الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور
سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما
سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية.
سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما.
سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا.
سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه.
سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى.
سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص.
سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم".
سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أقلام حرة عماري الإخاء ومصر الشهداء

عماري الإخاء ومصر الشهداء

كُتب بواسطة: آسفي ــ حفيض ياسين، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 3766 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/05/25
مرت أربع سنوات على استشهاد كمال عماري رحمه الله ، مدة طويلة عريضة بأشهرها وأيامها ، كانت لتكون كافية لإكمال تحقيق فُتِح ولم يغلق ، وتقرير طبي رسمي أنجز ولم يخرج، ومحاكمة لا ندري متى تبدأ جلساتها ؟
فترة زمنية شهدت في أيامها الأخيرة بمصر الأطهار،  الإقدام على الكثير من الهمجية والوحشية والعبث ،  كان آخرها اغتيال سبعة نشطاء سياسيين  برصاص الجيش المصري أمام المنتظم الدولي "الصامت" ، الذي تحرك لشارل إيبدو بفرنسا مسارعا ومنددا ومتضامنا بينما أبدى "القلق " بشكل محتشم ومحدود في مصر ، مع ما رافق هذه الجريمة المتكاملة  من توزيع للأحكام الجائرة الجاهزة ، إعدامات "هتلرية" ، أبرزها تلك التي صدرت ضد السيد محمد مرسي كأول رئيس مدني خرج من صناديق الاقتراع وفضيلة الشيخ القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي للمسلمين وشهداء فلسطين الذين رحلوا عن الدنيا ، يا للخبل !
 أمور  زادت من التأكيد عن" تبعية " القضاء في البلدان العربية ، حين يصير وسيلة لتصفية المعارضين السلميين وطبخ الملفات لهم .
وشاءت الأقدار أن يقترن شهر ماي بالشهداء في عالمنا العربي ، بين  عماري بالمغرب وشباب طاهر بمصر وآخرين بسوريا واليمن ، اختلط فيها الموقف وامتزج الحق بالباطل ليتم تخيير الشعوب  بين الاستبداد أو "الإرهاب" والفوضى ، ولا بديل ثالث أوله الحوار الواسع النافع يعفي الأمة من العنف والدماء .
1 – شهداء مصر وإعدامات بالجملة :
وقبل أي حديث عن عماري رحمه الله ، لا يمكن القفز على أحداث جارحة وموغلة في الديكتاتورية ،  الإقدام على إعدام العديد من شباب الثورة بمصر تحت عدة مسميات للكذب على الرأي العام ،أحكام تؤكد بالملموس أن الانقلاب العسكري بالأرض المحروسة وصل إلى الباب المسدود ، ولم يجد خارطة طريق كما كان يزعم للاستقرار أو الاستمرار ،عجز عن توفير الحرية والكرامة والعدالة التي خرج الملايين من أجلها ، وفي لحظة ضعف وارتباك أخذ يوزع الأحكام والأختام هنا وهناك فاقدا البوصلة مجانبا للعقل والصواب ، نظام كان عليه أن يحرص على تجربته الديمقراطية الفتية بكل أخطائها وجراحها ليعطي النموذج كما كان يضرب به المثل أيام الحرب مع إسرائيل ، ويصحح ، ويطور ، ويبني ، دون أن يوزع الأكفان والأحزان والفوضى .
2 – عماري ..تذكير:
هو شاب مغربي خرج في مسيرات انطلقت بتاريخ 20 فبراير 2011 بالمغرب ، آمن بالشعارات التي رفعت خلالها وكان ناشطا بشبيبة العدل والإحسان ، ويوم 29 ماي 2011 انهالت عليه هراوات الأمنيين في مجزرة رهيبة كانت إلى زمن مضى ترتكب في الظلام لكنها والحالة هاته قد مورست يا حسرة في النهار أمام أعين المارة ، طوقته "الصقور" في إحدى الأزقة الضيقة بمدينة أسفي جنوب الرباط العاصمة ولم تتركه إلا وهو مدرج في دمائه طريح الفراش ،ليخلف هذا الاعتداء إصابات خطيرة على مستوى الرأس وكسرا في الرجل اليمنى وكدمات على مستوى الوجه ورضوضا كذلك في جميع أنحاء الجسم خاصة على مستوى الصدر، لتكون النتيجة النهائية لهذا القمع الشرس استشهاده يوم الخميس 02 يونيو 2011 بمستشفى محمد الخامس بأسفي.
لاقى الجرم إجماعا إعلاميا وحقوقيا كبيرا وواسعا ، فقد أصدر "المرصد المغربي للحريات العامة" و"الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان"، يوم الخميس 16 يونيو2011 بالرباط، تقريرا بشأن ملابسات وفاة الشهيد كمال عماري وتداعيات الاعتداء على المتظاهرين يوم 29 ماي  2011بآسفي ، أكدوا من خلاله على تورط الدولة في الجريمة وطالبوا بإنصاف الضحية ومحاكمة الجناة .
وعلى منوالهم ندد الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان- 17 منظمة حقوقية- وشدد على ضرورة المحاسبة.
و أخذ الملف بعدا دوليا حين أصدرت منظمة التحالف الدولية (AFD International) تقريرا يتحدث عن: " اختطاف اعتقال ومصادرة (سرقة نهب) الممتلكات الخاصة والسب والقذف والتعذيب والتهديد بالاغتصاب والسجن، ويتم اختطاف واعتقال أعضاء حركة 20 فبراير قبل المظاهرات وخلالها وبعدها. كما سخرت السلطات جميع الوسائل في عين المكان لإرهاب الشباب وإجبارهم على عدم المشاركة في المظاهرات."
بدوره اعترف المجلس الوطني لحقوق الإنسان بمسؤولية الدولة في قتل كمال عماري،
 على لسان رئيسه إدريس اليزمي الذي قدم تقريرا أمام مجلسي البرلمان أمس الاثنين 16 يونيو 2014، وأقر  بـ"الاستعمال المفرط وغير المتناسب للقوة أحيانا مما تسبب في بعض الحالات في المس بالحق في الحياة (أسفي وأسا) والمس بالسلامة البدنية لبعض المحتجين وخاصة في صفوف النساء والقاصرين ومداهمة بعض المنازل خارج القانون وأيضا تعرض بعض عناصر القوات العمومية للعنف" .
سارعت الدولة لتطويق هذه الجريمة بإعلان فتح تحقيق ، وأكد السيد خالد الناصري بوصفه الناطق الرسمي باسم الحكومة آنذاك بباريس الجمعة 3 ماي 2011 ، الذي حل ضيفا على قناة فرانس 24 أن السلطات العمومية قررت فتح " تحقيق قضائي معمق" والقيام ب"تشريح جثة الهالك"، وأشار إلى أن التحقيق القضائي والتشريح وحدهما الكفيلان بتوضيح الرؤية وتحديد المسؤوليات، مذكرا أن هذه الوفاة وقعت" في ظروف يتطلب تحديدها ".
ومنذ ذلك الحين ، لا تقرير التشريح عرف طريقه إلى الأسرة وهيأة الدفاع ، ولا التحقيق اكتمل ولا المحاكمة بدأت ، واكتفت الدولة بالاعتراف على لسان "حقوقييها" ، دون أن تتحرك وزارة العدل والداخلية لمباشرة المسطرة المترتبة عن هذا الاعتراف .
عجز السيد الوزير الرميد عن التطرق للملف ولو من باب التلميح وهو الوافد الجديد إلى المسؤولية ، مما يطرح التساؤلات عن مزاعم إصلاح القضاء التي أطلقها ، وكلنا يتذكر حين صرح للعربي 21 وقال :  إصلاحات المغرب في مجال العدالة تجاوزت دولا أوربية !
الرجل في تصريحاته "التسويقية" ، نسي الملف "المجمد" والعديد من الملفات لعل أبرزها تشميع بيت الأستاذ محمد العبادي  الأمين العام لجماعة العدل والإحسان المغربية دون سند قانوني أو حكم قضائي ؟
خاتمة
   إنه ثمن الحرية الذي كتب على الأمة أن تدفعه في طموحها ، لتشهد هذه الدماء الزكية على بشاعة الأنظمة العربية وفظاعة ممارسة أجهزتها الأمنية التي تنفذ "التعليمات" خارج المنطق والقانون في تشابه متقارب .
هل هناك من ضمائر وإنسانية نخاطبها وندعوها للتعقل والحوار وإنصاف الضحايا وفسح المجال لعدالة وديمقراطية حقيقية ؟
حقيقة شخصيا أرجو ذلك  ، لوطن يتسع لجميع أبنائه يحضنهم ويأويهم إليه بعيدا عن براثن العنف ومليشيات داعش، يحسون فيه بالأمان والكرامة ،  بمؤسسات دستورية وقانونية قوية تنصفهم وتجبر ضررهم وتحميهم .


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة