الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

العين لا تعلو عن الحاجب

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل هل يكتبنا النص أم نكتبه؟

هل يكتبنا النص أم نكتبه؟

كُتب بواسطة: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1188 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/22
حينما يسأل بعض الكتاب عن الطريقة التي كتبوا بها نصا من نصوصهم ، يجيبون بنوع من الانتشاء ، موظفين أحد التعابير، التي أضحت دارجة على ألسن الكثير من الكاتبات و الكتاب على حد سواء : " هذا النص كتبني "، و تختص الشاعرات عموما في تعبير مفاده: " القصيدة تكتبني " ، فهل يمكن أن نفكر في هذا التعبير ، و نعقلنه ، و نعرف أبعاده القريبة و البعيدة ؟
أظن أن الكثيرين ممن يستعملونه يقصدون- في المقام الأول- العفوية في الكتابة ، بما يعني أن النص ، قد كتب عفو الخاطر ، و أن الكاتب لم يتدخل فيه مطلقا ، أي أن عملية الكتابة لا شعورية في عمومها، تشبه الوحي في كثير من وجوهها.
طبعا قد يصدق هذا الكلام ، و قد لا نعترض عليه ، لكن من حقنا أن نتأمله و نفكر فيه ، فنرى أنه- من حيث العمق - يحيل على نوعين من الكتاب ، النوع الأول يكتبه النص ، و النوع الثاني يكتب النص ، و صراحة لم أصادف أبدا كاتبا متمرسا يدعي أن النص يكتبه ، فهو سيد الكتابة و المتحكم فيها ، فأن يكتبك النص معناه أن تخضع للتلقائية المطلقة ، بما يعني الاستسلام لمنطق البوح و التعبير ، و في ظني المتواضع أن ذلك أردأ أنواع الكتابة ، أما أن تكتب أنت النص، فمعناه أن تنتصر لمبدأ الصنعة و الخلق ، و أن تتحكم في تدفق الكلمات ، و لا تخضع لفيضها التلقائي أبدا، بل تختار منها ما يناسبك و ترصفه جنبا إلى جانب ، وبهذا يمكنك أن تتخلى عن لفظة ما أو عبارة رغم ما تلقاه من هوى في نفسك، و صدق أستاذنا أحمد بوزفور حين قال في زرافته المشتعلة ما معناه أن الكلمات مرضى و الكاتب طبيب ، و أن الطبيب/ الكاتب متى ربطته علاقة عاطفية مع مرضاه/ الكلمات ، فشل في أداء مهمته.
أيها الكتاب، فلتقسوا على الكلمات ، و لتكتبوا النصوص بدل أن تكتبكم

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة