الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

خير الامور أوسطها

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أدب وفنون الكتابة و الألم

الكتابة و الألم

كُتب بواسطة: مصطفى الغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1149 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/26
هناك اعتقاد رائج بين الكثيرين مفاده أن الكتابة مرتبطة بالألم ، و يورد المقتنعون بهذا الطرح عددا من المبررات للدفاع عن أطروحتهم هاته ، و هم في الغالب متأثرون بنظرة التحليل النفسي للأدب، سواء وعوا بذلك أم لم يعوا به ، فعندما عكف فرويد على الإنتاجات الفنية لإخضاعها للتحليل ،توصل إلى أن الأديب يعاني من عقد نفسية تجعله يلجأ إلى الفن لتحقيق رغباته المكبوتة ،التي ستكون بالضرورة قد سببت له ألما فظيعا . و يلجأ أصحاب هذا التوجه لدعم رأيهم للاستشهاد بالحيوات الفعلية لبعض الأدباء ، الذين عاشوا تحت وطأة ظروف قاسية ، لا يمكن إلا أن تكون قد خلفت ندوبا بارزة في أنفسهم.
قد نتفق جدلا مع هذا الطرح، حتى و إن كان طرحا مبتسرا و انتقائيا، يركز أصحابه فقط على ما يدعم حجتهم، دون أن يلتفتوا إلى الجانب الآخر من القضية ، بمعنى أنهم لا يأخذون بعين الاعتبار تجارب الأدباء الذين عاشوا حيوات سعيدة ، و امتد بهم العمر إلى أرذله ، بل طمعوا في المزيد ،و صرحوا مرارا بذلك، مما يعنى أن حياتهم لم تكن بئيسة.
المشكل هنا هو الخلط الكبير الذي يقع فيه البعض حين يتحدثون عن الموضوع ، فالكاتب كباقي البشر معرض للأحزان و الآلام، لكن ليس كل البشر يكتبون ، بمعنى أن الدافع إلى الكتابة يتجاوز ذلك إلى أسباب أخرى أكثر تعقيدا ، و في رأيي أن الكتابة بالألم أسوأ أنواع الكتابة، لأنها تعني فقط أن الكاتب يستدر عطف القارئ من خلال لجوئه إلى هذا النوع من الكتابة، الذي غالبا ما يحفز الكاتب على إطلاق العنان لعواطفه ، مما يورطه في البوح، الذي قد لا يفيد كثيرا في خلق نصوص تتمتع بحد أدنى من الحياد و الموضوعية ، فتضيع-نتيجة لذلك- الكتابة و لا يظفر القارئ إلا بحزمة من الأحزان و الشكاوي ، التي لا تفيده في شيء.في الوقت الذي ينتظر فيه من الكاتب أن يثري تجربته و شخصيته بفتح عينيه عن أمكانات جديدة و خبرات مكتسبة ، قد تمتعه و تفيده في الآن ذاته.
وقد عبر اشاعر و الناقد ت. س إليوت عن الموضوع ببلاغته المعهودة حين قال " الأدب ليس تعبيرا عن العواطف بل هروبا من المشاعر والانفعالات. وليس تعبيرا عن الذات بل هروبا منها ..الأدب خلق."
و لأستاذنا أحمد بوزفور تعبير أبلغ يقول فيه" الكتابة ليست تعبيرا عن الألم ،بل هي خلق له ،و الذي يده في النار لا يكتب بل ينقذ يده أولا ،ويعالجها ،و يبرأ،ثم يستفيد بعد ذلك من تجربته الواقعية في خلق تجربة متخيلة".


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة