سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1729 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/26
أنهيت أخيرا كتابة روايةجديدة أسميتها "مولاي بوعزة أو زوربا المغربي " متضمنة ستة عشر فصلا ، تتوزع على تسعين صفحة من صفحات الرقن على ال"وورد "بأكثر من أربعة و ثلاثين ألف كلمة ، و قد تنقل مولاي بوعزة أو زوربا المغربي -عبر هذه الصفحات- في محطات عدة ،قادته إلى مدن عدة، و التقى فيها بمشاهير كثر من قيبل مولاي بوشعيب السارية و مولاي عبد الله أمغار في كل من آزمور و الجديدة، بعد أن عاش محنته في مراكش ، ثم توجه ممتطيا بغلته و متلحفا حصيره نحو فاس حيث سيلتقي بأوليائها الصالحين و يتعلم على أيديهم الكثير ، قبل أن يحط الرحال بمستقره الأخير في نواحي مدينة خنيفرة، حيث سيتزوج من لالة ميمونة، و حيث سيكون ضريحه بعد مفارقته الحياة..خلال تحبير هذه الرواية اكتشفت أشياء كثيرة ، و لمعت في ذهني أفكار جديدة لم تخطر لي على بال من قبل ، كما أنها تعد أول رواية أكتبها مباشرة رقنا على الحاسوب ، فوفر ذلك علي الكثير من الجهد و الوقت ، و قد افتتحت الرواية بتنويه جاء فيه "قبل و أثناء كتابة هذه الرواية استفدت كثيرا من كتاب "الأولياء في المغرب –الظاهرة بين التجليات و الجذور التاريخية و السوسيو ثقافية – حياة و سير بعض مشاهير أولياء المغرب" للأستاذ محمد جنبوبي الصادر عن منشورات كنال أوجوردوي سنة 2005، و من كتاب"المغرب عبر التاريخ" للأستاذ ابراهيم حركات الصادر عن دار الرشاد الحديثة سنة1984..فجزيل الشكر للكاتبين على مجهودهما التوثيقي و التحليلي الكبير، الذي يسر علي أمر كتابة هذه الرواية."
بهذه المناسبة أتقدم بالشكر الجزيل للأصدقاء الذين واكبوا معي كتابة هذه الرواية بالقراءة أو التشجيع، و قدموا لي ملاحظات عميقة أفادتني كثيرا .و إلى رواية جديدة ، و أخيرا أتمنى أن تكون هذه الرواية ضمن إصدارات السنة المقبلة .