سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013 تأكيد جديد للوضعية المنذرة في المغرب
مصدر الخبر: منظمة ترانسبرانسي الدولية، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1573 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/14
قامت منظمة ترانسبرانسي الدولية، يوم الثلاثاء 9 يوليوز، بنشر نتائج البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013.
ويتعلق الأمر بالنسخة الثامنة لاستطلاع رأي أنجز على المستوى العالمي والذي يتعلق أساسا بالتجارب المعيشة وبآراء الأشخاص المستجوبين حول الرشوة.
وامتد البحث من شتنبر 2012 إلى مارس 2013 حيث استهدف 000 114 شخصا في 107 دولة، وهو ما يشكل أكبر عينة تم استجوابها منذ انطلاق البارومتر. وإجمالا، ينظر إلى الرشوة على أنها ظاهرة منتشرة بشكل واسع، لكن شدتها تختلف حسب طبيعة نظام الحكامة لكل بلد.
في المغرب، صرح 49% من الأشخاص المستجوبين البالغ عددهم 1004 شخصا، أنهم قدموا رشاوى في إطار علاقاتهم مع قطاع واحد على الأقل من القطاعات المشمولة بالبحث خلال 12 شهرا الأخيرة.
كما يتبين من البحث، أن 89% من الأشخاص المستجوبين يعتقدون أن الرشوة تصاعدت أو بقيت على حالها. في المقابل، يعتقد 11% أنها انخفضت.
ويعتقد غالبية الأشخاص المستجوبين (72%) أن عمل الحكومة في مجال محاربة الرشوة غير فعال.
إن النتائج المتعلقة بالمغرب منذرة بالنسبة لجل القطاعات تقريبا. وتعتبر الصحة والشرطة (بنقطة 4.2 على 5) من القطاعات الأكثر تضررا حيث يعتقد 61% من الأشخاص المستجوبين أن هذين القطاعين هما الأكثر فسادا.
كما تعتبر كل من الإدارات العمومية (بنقطة 4.1 على 5)، والنظام القضائي (4 على 5)، والأحزاب السياسية (3.9 على 5)، والمنظومة التربوية (3.7 على 5) أكثر القطاعات فسادا.
ويبين استقراء الرأي أن المستجوبين يعلنون استعدادهم بنسبة 60% للانخراط في تحركات لدفع الحكومة إلى عمل جدي ضد الرشوة وذلك عبر مظاهرات سلمية، وعرائض...
أمام هذه الوضعية، وبعد قراءة نتائج البحث التي تؤكد استمرار الرشوة بشكل مزمن في بلادنا، تدعو من جديد الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة، ترانسبرانسي المغرب، الحكومة أن تعطي الأولوية لمحاربة الرشوة وأن تفعل النوايا المعبر عنها من لدن مختلف مكوناتها في مناسبات متعددة.