سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا. سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي. سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي. سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا. سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها. سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا. سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا. سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق. سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج. سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي. سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.
كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1728 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/26
أنهيت أخيرا كتابة روايةجديدة أسميتها "مولاي بوعزة أو زوربا المغربي " متضمنة ستة عشر فصلا ، تتوزع على تسعين صفحة من صفحات الرقن على ال"وورد "بأكثر من أربعة و ثلاثين ألف كلمة ، و قد تنقل مولاي بوعزة أو زوربا المغربي -عبر هذه الصفحات- في محطات عدة ،قادته إلى مدن عدة، و التقى فيها بمشاهير كثر من قيبل مولاي بوشعيب السارية و مولاي عبد الله أمغار في كل من آزمور و الجديدة، بعد أن عاش محنته في مراكش ، ثم توجه ممتطيا بغلته و متلحفا حصيره نحو فاس حيث سيلتقي بأوليائها الصالحين و يتعلم على أيديهم الكثير ، قبل أن يحط الرحال بمستقره الأخير في نواحي مدينة خنيفرة، حيث سيتزوج من لالة ميمونة، و حيث سيكون ضريحه بعد مفارقته الحياة..خلال تحبير هذه الرواية اكتشفت أشياء كثيرة ، و لمعت في ذهني أفكار جديدة لم تخطر لي على بال من قبل ، كما أنها تعد أول رواية أكتبها مباشرة رقنا على الحاسوب ، فوفر ذلك علي الكثير من الجهد و الوقت ، و قد افتتحت الرواية بتنويه جاء فيه "قبل و أثناء كتابة هذه الرواية استفدت كثيرا من كتاب "الأولياء في المغرب –الظاهرة بين التجليات و الجذور التاريخية و السوسيو ثقافية – حياة و سير بعض مشاهير أولياء المغرب" للأستاذ محمد جنبوبي الصادر عن منشورات كنال أوجوردوي سنة 2005، و من كتاب"المغرب عبر التاريخ" للأستاذ ابراهيم حركات الصادر عن دار الرشاد الحديثة سنة1984..فجزيل الشكر للكاتبين على مجهودهما التوثيقي و التحليلي الكبير، الذي يسر علي أمر كتابة هذه الرواية."
بهذه المناسبة أتقدم بالشكر الجزيل للأصدقاء الذين واكبوا معي كتابة هذه الرواية بالقراءة أو التشجيع، و قدموا لي ملاحظات عميقة أفادتني كثيرا .و إلى رواية جديدة ، و أخيرا أتمنى أن تكون هذه الرواية ضمن إصدارات السنة المقبلة .