الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من طلب العلا سهر الليالي

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أدب وفنون ربيع تونس"بعيون مغربية رحلة الانسان والأدب

ربيع تونس"بعيون مغربية رحلة الانسان والأدب

كُتب بواسطة: السيدة نصرة، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1508 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/06/02
لن أتحدث عن هذا الكتاب لصاحبه المبدع مصطفى لغتيري في رحلة الى أعماق تونس ذات عرس إبداعي "مهرجان الفنون بالجريد _حيث الجدور وهامات النخيل السامقة الذي صاغه بأسلوب سردي شيق وأنيق يوثق لحظات إنسانية نابضة من لحظة نزوله بأرضنا الى ساعة المغادرة ولكنني سأتحدث عن صاحب الكتاب أخونا وصديقنا لغتيري .
تعودت أن أتسلل الى عوالم المبدعين والإيغال في غابات نثرهم والإيقاع أستظل من تعبي تحت أغصان أحرفهم وأوغل في الزمن ..زمنهم ورؤاهم لكم مع لغتيري الوضع اختلف فأنا لم أعرف ولا سمعت بهذا المبدع من قبل وهذا تقصير مني ولكن حضوره الوارف من قادني الى عوالمه .ذات لحظة إبداعية _ضبطته _متلبسا بسناها _تراءى لي جنديا _يحمل راية وطنه ليس بندقية و لكن كلمات وحضارة وأصالة وثقافة ولأنه يدرك جيدا أن ساحات النضال متعددة فآمن بدوره وجدواه واستبسل .كان اللقاء في معرض الكتاب الصغير على مقربة من ضريح شاعر تونس الخالد الشابي الكبير ..القاعة مزدحمة بالقامات والضجيج والابتسامات المصقولة والكلمات المكررة ولكن حضوره كان لافتا وبارزا وهو يفعل حضور الكتاب المغربي ليس كتبه هو فقط ولكن مبدعي وطنه كانوا في صحبته ولم يخنهم "وهذا هو الجميل في هذا الرجل النبيل فقد أهداني كتابا لإحدى مبدعات بلده بعد أن نفدت كل كتبه .
مصطفى لغتيري ليس من ألائك الرجال الذين يعترضونك كل يوم ويمرون مرور الكرام فهم يجبرونك على التوقف والاحتفاء بهم لأنه ببساطة شديدة رجل واحد _ وبلا أقنعة هو كما هو بديع العبور الى الآخر في سلاسة وبساطة مدهشة وعمق جلي .
حين صعد المنصة ليثري مداخلة الدكتور محمد الغزالي حول البطل المهزوم في الرواية العربية _ كان فنانا آخذا بكل متطلبات فنه وعميق التحليل وموجزه وكنت أتابعه بانبهار لأنني أحب هؤلاء الذين يعشقون أعمالهم ويبدعون فيها .
على مائدة الغداء كان النقاش ثنائيا بيننا ولكنه سياسيا هذه المرة و_عقدة مغربنا العربي وسبب شلله وعدم تفعيل وحدته وأعني مشكلة _الصحراء الغربية - وللمرة الثانية يبهرني هذا الجندي _ وهو يستميت في الدفاع عن وجهة نظر بلاده والإيمان العميق بوحدة الأرض والتاريخ والجغرافية ..كذلك في ورشة القصة القصيرة ..كان هو الدينامو" وكنت أتابع نشاطه بانتباه مركز .
وفي الليلة الأخيرة كان الاحتفال صاخبا موسيقى ..وحمحمة القوافي -تجلجل والليل وسطوته ولكنني تركت كل هذا للالتحاق بلجنة التحكيم في القصة القصيرة مع أنني لم أكن أحد أعضائها لأن تلك الأجواء الصاخبة لا تتلاءم ومناخات النفس التي جبت على الهدوء وتملي ايقاع الليل وسحره في سكون وصمت بعيدا عن ذلك الانطلاق والانفلات الحسي الذي يربكني في كثيرا من الأحيان .
أنهوا عملهم وأدركنا مصطفى المبدع والإنسان ..وفي الليل تصفو النفوس وتتألق وتتوهج ..وتحلق في أجواء علوية ..الليل يعتقها ..يحررها وكنا على موعد مع صفحات أخرى ليس من أحد مؤلفات لغتيري ولكن من _كتاب حياته - خرج البطل - من كتاب الوجود لسرد مغامراته ..وفي تلك اللحظة بالذات عرفت لما شدني هذا الرجل انه رجل حر يمارس قناعاته بتلقائية وبساطة مدهشة ويقين جميل لا _يسفسط _لا يدعي.. فقط هو كما هو ،وكم هو جميل أن لا نخذل ذواتنا ..ومن تلك الليلة بدأت صداقتي بالإنسان والمبدع مصطفى لغتيري

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة