الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

الجار قبل الدار

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1922 - المعاهدة الألمانية السوفيتية التي تنص على تنازل الطرفين عن ادعاءاتهما
سنة 1938 - توقيع حلف مشترك بين إنجلترا وفرنسا
سنة 1972 - انطلاق رحلة أبوللو - السادسة عشرة للقمر
سنة 1988 - أعلن عن اغتيال المناضل الفلسطيني "أبو جهاد" بمنزله بتونس.
سنة 1949 - انضمام جمهورية البرتغال إلى حلف شمال الأطلسي.
سنة 1948 - تم إنشاء المنظمة الأوروبية للتعاون الاقتصادي.
سنة 1840 - وفاة الشيخ "عبد الحميد بن باديس".
سنة 1962 - الكويت تنضم إلى لجنة مكافحة المخدرات في الأمم المتحدة.
سنة 1992 - سقطت حكومة الرئيس الأفغاني نجيب الله ودخل المجاهدون العاصمة كابل.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات خواطر في ذكرى ميلادك الثامن والأربعين ..الأصدقاء حصنك الحصين.

في ذكرى ميلادك الثامن والأربعين ..الأصدقاء حصنك الحصين.

كُتب بواسطة: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 2983 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/10/25
السنوات لا تتشابه.. لكل منها خصائصها المائزة، فرغم ما يبدو من تشابه بينها، فهو في حقيقة الأمر مجرد وهم لا يستقيم، فلكل سنة بصمتها الخاصة، التي تميزها عن باقي السنوات، بصمة تؤهلها لتكون فريدة من نوعها، وتجعل تذكرها وسط ركام السنوات يسيرا وفي متناول القلب والذاكرة.. هأنت تنضو عن جسدك سنة أخرى، تبعدك سنة عن مصير كان، وتدنيك سنة أخرى من مصير سيكون، وهأنتذا مازلت تشعر بطراوة الحياة، وكأنك لم تحل بين ظهرانيها غير أيام معدودات، والدهشة ما تزال تكبس على أن أنفاسك في كل وقت وحين، وكأنك وافد جديد على دنيا الناس،لم تقض في دروبها حينا من الدهر مذكورا، فما زالت الكلمة البسيطة تفرحك، ومفتونا ماتزال بالتقاط نسمات الصباح وكأنها أولى دفقات الهواء تدغدغ سحنتك، وتلامس بأناملها اللطيفة جوف رئتيك، وما يزال ذات الشغف يأسرك تجاه ابتسامة تحلق في سمائك ذات لحظة شاردة. كما أنك ما تزال مستعدا وبنفس الحماس لأن تقطع مسافة مائتي كيلومتر، فقط من أجل أن تشرب فنجان قهوة في مكان خطر ببالك فجأة، فلا تتردد لحظة في تنفيذ ذلك، مازلت تشعر في دواخلك بقدرة جبارة على العطاء والحب والتعامل مع الناس بعفوية مطلقة، رغم فداحة الخسارات أحيانا، فالطفل في دواخلك لم تفطمه الحياة بعد، إنه ما يزال مفتتنا بدفق الحياة اللامتناهي.
السؤال يناوشك هذا الصباح في ذكراك الثامنة والأربعين، وأنت محاط برعاية الأحبة والأصدقاء، بكرمهم المعتاد، ونبلهم الأثير، وتهانيهم وهداياهم الغالية.. ماذا يميز سنتك هذه عن غيرها من السنوات. دع عنك ما كتبته وما تكتبه، فلقد أضحى أمرا عاديا، قمت به وتقوم به كل عام، وابحث في عمق نفسك ونقب عن ميزة هذا العام ..حقاً لن تجد غير أطياف الأصدقاء ، فأينما وليت وجهك فثمة سحنات صديقات وأصدقاء تتوالى وجوههم السمحة الودودة، تحيط بك من كل جانب، وتبعث في قلبك دفئا تحتاجه وتتمنى من أعماق فؤادك أن تكون جديرا به.
للأسف كشفت لك هذه السنة الصفاقة عن وجهها، وكادت تلطخ وجهك ببعض أدرانها، لكن أيادي سمحة امتدت بمحبة ودفعت عنك البلاء، وحين اجتهدت القذارة لتظهر في سمت آخر وأنت في غفلة من أمرك، مرة أخرى تربت على ظهرك يد لطيفة وتوقظك من سباتك العميق وتنبهك للخطر المحدق بك، فتكتشف بعد حين أن هناك أيادي أخرى بلا حصر تتشابك فيما بينها لتحميك مما لا تعلم له ذكرا، دون أن تطلب عن ذلك أجرا ولا شكرًا. لكل ذلك حق لك أن تقول إنها سنة الأصدقاء حصنك الحصين ودرع حمايتك المكين. وكل عام وأنتم أحبتي وأصدقائي بألف خير ومحبة وإبداع.


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة