الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1505 - وفاة الفقيه الإسلامي جلال الدين السيوطي
سنة 1801 - غادرت الحملة الفرنسية الأراضي المصرية بقيادة "مينو"
سنة 1863 - افتتاح دار الآثار المصرية القديمة في بولاق
سنة 1907 - اتفاقية لاهاي الخاصة بحل النزاعات الدولية سلمياً
سنة 1970 - استقالة الرئيس السوري نور الدين الأتاسي من جميع مناصبه التنفيذية والسياسية
سنة 1970 - وفاة عبد الكريم بلقاسم رئيس حكومة الثورة الجزائرية المؤقتة
سنة 1983 - أقيمت عملية تفجير في مقر المارينز الأمريكي في بيروت.
سنة 1954 - اتفاق بين مصر وبريطانيا على إخلاء القواعد العسكرية البريطانية في منطقة السويس.
سنة 1918 - بلجيكا تحتل الكونغو.
سنة 1918 - فرنسا تستولي على لبنان.
سنة 1948 - جلوس الإمام أحمد بن يحيى إمام اليمن.
سنة 1995 - ماليزيا تطالب بإلغاء حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أفكار و تحاليل هل وكيف سترد سوريا وأشياء خطيرة أخرى خاصة !؟

هل وكيف سترد سوريا وأشياء خطيرة أخرى خاصة !؟

كُتب بواسطة: عبداللطيف زكي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1043 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/05/12
أسلحة كيماوية تستعمل في حرب سوريا الأهلية ربما تستعملها كل الأطراف وإسرائيل تدخل على الخط مباشرة وبسلاح ثقيل بعد أن أضعف كل فريق سوري الفرق الأخرى ميسرين كلهم الأمر للعدو الذي يقولون لنا - ويريدون أن نصدقهم كلهم - إنه عدوهم المشترك. تضرب إسرائيل في العمق غير آبهة كعادتها لا بالقانون الدولي ولا بمواقف العالم ولا باحتجاجات من لازالوا من العرب والمسلمين قادرين على أن يحتجوا أو من لا تتعارض مصالحهم بمصالحها. تدعي إسرائيل أنها ضربت أسلحة الدمار الشامل اتقاء أن تقع بين أيدي الأشرار من العرب والمسلمين الذين يهددون أمنها وسلامة العالم، لم تكن هذه المرة الأولى التي يستعمل فيها هذا الإدعاء لضرب بلد في المنطقة ليتأكد بعد ذلك أنه لم تكن هنالك أسلحة من هذا النوع لسحق بلد مارق ! وستكون هذه مرة أخرى يتجدد فيها دعم حلفاء إسرائيل المطلق لها فلن يقرروا عقوبات ضدها في الهيئات الدولية المختصة والتي لا تتردد في شرعنة ردع  من يظن أنه قد يقوم بمثل هذه الأعمال، سيتأكد من جديد بأن الكيل لا يكون بمكيال واحد. ستتعقد الأمور على العرب، فهل ينهضوا لمآزرة سوريا ضد العدوان الصهيوني أو تراهم سيأجلون ذلك إلى أن يتبين الخيط الأبيض من الأسود فيما يجري في سوريا أو أنهم سيفرحون في قرارة نفسهم لمصيبة قد تعجل بنهاية هذه المجريات وتضعف نظاماً كان خارج السرب؟      .

من الخطء أن لا يرى المسئول السياسي أنه لم يكن لإسرائيل وحلفائها أن يهجموا على دولة كانت إلى عهد قريب تحسب لها كل حساب لو لم يخرب أبناء هذه الدولة بلدهم بأيديهم ولو لم يبخسوا أرواح إخوانهم ويحطموا معالمهم الحضارية بأسلحتهم التي وجهوها ضد أنفسهم ولو لم يجد كل فريق من المتحاربين دعماً يزيد في تمزيق الجسد العربي والإسلامي ومن إضعاف وضعية فلسطين في مفاوضاتها من أجل البقاء في من لهم مصالح في إشعال الحقد والكراهية بين الإخوة وأبناء العمومة وبني نفس الجلدة، من الخطء أن يرى السياسي في شجاعة إسرائيل أكثر أو أقل من ثقتها بأن هيبة العرب والمسلمين أمست من حديث الأزمنة الغابرة وأنهم أمسوا في مقام القاصرين يؤدبون وتعطاهم الدروس كلما زاغوا عن الطريق ويذكرون بأن الصخب الذي يحدثونه في ساحات لعبهم لا يجب أن يقض من راحة الكبار، فلهم أن يفقؤوا أعين بعضهم البعض ويبقرو بطون إخوانهم وأن يحرقوا منازلهم ومساجدهم ومستشفياتهم ومدارسهم شريطة أن لا تتطاير شرارات نيرانهم فتكوي الكبار وأبنائهم من الجيران         

