سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
مصدر الخبر: مصر - السيد محفوظ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1428 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/28
لا اصدق ما الذى يحدث ، لقد كنت فى رابعة العدوية من ساعات قليلة ، كانت المظاهرات سلمية كالمعتاد ،لم يحدث خروج عن نطاق السلمية ، لقد تجولت فى جميع شوارع ميدان رابعة العدوية الليله والتقطت ما يقرب من مائة صورة كلها تؤكد على سلمية المتظاهرين، عندما كنت اهم بمغادرة الميدان في الثانية صباحا الميدان كنت قد سمعت عن بعض الاعتداءات من قبل رجال الشرطة على المعتصمين عند النصب التذكاري الذي يبتعد عن ميدان رابعه بحوالى 2 كيلو متر ، وسمعت من بعض المتظاهرين ان هناك بعض الاصابات وربما القتلى ، الان اتصلت ببعض الاصدقاء هناك وهم يؤكدون لي ان مذبحة ترتكب الان ضد المتظاهرين السلميين فى جميع الشوارع المحيطة برابعة العدوية ، احد الاصدقاء اكد لى انه توجد برك من الدماء توجد امام النصب التذكارى وان عدد القتلى سوف يتعدى مائة قتيل وربما اكثر من ذلك بكثير وهناك المئات من المصابين باصابات قاتلة ، وانه حتى اللحظه يتم استهداف المتظاهرين من قبل قناصة الشرطه والجيش الذين يعتلون البنايات العالية المحيطة بميدان رابعة العدوية وانهم محاصرين لا يستطيع احد الدخول او الخروج وان سيارات الاسعاف لا تكفى لنقل المصابين والمستشفى الميدانى برابعة العدوية اصبح ممتلىء بالجثث ولا يستوعب اعداد المصابين وليست به امكانيه كافيه لعلاج المئات من المصابين الذين يتوافدوا على المستشفى .
يبدوا ان السيسى بدأ بتنفيذ تهديده عندما دعا مناصريه للخروج لأعطائه تفويض لمحاربة رافضى الانقلاب العسكرى ، ابدا لن يستسلم رافضى الانقلاب العسكرى حتى ولو فنوا جميعا وهذا ما لا يعيه السيسى ، انهم يطمحون الشهاده فى سبيل لله ووزير الدفاع السيسى يطمح للسلطه ، فأيهما الفائز ؟