سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1641 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/26
أنهيت أخيرا كتابة روايةجديدة أسميتها "مولاي بوعزة أو زوربا المغربي " متضمنة ستة عشر فصلا ، تتوزع على تسعين صفحة من صفحات الرقن على ال"وورد "بأكثر من أربعة و ثلاثين ألف كلمة ، و قد تنقل مولاي بوعزة أو زوربا المغربي -عبر هذه الصفحات- في محطات عدة ،قادته إلى مدن عدة، و التقى فيها بمشاهير كثر من قيبل مولاي بوشعيب السارية و مولاي عبد الله أمغار في كل من آزمور و الجديدة، بعد أن عاش محنته في مراكش ، ثم توجه ممتطيا بغلته و متلحفا حصيره نحو فاس حيث سيلتقي بأوليائها الصالحين و يتعلم على أيديهم الكثير ، قبل أن يحط الرحال بمستقره الأخير في نواحي مدينة خنيفرة، حيث سيتزوج من لالة ميمونة، و حيث سيكون ضريحه بعد مفارقته الحياة..خلال تحبير هذه الرواية اكتشفت أشياء كثيرة ، و لمعت في ذهني أفكار جديدة لم تخطر لي على بال من قبل ، كما أنها تعد أول رواية أكتبها مباشرة رقنا على الحاسوب ، فوفر ذلك علي الكثير من الجهد و الوقت ، و قد افتتحت الرواية بتنويه جاء فيه "قبل و أثناء كتابة هذه الرواية استفدت كثيرا من كتاب "الأولياء في المغرب –الظاهرة بين التجليات و الجذور التاريخية و السوسيو ثقافية – حياة و سير بعض مشاهير أولياء المغرب" للأستاذ محمد جنبوبي الصادر عن منشورات كنال أوجوردوي سنة 2005، و من كتاب"المغرب عبر التاريخ" للأستاذ ابراهيم حركات الصادر عن دار الرشاد الحديثة سنة1984..فجزيل الشكر للكاتبين على مجهودهما التوثيقي و التحليلي الكبير، الذي يسر علي أمر كتابة هذه الرواية."
بهذه المناسبة أتقدم بالشكر الجزيل للأصدقاء الذين واكبوا معي كتابة هذه الرواية بالقراءة أو التشجيع، و قدموا لي ملاحظات عميقة أفادتني كثيرا .و إلى رواية جديدة ، و أخيرا أتمنى أن تكون هذه الرواية ضمن إصدارات السنة المقبلة .