الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

رب صدفة خير من ألف ميعاد

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل الجزيرة تحت البحر

الجزيرة تحت البحر

كُتب بواسطة: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1276 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/19
من شدة ولهي بكتابات الأديبة الشيلية إزابيل ألليندي ، أزعم أنني قرأت جميع كتبها المترجمة إلى اللغة العربية ، فهذه الحكاءة العظيمة تمتلك قدرة استثنائية على الكتابة السردية، و كأنها وجدت فقط لكي تحكي ، حتى أنني أستغرب ،و ربما يشاركني في استغرابي الكثيرون ،أن هذه الروائية العظيمة لم تجد طريقها بعد سالكا نحو الظفر بجائزة نوبل للآداب.
و إذا كانت لكل رواية من روايات إزابيل نكهة خاصة ، فإن لروايتها " الجزيرة تحت البحر" مكانة خاصة في قلبي ، و لهذا أعيد قراءتها اليوم بعد أن فعلت ذلك مرارا فيما سبق ، و تتناول الرواية الواقعة في 479 صفحة و الصادرة عن دار دال ، بترجمة صالح علماني، تاريخ "هايتي" المنسي ، و خاصة فيما يتعلق بالاستعمار الفرنسي لهذا البلد، و استقدام العبيد من إفريقيا بعد اقتلاعهم من أوطانهم ،لاستغلالهم في مزارع القصب ببشاعة لا يمكن تصورها، فترصد الرواية معاناتهم ،و مكابداتهم و هم متمسكون بهويتهم، و بتوقهم الأزلي إلى الحرية ،مما سيحفزهم على اللجوء إلى الجبال المنيعة فارين من جلاديهم البيض ، في انتظار أن يستجمعوا قواهم ، و ينتفضوا في ثورة عارمة ضد المستغل و المستعمر .
يزيد الرواية ألقا تصويرها لمعتقدات الأفارقة المهجرين قسرا من بلدانهم ،تلك المعتقدات التي أرعبت المستعمر و جعلته يرتعد خوفا منها .
لقد أبدعت ألليندي في تصوير أجواء متشابكة و عميقة، دون تطرف أو أحكام مسبقة ، بل كانت تنقل الوقائع بنوع من الحياد الإنساني الباذخ الذي يجعل الخير و الشر نسبيا، و لا تستأثر به فئة دون أخرى ، بل مزجت إزابيل الأعراق في روايتها ، و أنتجت من ذلك سلالة هجينة مرتبكة في قيمها و ولائها.
"الجزيرة تحت البحر" رواية عميقة و غنية ،و تعتبر لوحدها وساما على صدر الكاتبة إزابيل الليندي.

نقرأ في مقطع من الرواية " لم تكن زاريتيه "تيتي" قد بلغت التاسعة من عمرها بعد، عندما بيعت إلى سيد فرنسي الموسيو فالموران ، مالك إحدى أكبر مزارع قصب السكر في سان دومانغ . و على الرغم من معاناتها من نزوات شهوة سيدها ، فقد ترعرعت دون أن تتعرض للجلد بالسوط ، أو الجوع الذي قضى على كثيرين من أمثالها.
إنها تريد شيئا أكثر من مجرد البقاء على قيد الحياة: تتلهف إلى حقها في أن تحب رجلا ، و حقها في أن تكون حرة مثلما كان ذات يوم جدها في مسقط رأسها الأفريقي


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة