الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

يد واحدة لا تصفق

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا.
سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي.
سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي.
سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا.
سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها.
سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا.
سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى.
سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا.
سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق.
سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج.
سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية.
سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي.
سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أخبار و إعلام عتاب فى محله

عتاب فى محله

كُتب بواسطة: مصر - السيد محفوظ، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1720 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/22
لقد عاتبت سيدى كاتب مقال  ( كيف يفسر الاخوان السابقين ما يحدث فى مصر ؟ ) وارسلت له استفسر عما كتبه واطلب منه الرد على بعض الملاحظات ، وقد رد مشكورا ولكنه عاتبنى على انى  نقلت عنه اشياء لم يقلها وانه نقلها عن الاخرين ، وهو يقصد اعضاء سابقون فى فى جماعة الاخوان المسلمين  ،  ولقد قرأت المقال جيدا واعرف ان سيدى الكاتب ينقل عن مصادر اخرى ، وهذا ما هالنى  وتعجبت له !   لأن الجميع يعرف ان هذه المصادر كانت ضمن تنظيم جماعة الاخوان المسلمين وقد قامت الجماعه بالاستغناء عن خدماتهم فى السنوات الاخيره ، و تلقفتهم الفضائيات المعروفه بعداءها الشديد للاخوان المسلمين والمحسوبه على الثوره المضاده ، والكل يشاهد التعبئه النفسيه والشعبويه التى كانت تقوم بها الثوره المضاده وخاصة الاعلام فى الشهور الاخيره تمهيدا لأنقلاب 30 يونيه التى اتضحت منه حتى الان بعض اجزاء المؤامره 0
ان اي باحث منصف لابد ان يستقى معلوماته من مصادر محايده او ان يستقيها من كلا الطرفين ، ويقوم بعمل اليته البحثيه لكى يصل الى نتائج معقوله يتقبلها ضميره ومن ثم يسردها لكى يقرأها الاخرون  ويتحمل وزرها امام الله عز وجل  ، اما ان ينشر باحث او مفكر وجهه نظر من طرف واحد فهذا ظلم بين  ، ثم ان المصادر التى نقل عنها سيدى الكاتب ليست ذات ثقل فكرى او باحثين او مرجعيات  لتكون اراؤهم ذات اهميه  - عبدالمنعم ابو الفتوح  ( طبيب )   محمد حبيب ( استاذ جامعى )    ثروت الخرباوى  ( محامى )   مختار نوح (محامى )  - واصبحت هذه الاسماء من اشد المعارضين لجماعة الاخوان المسلمين مع انهم  من سنوات قليله مضت كانوا من كوادرها النشطه  بل ان محمد حبيب كان النائب الاول للمرشد  وتم الاطاحه به قبل اربع سنوات فى عملية احلال وتجديد سريعه داخل قيادات الجماعه  
ثم اننى عندما استفسرت من سيدى الكاتب عن مدى مشروعية الاطاحه برئيس منتخب من قبل الجيش بعد عام واحد فقط من انتخابه  ، او الاطاحه بمجلس الشعب بعد 6 شهور فقط من انتخابه  وهل هذه فتره كافيه لتقييم الاداء ؟ فأنه لم يجبنى ! وعلى اية حال الامر لا يحتاج اجابه ونحن نشاهد الرئيس محمد مرسى كان يواجه تحديات عده وحرب شرسه منذ اليوم الاول لمهام عمله  ، وهذا خطأ كبير من جماعة الاخوان المسلمين وقد قلت ذلك سابقا تصدرهم المشهد السياسى بمثابة انتحار سياسى  وقد اعترفت الجماعه نفسها بذلك  ، وايضا اعترف الرئيس محمد مرسى بأن حجم الفساد الموجود داخل مؤسسات الدوله لم يكن يتخيله  ، وهى حسابات خاطئه بكل المقاييس من قبل الجماعه  ، ولقد تصوروا ان الاطاحه بمبارك كانت كافيه لكى يبدأو فى تقديم مشروعهم بعد 80 عام من الانتظار ، ولم يكن يدور بخلدهم ان اركان نظام مبارك الفسد والعفن موجود كما هو بل سيكون اشد شراسه عما كان عليه ايام مبارك  ، وهو ما شاهدناه فى مظاهرات 30 يونيو عندما شاهدنا جهاز الشرطه المتوارى عن الانظار من ثلاثون شهرا  خرج بكل قوته وبزيه الرسمى ليعارض بقاء الرئيس محمد مرسى  فى ظاهره فريده من نوعها فى العالم  ، والجيش يقدم العروض العسكريه والهدايا لمعارضى الرئيس في  حين نجده يطلق الرصاص ويفتك بمؤيدى الرئيس
ثم اننى عندما ضربت امثله بالدمقرطه عند الامريكان او الانجليز او الفرنسسين لم يفت على ان بلادهم استقرت منذ عقود عده بعد قرون من الحروب الاهليه والتجارب والمغامرات  اودت بحياة ملايين القتلى والجرحى  ، ونحن لم يستتب الامر فى بلادنا بعد ،  ولكنى اتحدث عن قيم الديمقراطيه الثابته فى كل مكان والية تنفيذها التى ارتضيناها  وايدها الشعب المصرى عندما اختار بمحض ارادته  رئيسا له و دستورا يرتب شئون دولته ويحدد مهام مؤسساته   ، واذا بنا نعود فجأه الى نقطة الصفر بانقلاب عسكرى يربك كل الحسابات
 ان الازمه الآن لا تتلخص فى محمد مرسى او الاخوان المسلمين ولكن اما ان نقبل بالامر الواقع بعودة رموز نظام مبارك وبقاء الدوله العميقه على حالها بمؤسساتها وعودة القبضه البوليسيه وادارة الجيش لشئون البلاد من خلف الستار وان نعيش على منح وقروض دول الخليج وشيوخ النفط  واما تطهير البلاد ومؤسساتها من الفسده والمفسدين واقامة دولة الحريه والعدل والمساواه  ، نحن امام خيارين لا بديل لهما اما ان نقبل بدولة الباطل او نقيم دولة الحق  ، وليس علينا الانتظار حتى نصبح مثل دولة رومانيا التى اطاحت بحكم الطاغيه شاوشيسكو فى عام 1989 وبدلا من ان تسير على درب شقيقاتها فى ثورات اوربا الشرقيه ، اذا بها تستلسم لأركان الدوله العميقه وبقايا نظام شاوشيسكو الذى يحكمها الان واصبحت من افقر دول اوربا واكثرها تخلفها ، ابدا لن يحدث هذا فى مصر  اما التطهير واما الفوضى  ، لن نقبل بالاستعباد  والظلم واللامساوه مره اخرى لن نقبل بان يتحكم بنا شيوخ النفط الذين ينفقون اموال شعوبهم على تدمير ثورتنا خوفا من ان تمتد لبلادهم  وتطيح بعروشهم ، الرساله واضحه اما ان نسترد كرامتنا ونعيش مرفوعى الرأس  واما الموت اشرف لنا
سيدى الكاتب انت قلت فى  مقالك    ( كيف يفسر الاخوان السابقين ما يحدث فى مصر ؟ )   وهى رؤيه لعدد من اعضاء الجماعه السابقين الذين لا يبارحون اعلام الثوره المضاده ولا يكفون عن التعبئه ضد الاخوان المسلمين وحزبهم الحريه والعداله وهو امر الفناه على امتداد عام من حكم الرئيس مرسى مع ملاحظه انك تنقل رؤية افراد يعدون على اصابع اليد لفظتهم الجماعه من ضمن تنظيم يضم فى جنباته ما لا يقل عن مليونى شخص  ،  ثم اننى لا حظت انك لم تنقل  رؤيه من الجانب الاخر وهو الاكثر عددا  ، وهم فى رأيى   ( الاخوان الصامدون ) البسطاء الذين يفترشون الارض فى ميادين مصر من 23 يوما  وينفقون من جيوبهم الخاصه من اجل قضيه يؤمنون بها ولا ينتظرون منصب او جاه  او اموال قادمه من الخارج  ويواجهون الموت فى كل لحظه ويتقبلونه بل ويطلبونه  من اجل احقاق الحق  ، وانا لست عضوا بالجماعه  او حزبها السياسى ولكنى لا ارضى بالظلم ولا اقبله  ، ولا يمكن ان اغفر لنفسى ان اشاهد هؤلاء يتعرضوا للمذابح و الاعتقال والتنكيل والحصار  والاقصاء  واصطفاف معظم دول ضدهم دون ان اساندهم   ، وهذا ليس كلامى او وصفى  فلقد وصفتهم نيويوريك تايمز بانهم بهروا العالم بصمدوهم فى  شهر رمضان بالجوع والعطش و حرارة الشمس الملتهبه وهم ما زالوا مصرين على مطالبهم  بالرغم من الحرب الشعواء ضدهم من قبل الجيش والشرطه
سيدى الكاتب لك مطلق الحريه ان تستقى معلوماتك من اي مصدر تشاء  ولك مطلق الحريه ان تختار ان تؤيد هذا او تعارض ذاك ، ولكن عندما تكتب يا سيدى الكريم فأنت مقيد بشروط  اهمها الانصاف ، فليس من العدل ان تعرض وجهات نظر احادية الجانب مستقاه من اعلام  الحزب الوطنى السابق والدوله العميقه والثوره المضاده فى حين ان الصحف العالميه المحايده  والمنظمات الدوليه مثل الجارديان وول ستريت جورنال ونيويوريك تايمز و فورين بوليسى وهيومن رايتش ووتس و منظمة العفو الدوليه  وغيرها  كثير تقول ان ما يحدث فى مصر هو انقلاب عسكرى وان ما تعرض له الرئيس مرسى هو مؤامره مكتملة الاركان وان مؤيدى الرئيس يتعرضون للأختطاف والاعتقال والتنكيل والتعذيب والتضييق عليهم  والغريب انهم ينقلون المذابح التى يتعرض لها مؤيدى الرئيس بنزاهه شديده  في حين ان الاعلام المصرى بقذاره عجيبه  يتغاضى الطرف تماما او حين ينقل الاحداث ينقلها على انها ارهاب من قبل مؤيدى الرئيس  ، ان كل من يؤيد الانقلابيين فى مصر فهو يبارك تلك المذابح التى تسفك دماء المتظاهرين السلميين بدون وجه حق  وسوف يسأل عنها امام الله  ،  يا الهى اى زمان هذا الذى اصبح فيه الحق باطل  والباطل حق  ، اللهم اللطف بنا فيما جرت به المقادير

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة