الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

خير الكلام ما قل و دل

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل الصدق الفني و الصدق الأخلاقي

الصدق الفني و الصدق الأخلاقي

كُتب بواسطة: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1216 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/19
يختلف القراء في تقييم النصوص الأدبية حسب الخلفية الثقافية لكل منهم ، و يلاحظ أن القراء ذوي المرجعية المحافظة غالبا ما يحاكمون الأدب محاكمة أخلاقية ،مطالبين إياه بالتعبير عن تصور معين للأدب، يلتزم بالأبعاد الأخلاقية كما هي متعارف عليها ، و كما روجت لها الأديان و بعض الإيديولوجيات السيارة ، وهم –غالبا- ما ينطلقون من تصور للأدب، يعاني من خلط واضح في المفاهيم ، إذ أنهم يركزون في تعريفهم له على المعنى اللفظي لكلمة" أدب" ، التي غالبا ما تحيل على التربية و الأخلاق، فيما يغضون الطرف – بقصد أو بغيره- عن المعنى الاصطلاحي للكلمة ، الذي يتفق جل المنظرين على أنه -أي الأدب- فن من الفنون الجميلة، الذي يتخذ من اللغة و الخيال أهم وسيلتين للتعبير من خلالهما عن ماهية الإنسان و تطلعاته و همومه الكبيرة و الصغيرة ، أي كل ما يحدث للإنسان على وجه البسيطة .
الأديب غير ملزم بالصدق الأخلاقي ، و إذا ألزمناه بذلك ، وضعناه و وضعنا أنفسنا في مواقف حرجة ، فمثلا عندما يصور أديب رجلا بجناحين ، وجده سكان بيت ما ملقى صباحا في حوشهم، و اعتبره الناس ملاكا سقط من السماء، كما فعل غابرييل غارسيا ماركيز في إحدى قصصه ، فهل نحكم على الأديب انطلاقا من ذلك بأنه يكذب ، لأنه جانب الحقيقة و قال كلاما يخالف ما تعارف الناس عليه . أبدا فللأدب منطقه الخاص ، الذي يفرض علينا محاكمته بقوانينه ، و الأديب مطالب بالصدق الفني في عمله ،بدل الصدق الأخلاقي، فمثلا حينما يصور الأديب عاهرة، و هي شخصية لها مثيلاتها في الواقع ، فإنه يتعين عليه أن يصفها بما هي عليه ،و ينطقها بما يمكن أن تنطق به في حياتها ، و إلا خان نفسه و أدبه و قراءه، و انتفت عن أدبه صفة الصدق الفني .
لكل ذلك و لغيره، فمن الأجدى أن يضع القارئ حدودا ما بين عقائده و بين الأدب الذي يقرأه ،و قديما وعى الأسلاف هذه القاعدة بعمق ، فأطلقوا قولهم المأثور " أعذب الشعر أكذبه " و أردفوه بقول آخر مفاده أنه يتاح للشاعر، ومعه الأديب بصفة عامة، ما لا يتاح لغيره.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة