الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

طريق الألف ميل يبدأ بخطوة

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1505 - وفاة الفقيه الإسلامي جلال الدين السيوطي
سنة 1801 - غادرت الحملة الفرنسية الأراضي المصرية بقيادة "مينو"
سنة 1863 - افتتاح دار الآثار المصرية القديمة في بولاق
سنة 1907 - اتفاقية لاهاي الخاصة بحل النزاعات الدولية سلمياً
سنة 1970 - استقالة الرئيس السوري نور الدين الأتاسي من جميع مناصبه التنفيذية والسياسية
سنة 1970 - وفاة عبد الكريم بلقاسم رئيس حكومة الثورة الجزائرية المؤقتة
سنة 1983 - أقيمت عملية تفجير في مقر المارينز الأمريكي في بيروت.
سنة 1954 - اتفاق بين مصر وبريطانيا على إخلاء القواعد العسكرية البريطانية في منطقة السويس.
سنة 1918 - بلجيكا تحتل الكونغو.
سنة 1918 - فرنسا تستولي على لبنان.
سنة 1948 - جلوس الإمام أحمد بن يحيى إمام اليمن.
سنة 1995 - ماليزيا تطالب بإلغاء حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل كيف يفسر الإخوان السابقين ما يحدث في مصر؟

كيف يفسر الإخوان السابقين ما يحدث في مصر؟

كُتب بواسطة: عبداللطيف زكي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1053 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/18
هذا النص تركيب تحليلي لما جاء في كتابات وتصريحات قياديين وأعضاء سابقين في جماعة الإخوان المسلمين بمصر ولا يشمل رأياً واحداً من غير آراءهم.

يكاد يجمع المتحدثين من الجماعة الإسلامية المصرية ومن قدامى الإخوان والذين راجعوا مواقفهم منهم على أن حكم  الرئيس المعزول تسبب في كراهية الشعب لهم وعلى أن سنة واحدة من الحكم كانت كافية لانقلاب الناس عليهم والتخلي عنهم وليصبحوا لا يطاقون - وهذه كلمات كتبها وقالها علماء وفقهاء إسلاميين فكوا ارتباطهم من الإخوان ولا أحد غيرهم لما تبين لهم أن الإخوان يزيفون حقيقة الصراع السياسي في العالم الإسلامي وخصوصاً في مصر ويقدمونه كأنه مهاجمة الملحدين والعلمانيين والنصارى واليهود للإسلام والمسلمين.  

كما أن هؤلاء المتحدثين يؤكدون بأن المسلمين في مصر نفروا من الإسلاميين بعد أن تبث لهم أنهم بشر وككل السياسيين الفاشلين وذوي الفكر الإقصائي يعدون ولا يفون بوعودهم ويقولون ما لا يفعلون ويتشبثون بالحكم ولا يستمعون لنصح أحد لاعتقادهم أنهم وصلوا حالة الكمال وإيماناً بقوة الضرب والنار التي يمتلكونها من خلال المجموعات المسلحة التكفيرية التي كانت تحت سلطتهم في سيناء والتي كانت تسير الأنفاق وتسيطر على تجارتها والتي تحركت فعلا وهاجمت الجيش و المدنيين لما أتاها الأمر من القيادة الإخوانية.    

أما عن موقف هؤلاء من الحكومة المعزولة ومن الرئيس المخلوع فإنهم يجمعون على عنصرين اثنين أولهما موضوعي ويتمثل في عدم تجربة الإخوان في ممارسة الحكم وتدبير الشأن العام وتسيير اقتصاد ومالية البلاد خصوصاً لعدم توفرهم على الأطر والخبرات الضرورية لذلك والخلط الذي وقعوا فيه والذي أدى إلى هيمنة تنظيمات الجماعة على مؤسسات الدولة مما أدى إلى تسارع إفلاس البلاد وتفقير الشعب. أما العنصر الثاني فهو ذاتي ويتمثل في المنحى الإقصائي والنرجسي الذي جعلهم لا يشركون غيرهم في الحكم ولا يقبلون النصح من أحد  والخطأ الفادح في تفسيرهم للدمقراطية بأنها تخول أغلبية الانتخابات صلاحيات لا محدودة على المواطنين وعلى القانون وعلى الدولة نفسها.  

هذا وينتظر هؤلاء المتحدثين أن يصعِّد الإخوان وهم يفقدون الأمل في تغيير اتجاه الأحداث من التحريض والتجييش والتهيج وقتل الأبرياء كما فعلوا بعمال حافلة سيناء ومجزرتها التي اعترفوا ضمنياً بمسئوليتهم عليها وذلك ظناً منهم أن ذلك يقوي من قدرتهم على التفاوض على ضمان حريتهم وعدم متابعتهم بالجرائم التي اقترفوا وهم لم ينتبهوا بعد بأن الشعب أصبح كله لهم خصيماً  

يكاد يجمع هؤلاء العلماء وقادة الإخوان سابقاً كذلك على أن الديمقراطية تتطلب تمكين الجماعة من ممارسة كل الحريات السياسية والتمتع بكل الحقوق التي يضمنها القانون لكل الأحزاب على أن تخضع كذلك لكل الواجبات كأن تنبذ العنف وأن تلتزم بأن لا تمتلك السلاح وأن لا ترفعه في وجه الجيش والشرطة والمدنيين وأن تحترم مؤسسات الدولة وأن تعترف أنها لا تفرق بين المواطنين حسب انتماءاتهم السياسية أو الدينية أو العرقية أو الجنسية


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة