قال في بداية اللقاء إن “الحكومة بخير وعلى ما يرام، وأن أوراشا كبيرة ما تزال تنتظرها من أجل مواصلة جهودها في تحقيق التنمية المنشودة لبلادنا والعمل على إنجاز الإصلاحات المطلوبة”.
ونحن نردد مع رئيس الحكومة، بعد هذا التصريح، أن الحكومة، لا زالت بخير وعلى خير، عرفناها وشاهدنا أنها على خير وبخير ولله الحمد…
ولكن المواطن المغربي عامة، والموظف بشكل أخص، الذي بحت أصواته ولم تتوقف نضالاته بعد؛ من متصرفي الإدارات العمومية وأطباء وأساتذة متدربين وممرضين وممرضات وطلبة مجازين و...و... متى سيكونون بخير وعلى خير وقد أشرفتم على نهاية المقابلة ولم تتحقق الوعود بالرفاه الإجتماعي والإنساني والإقتصادي بعد ؟؟