أشياء أخرى خطيرة
 أخبار العنف المدني تتهاطل متعددة لا يكاد يخلو منها أي قطاع اجتماعي فاغتصاب الصبيان وهتك أعراض المراهقات والتحرش بكافة أنواعه داخل البيوت وفي الشارع وأمكنة العمل والسطو بالسلاح الأبيض على المدرسين داخل مؤسسات التعليم وتكفير خيرة مثقفي البلاد وهدر دمائهم وقذف المحصنات من خيرة فنانات الوطن والحد الفعلي من حريات الناس بالترهيب الفكري والتخويف وتفاقم الفقر وما يرافقه من اختلالات تفكك أواصر التعاضد والتآزر واحترام الناس لبعضهم البعض وتشغيل الصغيرات والصغار ضداً على القانون وتفويت فرص التمدرس والتعلم عليهم ومواجهة الشباب المحتج على بطالته بآذان يجدها موصدة وبأياد ثقيلة أحياناً ولم يربى ولم يعلم بأن الإدارة العمومية لا يمكنها أن تشغل كل حامل لشهادة وأن التشغيل لا يمكن أن يكون دون إثبات المقدرة على القيام بالعمل المنشود والذي لا تكفي الشهادة لوحدها بضمانه وأثمان الكشف الطبي الذي لا تكفله بطاقة التغطية الصحية والذي لا تستطيع دفعه الأرملة شبه العاطلة الأم لطفل واحد مريض بالربو المزمن الذي تراه يختنق أمام عينيها ولا تملك ثمن الكشف ولا ثمن الدواء الغالي جداً والذي ترفض كبريات الشركات الوطنية لصناعة الأدوية أن تخفضه، كلها أخبار أصبحت لا تلفت الأنظار من كثرة ورودها وسيطرتها على المجال التواصلي بكل أطرافه ومكوناته .

الخطير في الأمر هو لما تصبح الجريمة طبيعية ولا توجب النهي ولا تدخل المسئولين على الأمن وسلامة الناس وأمنهم فلما يستغل أطفال في البيوت وفي أوراش الحدادة والنجارة والميكانيك على مرئً من الكل ولما تتعدد فتاوى التكفير يلقي بها من لا حق له في ذلك مستغلاً ثقة فئة من الناس لأسباب لا علاقة لهابأحقية ومشروعية وشرعية القيام بذلك وهو يعلم علم اليقين أن قوله وخطابه سيؤثران فيهم وقد يدفعانهم لارتكاب أكبر الكبائر بغير حق، ولما تهان أستاذة داخل قسمها أو تهدد بالسلاح، لما يحدث هذا ولا يفعل القانون ولا يمنع من تهييج العواطف والحث على العنف من يفعل ذلك، يصبح من الطبيعي أن تنتظر ساعة التوازنات والتوافقات وأن تحل ساعة الانفلات وفقدان السلطة على الأمور

من الخطير كذلك لما يصبح الموقف الغريب طبيعياً فيجمع الناس على ظلال ويبدو المحق كالجاني وكلامه كالنشاز فلما يحدث أحد بعدم جدوى مطالبة ألاف المعطلين الدولة بتوظيفهم في أسلاك الإدارات العمومية وبدون اجتياز مبارات  يصبح في نظر الناس متخاذل غير منخرط في نضالات الشعب ومصطف مع قوى الرجعية والظلم والاحتكار والليبرالية الوحشية والانتهازية ضد مصالح الطبقات المسحوقة والمهضومة حقوقها. إنه من الخطير جداً أن يسقط بعض من لهم منابر سياسية تسمع أصواتهم أن يروجوا هذا الخطاب السهل الذي يسميه البعض بالشعبوي والذي يكرس أسباب الأزمات والتناقضات بين مختلف فئات المجتمع التي لا شيء يبرر تصادمها في الواقع

من الخطير جداً أن لا ينتبه سياسي أو مسئول على تسيير قطاع حيوي كقطاع التربية والتعليم والثقافة بأن العالم قد تغير تغييراً جذرياً أثر على طريقة تفكير الناس والشباب خاصة ومقارباتهم للأمور ولحل المشاكل وعلى تطلعاتهم ومتطلباتهم كما أثر على تعريف المعرفة والعلم ومعنى الحنكة وقدرة تصور الأشياء بما فيها الطبيعة والمجتمع والعلاقات التي تجمع الناس وتفرق بينهم داخله، فإن لم يؤخذ بالاعتبار هذا التحول حين أخذ القرارات المتعلقة بتسيير هذه القطاعات ولم يُصْغَ لاهتمامات وهموم الشباب ولم يشركوا في التفكير في صياغة الأجوبة الملائمة لها وفي جعلها واقعاً يساهمون في تفسيره وفي التحكم فيه، قد يضيع الأمل في إقناعهم بأن الخطابات الموجهة لهم هي ذات معنى ومصداقية وبأن الهيئات والسلطات المسئولة يمكن الثقة بها والاعتماد عليها وأن الآفاق التي يتحدثون عليها ليست سراباً ولا احتيالا.    
   
من الخطير جداً أن يخطئ المسئول السياسي في تفسير استفحال الاتجاهات المتطرفة وخطابات الكراهية والاستئصال وإلغاء الرأي الآخر بكل أنواعها إن رد أسبابها لغير الاختيارات الاقتصادية التي نسلت جيشاً من العاطلين يتخبطون في الفقر والحرمان والإحباط وما ينتج عنهم من خيبة الأمل في نظام يرون أنه يوفر الكل لأقلية من المحظوظين على حسابهم
 وعلى حساب حقوقهم، فمن الخطء أن نبحث على الحلول في غير رفع أسباب الفقر على الناس الذي به وحده سيرفع عنهم الجهل وسيفلتون من قبضة من يتلاعبون بعقولهم وبعواطفهم وإحساسهم

من الخطير جداً أن يقتحم بيت ويخلى من أمتعته وتباع هذه الأمتعة على مرأىً من الناس ويسكنه من سطى عليه بواضحة النهار ولا يشفي التحقيق غليل قوانين حماية ممتلكات الناس ولا يتابع أحد ولا يعاقب أحد، وأن تهاجم امرأة مرتين في السنة الواحدة بالسلاح الأبيض في حي سكني آهل بالسكان وتسرق أمتعتها ومالها ولا يرد لها اعتبار، وأن يصفع ويهان شرطي يقوم بواجبه في الشارع ولو أخذ له حقه، وأن تسلب من بائع متجول بضاعته ويركل ويشتم ولو لم يكن من حقه أن يحتل المجال العمومي وآخرون نصبوا الخيام في أكبر شوارع العاصمة الاقتصادية يشلون حركة السير ويخاطرون بالأرواح، خطير جداً هذا كله إذ يؤشر إلى ضياع الأخلاق ولقدرة على تدبير الأمن العادي للناس ولكرامتهم ولأموالهم ولم ممتلكاتهم.    


لم يسكت المغاربة على تعنيف الأطفال والنساء وخرجوا في مظاهرات كبيرة آخرها مسيرة الخامس من ماي بالدار البيضاء ليقولوا لن نقبل بهذا في مجتمعنا ولن نقبل بأن يستمر الصمت ولا بأن يغفر هذا النوع من الجرائم لأحد بعد اليوم. شهادة على أن المجتمع المغربي حي وعلى أن المغاربة قد استرجعوا صوتهم وقدرتهم على الأخذ بزمام الأمور بطريقة متحضرة وعلى أنهم مصرون على أن يعبروا جماعة على تضامنهم مع كل من ظلم من مواطنيهم أو تطاولت عليه أياد لتحد من حريته ومن حقوقه المشروعة. خاطئ من يظن أن المغاربة يقبلون أن يدخلوا قمقوماً ويغلق عليهم وهم راضين، خاطئ من يظن أن إسرائيل ستقف عند هذا الحد فهي تعتبر أن لها الحق في تدمير ما ترى فيه تهديدا لأمنها حيثما كان وما دامت لها القدرة على ضرب قلب وأمهات المراكز العسكرية العربية خصوصاً بعد أن دمر العرب جيوشهم وأسباب مناعتهم وبعدما ان مزقوا وحدتهم واتخذوا أولياء ما كان لهم أن يتخذوهم لينتصروا بهم على بعضهم، فخاطئ من يظن  أن ما حل بالعرب سيتغير ما داموا لم يغيروا ما بأنفسهم، وخاطئ من يظن أن يستقوى على المغاربة في وطنهم بأحد ولو كان من بنات أكابر الأكابر وأغنى أغنياء الجيران وذوي القربى وأصحاب أعتى الجيوش، وخاطئ من يظن أن التاريخ يعيد نفسه وأن الجرة تسلم كل مرة أو أن التوكل يكفي ضرورة العقال

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة