الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

ليس كل ما يلمع ذهباً

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أدب وفنون إيقاع النثر

إيقاع النثر

، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1232 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/08
واهم من يعتقد أن الإيقاع خاص بالشعر و متوقف عليه ، فالكتابة النثرية كذلك لها نصيب كبير من الإيقاع ، و لا مناص لها منه.. به تصبح أكثر جمالا ، و رقة ، لتتسلل إلى نفس القارئ بيسر ، و يقبل عليها بكثير من الشغف ،فتجد في نفسه هوى، يتضاعف بتوالي النصوص و جودتها .
الكثير من الكتاب يعون هذه الحقيقة ،و يسعون جادين لتنعم كتابتهم بذلك، فالكتابة الإبداعية قصة و رواية تحتاج إلى هذا الإيقاع، و إلا تشابهت مع المقال العلمي ، الذي يكاد يكون حظه من ذلك منعدما ، و إن كان لا يخلو منه تماما.
يعترف بعض الكتاب بأنهم بعد أن ينتهوا من كتابة نص ما ، يعيدون قراءته على أنفسهم بصوت مرتفع ، لم يفعلون ذلك ؟ إنهم يبحثون عن ذلك الانسجام النغمي، الذي يخلقه الإيقاع الخفي، ذلك الذي ينتظم النص و يحكمه ، وحين يعيد الكاتب قراءة نصه يلجأ إلى تغيير لفظة أو عبارة، لأنها لم تنسجم مع كلية النص ، رغم أنها تؤدي المعنى المطلوب ، فقط لأن اللفظة البديلة حققت إيقاعية النص .
يتحقق هذا الإيقاع في الكتابة النثرية بدوزنة أوتار الكاتب التذوقية ، فنجده يراعي مخارج الأصوات و انسجام الكلمة مع أختها حتى لا تكون نشازا ، و كذلك الشأن بالنسبة إلى العبارة في علاقتها مع باقي العبارات ، و ليس مستغربا بعد ذلك أن نجد بعض النصوص النثرية قد خضعت لوزن شعري معين و إن كان متعدد التفعيلات ، دون أن يقصد الكاتب ذلك أو يفكر فيه ،إنه يأتي عفو الخاطر ، لأن الكاتب قد تعوده و لا تقبل حاسته الإبداعية عنه بديلا.و قد يتجاوز هذا الإيقاع الكلمات ليطول الشخوص و الأفضية و الزمان ، فلا شيء في العمل الأدبي عشوائي ، بل كل شيء يخضع لنوع من الإيقاع المنتج الفعال.
هذا الإيقاع بالذات هو ما يدفع البعض إلى إطلاق تسمية "النثر الفني" على الكتابة الإبداعية خارج الشعر ، هذا الأخير الذي دأب العرب على تعريفه بإيقاعيته.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة