الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

يد واحدة لا تصفق

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1958 - أممت أندونيسيا المصالح الهولندية في أراضيها
سنة 1973 - أصدرت الأمم المتحدة قرارات معاقبة مجرمي الحرب، ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية
سنة 1987 - وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية 129 صوت، على عقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط
سنة 1990 - سقوط العاصمة الصومالية "مقديشيو" في يد المتمردين ضد حكم الرئيس الصومالي سيادبري
سنة 1966 - وفاة المؤرخ المصري عبد الرحمن الرافعي.
سنة 1920 - أرمينيا تنضم إلى الاتحاد السوفيتي.
سنة 1921 - تولى جعفر والي باشا رئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم.
سنة 1967 - استطاع الطبيب كريستيان بارنارد من جنوب أفريقيا أن يزرع قلب إنسان في إنسان آخر لأول مرة في التاريخ.
سنة 1971 - قامت الهند بشن غزو عسكري ضد باكستان وتمكنت من احتلال باكستان الشرقية.
سنة 1992 - سمح مجلس الأمن للولايات المتحدة بقيادة عملية عسكرية عاجلة في الصومال.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات تحقيقات الانتخابات في المغرب

الانتخابات في المغرب

كُتب بواسطة: ذ. الكبير الداديسي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 2471 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/09/22
مواكبة منا لذبذبات  الإيقاع الانتخابي بالمغرب وقبل الحسم يوم 7 أكتوبر،   سنحاول في سلسلة مقالات رصد  تفاعلات الناحبين والمرشحين والمنتخبين، وسنخصص هذا المقال  الأول لما هو عام ونظري حول الانتخابات في المغرب على أن نعود في مقالات أخرى لمواكبة الحملات ، الاقتراع والنتائج ....
لا خلاف حول كون  الانتخابات في المغرب كما في باقي الدول العربية،رغم اختلاف المواقف ،  تخلق حراكا إقتصاديا ،نفسيا، سياسيا  ، ثقافيا واجتماعيا  ، فهي فرصة موسمية ليست متاحة دائما ، لذلك تحتاج :لدراسة متخصصين نفسانيين يقاربون السلوك الانتخابي ونفسية المغربي سواء المرشح أو الناخب  في هذه المرحلة الحرجة التي سترسم ملامح ترهن البلاد برمتها لمدة خمس أو ست سنوات ، ومقاربة الاقتصاديين يدرسون فيها الرواج الاقتصادي خلال مرحلة الانتخابات سواء في المطابع  أو فرص الشغل التي يتم فيها توظيف شبان وشابات  في الحملات الدعائية ناهيك  الأموال التي تدفعها الدولة دعما للهيآت السياسية أو التي يصرفها المرشحون على حملاتهم دون الحديث  عن الرشاوى وشراء الذمم أو التزكيات .....
لكننا سنقتصر في هذا المقال على سوسيولوجيا الانتخابات  لنؤكد  على بعض  التمظهرات الاجتماعية  المصاحبة  للانتخابات مشيرين  أن الموضوع مجرد مقال يتضمن  محاور عامة  كل محور قابل لأن يكون مجال بحث خاص كما يتضمن فرضيات عامة سنعود لتأكيد أو دحض هذه الفرضيات بعد إعلان النتائج:
تتميز الانتخابات في المغرب بخصائص وتفاعلات اجتماعية يتداخل فيها الديني بالاقتصادي بالسياسي بالأنتروبولوجي ويمكن مقاربة سوسيولوجيا الانتخابات في المغرب من خلال محاور كثيرة اهمها :
جغرافية الانتخابات: القرية /المدينة : للجغرافيا دور هام في الانتخابات المغربية سواء في الحملات أو التفاعل مع أجواء الانتخابات ، فأجواء البادية غير أجواء المدينة ، ففي البادية يتم  اغتنام الأسواق الأسبوعية المواسم والأعراس والمآثم لتمرير الخطابات وقد تتحكم في ذلك العلاقات العشائرية والقبلية  والإثنية خاصة مع اتساع مساحة الدوائر الانتخابية في ظل تبني الاقتراع باللائحة ، وغالبا ما يسود شعار ( انصر ابن قبيلتك  ظالما أو مظلوما ) فتميل بالطبع والفطرة كل قبيلة إلى مناصرة ابنها على ابن القبيلة الجارة أو على المنافس الغريب وربما هذا ما يفسر ارتفاع نسب المشاركة في القرى والبوادي عليها في المدن والحواضر : كما يمكن التمييز داخل المدينة بين المركز والضاحية ، وبين الآحياء الراقية والشعبية
الأمية والانتخابات  : تتجاوز  نسبة الأمية في المغرب ثلث  سكان المملكة حسب آخر إحصاء ، وتزداد هذه النسبة في صفوف كبار السن والنساء خاصة، وهم  الذين يمثلون  القاعدة العريضة في الهيئة الناخبة ، بتخلي المغرب عن نظام الاقتراع الفردي المباشر واعتماد نظام القوائم وضرورة استعمال القلم  في الاقتراع يبدو أن الأمية ستلعب دورها في نتائج الانتخابات ، فأكيد أن عددا هائلا من الناخبين (كبار السن في المغرب العميق  خاصة ) سيجدون أنفسهم مجبرون على التعامل مع القلم لأول مرة في حياتهم وسيكون القلم أثقل من الفأس بين أناملهم ، وإذا أضفنا إلى ذلك تعدد اللوائح ( لائحة وطنية،  للنساء وأخرى للشباب وربما لائحة محلية ) سنعرف أن الأمية ستكون حجرة عثرة أمام الناخبين في اختيار مرشحيهم خاصة أمام تعدد الرموز ( 33رمز في كل لائحة = حوالي 99 رمز) يختار منها رجل أمي ثلاثة رموز ويضع علامة  دقيقة في إطار صغير محدد دون أن يخرج على الإطار  سيكون ذلك من رابع المستحيلات  ، وهو ما يبشر بارتفاع نسبة البطائق الملغاة  
مقاربة النوع  : المرأة / الرجل  الانتخابات في المغرب وفي العالم العربي انتخابات ذكورية بامتياز  فعلى الرغم من كون المغرب من الدول العربية السباقة لإدماج المرأة في الحياة السياسية ، فلا زال حضورها محتشما ، وقلما تجرأت أحزاب على وضع امرأة على رأس لوائحها الانتخابية من هذه الناحية تبدو اللائحة الوطنية للنساء والتمييز الإيجابي  مقبولا رغم أنه يضرب مبدأ تكافؤ الفرض ورفض كل أشكال التمييز في العمق ، وسيكون للمرأة دور هام في العملية الانتخابية فهي غدت تمثل أكثر من نصف المجتمع ، ومن غير المنطقي أن يضل نصف المجتمع مشلولا  ، وقد مكنت آلية إحداث لائحة خاصة بالنساء من ولوج 67 امرأة لقبة مجلس النواب المغربي مشكلة نسبة 17 %  من نواب الأمة
هل من دور للحملة الانتخابية : لا شك أن معظم المتتبعين للحملة الانتخابية هذه السنة مدركون أن أنها ستكون حملة باردة  يشوبها حذر المترشحين بعد أن منعت السلطات كل عمل خيري طيلة شهر رمضان ، ومنع توزيع الأغنياء لأضاحي العيد على الفقراء خوفا من استغلال ذلك في حملة انتخابية مبكرة ،  كما أن القصر الملكي تذخل مِؤخرا مؤنبا أمينا عاما لأحد الأحزاب على أقحامه للمؤسسة الملكية في الانتخابات، وتدخلت السلطات المحلية بمراكش لمنع أحد الدعاة السلفين من الترشح مع حزب إسلامي بحجة تشر الكراهية ... هذه العوامل وغيرها قد تلجم بعض المترشحين وتجبرهم على الالتزام بقواعد اللعبة السياسية ، وقد تقلل من استعمال المال في الحملات الانتخابية وقد يدفع بعض السياسيين للعمل في السر وعدم  الظهور على الشوارع والالتزام بوضع الملصقات في الأماكن المخصصة لها ، وتجنيد الشبان وتكليفهم بتوزيع أوراق تضم وجوها ورموزا على المارة ، أو نثر في الطرقات... وهي أمور قد لا يكون كافية لإقناع الناخبين على تغيير آرائهم والاقتناع بالمرشح ، ربما لهذه الأسباب قد تكون الحملة الانتخابية عديمة الجدوى ، ولن يكون طبع الأوراق والملصقات وطبع صور المرشحين ورموزهم على الملابس والقبعات ... سوى تبذير للمال والجهد، خاصة مع تعالي اصوات تنادي مقاطعة العملية الانتخابية برمتها    
التدخل الديني في الانتخابات المغربية : على الرغم من كون العملية الانتخابية عملية سياسية صرفة  ،  وعلى الرغم من منع القوانين المغربية لتوظيف الدين لأغراض سياسية ، فإن للدين دورا أساسيا في الانتخابات المغربية ولعل أول تجل للدين في هذه اللعبة هو  اختيار يوم الجمعة موعدا لجميع عمليات الاقتراع في الانتخابات الحديثة في المغرب ، يضاف إلى ذلك  كون عدد كبير من اللاعبين السياسيين في هذه الانتخابات  يعزفون من قريب أو من بعيد على وثر الدين سواء كانوا من الداعين للانتخاب ( حزب الاستقلال ، حزب الفضيلة وحزب العدالة والتنمية، وبعض المستقلين ) أو من الداعين لمقاطعة الانتخابات ورفض اللعبة برمتها (جماعة العدل والإحسان ) ومن تمة فللعامل الديني دور أساسي في العملية الانتخابية، مهما حاولت القوانين فصل الدين عن السياسة، وقد تؤثر بعض الأحداث التي سبقت الحملة الانتخابية على توظيف الدين انتخابيا ، وتقديم  المتمسحين بالدين دون أدنى تمييز/ تنزيه بعد ضبط الداعيتين بن حماد وفاطمة النجار متلبسين في  فضيحة أخلاقية وبعد منع السلفي حماد القباج
المراهنة على الشباب : يراهن المتحكمون في خيوط اللعبة السياسية بالمغرب على الشباب باعتبارهم يشكلون قاعدة هامة في هرم الساكنة المغربية ، لذلك خفظ المشرع سن التصويت وسن الترشح ووضع لائحة خاصة بالشباب في محاولة لاستقطاب الشباب إلى ولوج غمار اللعبة السياسية ، لكن يبدو أنه لن يكون لكل هذه المحاولات إلا تأثير ضعيف ما لم تشارك الأحزاب في تأطير الشباب وإعادة إحياء شبيبة الأحزاب كجمعيات فاعلة في الحياة السياسية ، واقتناع قادة الأحزاب بهذا الدور ، وهم الذين  استفادوا من الفرص التي أتيحت لهم  عندما كانوا شبابا : فمعظم قادة الأحزاب حاليا سمح لهم بالقيادة في شبابهم سواء من خلال تشجيعهم على الكتابة في جرائد الأحزاب أو ترأس شبيبة الحزب وتمثيله في الوطن وخارجه ، والاستفادة من التكوين والتأطير الذي يخوله الحزب لمنخرطيه ، ولما تولوا مسؤولية الأحزاب حولوا مقراتها إلى أوكار للدعارة السياسية  الموسمية وهمشوا الشباب فأكثر الشبان  لا يعرفون الأحزاب السياسية  ولا يسمعون عنها إلا خلال مرحة الانتخابات مما أفقد الثقة بين  الشباب والآحزاب ..كما أن معظم الشبان مقتنعون بميلاد طبقة جديد من التقنوقراط  مؤهلة أكثر من غيرها للإستوزار والمناصب العليا أكثر من غيرها إما بسبب تعليمها أو بسبب علاقاتها لذا قد يكون الرهان على الشباب رهانا خاسرا ، فالشباب ليس مجرد أصوات انتخابية  وإنما هو قضايا معاشة تتعلق بالتشغيل ،والتعليم ،والتنشئة الاجتماعية ووو      
  المقاطعة /العزوف : يصعب الحديث عن العزوف السياسي أو المشاركة في الحياة السياسية، لأن السياسة حاضرة بقوة في صفوف الشباب ونقاشاتهم واهتماماتهم  ولكن المقصود هنا  العزوف / المشاركة في الانتخابات إيمانا منا بأن الشباب واع بخيوط اللعبة السياسية ، وما نسبة المشاركة في انتخابات  2007  وبعد انتخابات الأخيرة إلا دليل واضح على هذا العزوف ، وإذا حاولنا البحث عن أسباب عزوف الشباب عن الانتخابات فيمكن إرجاعها لى غياب كاريزم الحزب القادر على تقديم القدوة ، وغياب المثقف العضوي الفاعل والمؤثر في الشباب ، إضافة إلى كون فئة الشباب عرفت انتكاسات كبيرة راجعة إلى اختلاط الأوراق أمامها، وانتشار البطالة في صفوف الفئة المتعلمة منها ، وإذا كانت الانتخابات الأخيرة قد دفعت بعض الشباب إلى التعلق بحزب ديني واعتبار بديلا عما كان موجودا، فإن تدبير هذا الحزب للشأن العام في السنوات الخمس الأخيرة سيرفع من نسبة العزوف الانتخابي بل  دفع بالعديد من الشباب المغربي إلى البحث عن ملاذ  في التعلم عن الرياضة وعن السياسية الفن ن الغناء  .. ومنهم من اختار العزوف عن الوطن كله سواء من خلال تغييب الوعي بالمخدرات أو  وركوب قوارب الموت وتفضيل الموت في البحر بدل الموت البطيء تحت رحمة سياسيين لا تهمهم إلا مصالحهم الشخصية
البرنامج / الشخص : على الرغم من تقدم31  حزبا للانتخابات التشريعية 2011بالمغرب فأن معظم المغاربة لا يختارون الأحزاب والبرامج الحزبية ، بل إن الكثير منهم لا يعير أي اهتمام لتلك الخطب الخشبية التي يتفضل أعضاء الأحزاب على إلقائها عبر الإذاعات والقنوات التلفزية الوطنية ، وهذا ما جعل معظم الأحزاب تتخلى على مناضليها  ومثقفيها وتزكية شخصيات  يعتقد أنها قادرة على كسب أصوات الناخبين  إما لشهرتها أو لمالها أو مكانتها الاجتماعية ، فوجدنا منها من يرشح فنانين أو إعلاميين أو مقاولين مع شبه غياب للمثقفين ، كما أن عدة احزاب اختارت رؤساء الجماعات القروية لقناعتها ان هؤلاء الرؤساء يخبرون دواليب العلاقات في القرى مع التخوف من ضعف نسب المشاركة في المدن  
هذا مجرد وصف لبعض جوانب سوسيو لوجيا الانتخابات في المغرب وحتى نقرب القارئ من  المشهد السايسي بالمغرب نضع بين أيدكم الأحزاب المشكلة لهذا المشهد:


 
 
الحزب سنة التأسيس  الأمين العام الحالي
 
 
               حزب العدالة والتنمية            
  1. حزب الاستقلال 
  2. التجمع الوطني للأحرار
  3. حزب الاصالة والمعاصرة 
  4. الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
  5. الحركة الشعبية
  6. الإتحاد الدستوري
  7. حزب التقدم والإشتراكية
  8. الحزب العمالي
  9. الحركة الديمقراطية الاجتماعية
  10. حزب التجديد والإنصاف
  11. حزب البيئة والتنمية المستدامة
  12. حزب العهد الديمقراطي
  13. حزب اليسار الأخضر
  14. حزب الحرية والعدالة الاجتماعية 
  15. جبهة القوى الديمقراطية
  16. حزب العمل
  17. حزب الوحدة والديمقراطية
  18. الحزب الاشتراكي الموحد
  19. حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي
  20. حزب الوسط الاجتماعي 
  21. المؤتمر الوطني الإتحادي
  22. حزب القوات المواطنة
  23. حزب الإصلاح والتنمية
  24. الحزب المغربي اللبيرالي
  25. حزب النهضة والفضيلة 
  26. الحزب الاشتراكي
  27. حزب النهضة 
  28. حزب الأمل 
  29. الاتحاد المغربي للديمقراطية 
  30. حزب المجتمع الديمقراطي 
  31. النهج الديمقراطي 
  32. الاتحاد الوطني للقوات الشعبية  
  33. حزب الشورى والاستقلال
  34. حزب الديمقراطيين الجدد
 
 
1967/ 1986 
1944 
1978
2009
9751
1959/ انشق 1991/ توحد 2006
1983 
1974
2006
1996
2002 
2009
2009
2010
1997 
1974 
 
 
1983
1992
1984
2001
2001
2001
2002 
2005
2005
2006
2006
1999
2006
2011
1995
1959/ انحل
1946
2014
 
 
عبد الإله ابن كيران  
حميد شباط
صلاح الدين مزوار  
إلياس العماري
: إدريس لشكر
سعيد امسكان
محمد ساجد
محمد نبيل بنعبد الله
عبد الكريم  بن عتيق
عبدالصمد عرشان  
شاكر أشهبار
كريم هريتان 
نجيب الوزاني 
محمد فارس 
ميلود موساوي
 
محمد الدريسي
أحمد فطري
نبيلة منيب 
عبدالرحمان بنعمرو
حسن مديح
عبد السلام العزيز 
عبد الرحيم لحجوجي 
عبد الرحمن الكوهن 
محمد زيان
محمد خليدي
قيادة جماعية
عبد المجيد بوزوبع
شكيب بنسودة
محمد باني ولد بركة
جمال المنظري
زهور الشقافي 
مصطفى البراهمة
ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
أحمد بلغازي
محمد ضريف
 
 
تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة