الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

خير الكلام ما قل و دل

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1505 - وفاة الفقيه الإسلامي جلال الدين السيوطي
سنة 1801 - غادرت الحملة الفرنسية الأراضي المصرية بقيادة "مينو"
سنة 1863 - افتتاح دار الآثار المصرية القديمة في بولاق
سنة 1907 - اتفاقية لاهاي الخاصة بحل النزاعات الدولية سلمياً
سنة 1970 - استقالة الرئيس السوري نور الدين الأتاسي من جميع مناصبه التنفيذية والسياسية
سنة 1970 - وفاة عبد الكريم بلقاسم رئيس حكومة الثورة الجزائرية المؤقتة
سنة 1983 - أقيمت عملية تفجير في مقر المارينز الأمريكي في بيروت.
سنة 1954 - اتفاق بين مصر وبريطانيا على إخلاء القواعد العسكرية البريطانية في منطقة السويس.
سنة 1918 - بلجيكا تحتل الكونغو.
سنة 1918 - فرنسا تستولي على لبنان.
سنة 1948 - جلوس الإمام أحمد بن يحيى إمام اليمن.
سنة 1995 - ماليزيا تطالب بإلغاء حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل مهرجان موازين

مهرجان موازين

كُتب بواسطة: محمد خليل، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1209 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/05/26
مهرجان موازين ارضية حوار للتعبيرات الفنية المتنوعة الراقية وولادة ابداعات موسيقية عالمية وانتاجات متنوعة
اطفا مهرجان موازين  شمعته الثانية عشرة  بعد ان عرفت دوراته السابقة استقطاب فعاليات فنية  رائدة  في مختلف انحاء المعمور  تفاعل معها الجمهور بكل اطيافه وتعدد مشاربه  فنيا وجماليا  ووجدانيا وتراثيا الغاية منه  نشر البهجة  والسرور  بين الاجناس المختلفة  وتقديم لشبابنا  نموذجا يحتذى لترسيخ  مبادئ  التشارك  والانفتاح  والتسامح والنجاح . علما ان شهرته فاقت حدود المغرب  وافريقيا واوروبا وامريكا  وفرض اسلوبا  وصورا فريدة  من نوعها .كما اعتبر  واجهة للتراث المغربي  ونافذة  علىالقارات الخمس . ومن جهة اخرى  اعتبر كذلك محركا للاقتصاد المحلي  وخلق  مئات الفرص للشغل  وتحريك الشبكات السياحية والتجارية  وهذا ما ناتج  عن ما تعرفه العاصمة  من استقطاب عشرات الالاف من الزوار الذين يفدون على العاصمة الرباط خلال المهرجان .والجدير بالاشارة  الى ان الفن وحده  هو الفادر على تحقيق  مثل هذه الاشياء فهو يستطيع  ان يرفع الانسان من حالة التمزق الى حالة كائن كلي  ومندمج   ويسمح للانسان  بان يفهم الواقع  وهو لا يساعده علىتحمل هذا الواقع فحسب بل يزيده تصميما على جعله اكثر انسانية  واكثر جدارة بالجنس البشري لان الفن  هو بذاته واقع اجتماعي والمجتمع بحاجة الى الفنان . لذا  عرفت الدورة الثانية عشرة حضورا متميزا لفنانين عالميين  من العيار الثقيل  اثثوا فضاءات مختلفة  باعمالهم الجديدة والمتجددة  والمتنوعة  تمثل ثقافات  وتقاليد وعادات  وطقوس متباينة لاجناس حضارية متعددة من خلال تعبيراتهم الموسيقية ومن خلال التنوع الثقافي . وربط  صلة الوصل بين الجماهير  والفنانين  للانتشاء  باصوات  ورقصات  الوان مختلفة  تسعى من ورائها  الى تمرير رسالة  عالمية  مفادها  نشر ثقافة  السلام والحب والاخوة .هذا وقد عرفت  دار الفنون  انطلاقة اول لقاء صحفي  مع الفنان اللبناني  وليد توفيق  بصم  الساحة الفنية العربية  برزنامة من الاعمال الفنية المتنوعية  خلال 38 سنة  عرك فيها تجارب عديدة  وتمرس  بدروب ومفاوزهذا الميدان  حيث قضى جزءا كبيرا منها بارض الكنانة  مصر   اي منذ  1973 وذلك  من خلال مشاركته  في العرض التلفزيوني  اللبناني ""استوديو الفن"" هذه المشاركة سمحت له  ان يرسم خطه  ومنهجه الغنائي الذي تمثل رصيده الى حوالي 600 اغنية  التي شارك في تلحينها كبار الملحنين  على الصعيد العربي  دون اغفال المشاركات العديدة  في افلام مصرية ولبنانيية . ولعل  الوصول الى هذه الشهرة كانت نتيجة مايتمتع به من كارزما وحضور قوي  بصمها في قلوب محبيه وعاشقي فنه  والتواصل التلقائي مما جعله  يعتبر من اكثر الفنانين شعبية في العالم العربي. وما يؤكد هذا .الحضور المكثف  لرجال الاعلام والصحافة  في الندوة الصحافية   التي فتحت شهيتهم  لالقاء  اسئلة  متعددة  همت بالاساس  مسيرته الفنية  الغنائية والطربية ونشاطاته المختلفة  معتبرا  ان الفنان الحقيقي  هو الذي يكون صادقا  في ادائه  ومؤكدا  في نفس الوقت  ان صعوبة اللهجة المغربية  في تركيباتها وترانيمها  تعتبر من الحواجز  في التعامل معها  وهي مهمة صعبة  لكن المثير لهذاكله  يضيف الفنان وليد  ان اغنية  " مرسول الحب"  للموسيقار عبد الوهاب الدكالي  نالت شهرة كبيرة. مشيرا في نفس الوقت  الى ان جل المطربين المغاربة  الذين هاجروا  الى المشرق العربي  كسميرة بنسعيد وغيرها  كسبوا شهرتهم  وحضورهم في المجال الفني  بلهجة غير اللهجة المغربية .منبها الى ان الاقبال  على تادية  اغاني مغربية من طرف  الفنانين العرب يقتضي تبسيط اللهجة المغربية بشكل جيد يستوفي الشروطاستيعاب مضامين الكلمة وابعادا الجمالية  .وعن سؤال حول شح المشاركة في المجال الفني السينمائي يجيب  بانه شارك في عدة افلام مصرية وعربية  لكنه يؤمن  بان هذا الشح والقلة في هذا الميدان يرجع الى عدم اقتناعه بمضامينه ويسعى للارقى   .وهذ ما سمح للوكالة العربيية  للصحافة  ان تستغل الفرصة  لطرح سؤال  يصب في نفس الموضوع  يتمثل  في ان الفنان وليد توفيق سبق وان شارك في الفيلم اللبناني المتميز  "اه زينب "ذو الابعاد الوطنية والانسانية العربية والتفاعل مع قضاياه  مما جعل الاغاني المدرجة والمصاحبة له تاخذنغمات متميزة  وبتلوين  الكلمات والاءداءوالغناء  بالتفاعل  والتماهي  مع الموضوع تتداخل فيها الاحساسات  والشعور بالانتماء للوطن    هذا السؤال  اثار استحسانا وقبولا  وارتياحا  من طرف الفنان وليد والحاضرين الذيلقي استجابة ووقع حسن لانه نبش في الذاكرة وايقظ ذكرى لازال يحتفظ بتفاصيلها  مبينا ان الماساءة تتجلى في في عقلية الشركات المنتجة والتوزيع  التي تسعى الى الربح علىحساب الجودة    .ومن جانب اخر نوه بالفنان القدير عبد الهادي بلخياط  الذي يعتبره من الفنانين الكبار في العالم العربي  مشبها صوته  بصوت الاسطورة وديع الصافي  دون اغفال  الفنانة القديرة نعيمة سميح  التي تحظى بسمعة ومكانة عظيمة  وشهرة كبيرة  التي سبق وان شاركته في احد الافلام  اللبنانية . ولعل ممايثبت ماقلناه سابقا  ان كارزميته  وتواصله وتلقائيته  اثبت وجودها  الفعلي  في السهرة الغنائية  التي احياها بفضاء  النهضة  رغم التخوف  في البداية من الاقبال الضعيف على المنصة  الا ان الاداء الرائع  بطريقة ذكية لاغاني لبنانية  يمتزج بها النغمات الطربية  للتراث اللبناني  بترانيمه ومروثه الفني  وباداء مستمر بدون كلل اوملل  او توقف  الهب الجماهير  التي تفاعلت مع الالحان الراقصة  والفلكلورية خلقت نوعا من الارتياح  والانتعاش  زادها رونفا وبهاءا  اداء اغنية الموسيقار غبد الوهاب الدكالي بطريقة فنية جميلة  وبحركات راقصة  ابانت  على ان الوصول الى المبتغى  يقتضي اتباع  فن الايتيكت  ومحاولة جس نبض الجمهور للتفاعل معه  وارضاء ذوقه وطلباته.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة