الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1781 - انتصار الأمريكيين على الإنجليز في موقعة يورك تاون بقيادة جورج واشنطون
سنة 1812 - تراجع نابليون عن مدينة موسكو
سنة 1941 - وفاة الأديبة الفلسطينية مي زيادة
سنة 1954 - وقع جمال عبد الناصر اتفاقية الجلاء البريطاني عن مصر في خلال 20 شهر تنتهي في 18 يونيو 1956
سنة 1955 - مصر وسوريا والأردن تقرر توحيد قياداتها العسكرية.
سنة 1970 - أعلنت شركة البترول البريطانية عن اكتشاف البترول في بحر الشمال.
سنة 1976 - قتل المسئول الأمني الفلسطيني علي حسن سلامة الذي تتهمه إسرائيل بتدبير عملية ميونيخ ضد رياضييها، في انفجار سيارة مفخخة في بيروت.
سنة 1859 - ولد الفيلسوف الأمريكي جون ديو صاحب الفضل في بناء حضارة العالم الجديد.
سنة 1967 - وصلت إلى كوكب الزهرة أول سفينة فضاء وهي السفينة السوفيتية فينوس 4 .
سنة 1994 - لقي ما لا يقل عن 22 إسرائيليا حتفهم، كما أصيب 40 آخرون بجروح في عملية تفجير حافلة في قلب تل أبيب، وقد تبنت حركة حماس مسئولية هذا التفجير.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل هل هناك موضوع جيد و آخر سيئ في الأدب؟

هل هناك موضوع جيد و آخر سيئ في الأدب؟

كُتب بواسطة: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1233 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/23
ينشغل الكثير من الكتاب خاصة الشباب منهم بالمضامين ، فيعتقدون أن النص يتألق كلما حمل مضمونا كبيرا ، وطنيا كان أو قوميا أو إنسانيا ، و الحقيقة أن كل شيء نسبي في الأدب، و هذا هو الدرس البليغ الذي يعلمنا إياه الأدب ، و الأكيد أن المضامين الكبرى وحدها لا تخلق أدبا كبيرا ، و لعل الاعتقاد بقيمة المضامين من مخلفات النظرة الإيديولوجية للأدب ، التي حملت عبر التاريخ أسماء متعددة ،منها الأدب الأخلاقي و أدب المقاومة و أدب الالتزام ، و ما إلى ذلك من أسماء، تحشر الأدب في وظيفة خارجة عن الأدب.
غير أن التجربة الإبداعية الطويلة، التي راكمتها الإنسانية على مر العصور علمتنا أن المضامين ليست الفيصل الحاسم في جودة الأدب ، بل الطريقة التي صاغ بها الأديب كتاباته هي ما يعتد به في هذا المجال، فقد يكتب كاتبان أو أكثر في نفس الموضوع ، لكننا نفضل أحدهم عن الآخر ، لأنه قدم موضوعه بشكل أفضل ،بما يعنى أن الأمر يتعلق بالأسلوب أكثر مما يتعلق بالمضمون ، لذا فقد يقدم كاتب مضمونا بسيطة بأسلوب عظيم ، فينتزع إعجابنا بكتاباته، و يمكن في هذا الصدد الاستشهاد بالتجربة القصصية و الروائية للكاتب الأمريكي إرنيست هيمنغواي ، الذي يتفق جميع النقاد على أن موضوعاته عادية جدا ، بل تكاد تكون فارغة من حيث المضامين ، لكن الطريقة التي يقدمها بها ، جعلت الانبهار يسيطر العالم أجمع ، حتى أنه استطاع أن يؤسس مدرسة في الكتابة ، من أهم مميزاتها ما يمكن تسميته ب" النثر الخالص " الخالي من الزوائد و المحسنات البلاغية ، و المتميز بحياده القوي إزاء المشاعر ، التي لا ينساق إليها ، و إنما يتجاهلها و يمضي في سرد قصصه بكثير من البرود الذي يصدم القارئ و يثير إعجابه في الآن نفسه.
لكل ذلك يمكن القول مع الكثير من رواد الكتابة الإبداعية ليس المهم ما تقوله ، بل الأهم كيف تقوله.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة