سنة 1771 - أكملت روسيا غزوها لجزيرة القرم سنة 1815 - أعلن نابليون بونابرت عن دستور الحرية في فرنسا. سنة 1882 - وفاة جوزيف غاربيا لدى عن 75 عاما سنة 1966 - حققت أمريكا أول هبوط على سطح القمر. سنة 1977 - وفاة الصحفي المصري فتحي الرملي. سنة 1979 - وفاة الشيخ هاشم الخازندار الزعيم الديني في قطاع غزة سنة 1984 - الجيش الهندي يسيطر على إقليم البنجاب. سنة 1989 - ارتفع علم مصر فوق مقر جامعة الدول العربية بتونس سنة 1990 - وفاة الممثل البريطاني ريكس هاديسون عن 82 عاما. سنة 1971 - ظهور العدد الأول من صحيفة الرأي الأردنية. سنة 1969 - أعلن في القدس إنشاء منظمة التحرير الفلسطينية. سنة 1949 - أطلق على الأردن الاسم الحالي لها وهو (المملكة الأردنية الهاشمية). سنة 1875 - ظهر جهاز الهاتف لأول مرة في التاريخ على يد مخترعه الأسكتلندي ألكسندر غراهام بل. سنة 1946 - انتخاب جورج بومبيدو رئيسا لجمهورية فرنسا. سنة 1952 - جلوس الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا. سنة 1997 - أعلن رسميا في باريس أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك عين زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي ليونيل جوسبان رئيسا للوزراء.
البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013 تأكيد جديد للوضعية المنذرة في المغرب
مصدر الخبر: منظمة ترانسبرانسي الدولية، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1547 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/14
قامت منظمة ترانسبرانسي الدولية، يوم الثلاثاء 9 يوليوز، بنشر نتائج البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013.
ويتعلق الأمر بالنسخة الثامنة لاستطلاع رأي أنجز على المستوى العالمي والذي يتعلق أساسا بالتجارب المعيشة وبآراء الأشخاص المستجوبين حول الرشوة.
وامتد البحث من شتنبر 2012 إلى مارس 2013 حيث استهدف 000 114 شخصا في 107 دولة، وهو ما يشكل أكبر عينة تم استجوابها منذ انطلاق البارومتر. وإجمالا، ينظر إلى الرشوة على أنها ظاهرة منتشرة بشكل واسع، لكن شدتها تختلف حسب طبيعة نظام الحكامة لكل بلد.
في المغرب، صرح 49% من الأشخاص المستجوبين البالغ عددهم 1004 شخصا، أنهم قدموا رشاوى في إطار علاقاتهم مع قطاع واحد على الأقل من القطاعات المشمولة بالبحث خلال 12 شهرا الأخيرة.
كما يتبين من البحث، أن 89% من الأشخاص المستجوبين يعتقدون أن الرشوة تصاعدت أو بقيت على حالها. في المقابل، يعتقد 11% أنها انخفضت.
ويعتقد غالبية الأشخاص المستجوبين (72%) أن عمل الحكومة في مجال محاربة الرشوة غير فعال.
إن النتائج المتعلقة بالمغرب منذرة بالنسبة لجل القطاعات تقريبا. وتعتبر الصحة والشرطة (بنقطة 4.2 على 5) من القطاعات الأكثر تضررا حيث يعتقد 61% من الأشخاص المستجوبين أن هذين القطاعين هما الأكثر فسادا.
كما تعتبر كل من الإدارات العمومية (بنقطة 4.1 على 5)، والنظام القضائي (4 على 5)، والأحزاب السياسية (3.9 على 5)، والمنظومة التربوية (3.7 على 5) أكثر القطاعات فسادا.
ويبين استقراء الرأي أن المستجوبين يعلنون استعدادهم بنسبة 60% للانخراط في تحركات لدفع الحكومة إلى عمل جدي ضد الرشوة وذلك عبر مظاهرات سلمية، وعرائض...
أمام هذه الوضعية، وبعد قراءة نتائج البحث التي تؤكد استمرار الرشوة بشكل مزمن في بلادنا، تدعو من جديد الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة، ترانسبرانسي المغرب، الحكومة أن تعطي الأولوية لمحاربة الرشوة وأن تفعل النوايا المعبر عنها من لدن مختلف مكوناتها في مناسبات متعددة.