سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا. سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي. سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي. سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا. سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها. سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا. سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا. سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق. سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج. سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي. سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.
مصدر الخبر: مصر - السيد محفوظ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1624 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/28
لا اصدق ما الذى يحدث ، لقد كنت فى رابعة العدوية من ساعات قليلة ، كانت المظاهرات سلمية كالمعتاد ،لم يحدث خروج عن نطاق السلمية ، لقد تجولت فى جميع شوارع ميدان رابعة العدوية الليله والتقطت ما يقرب من مائة صورة كلها تؤكد على سلمية المتظاهرين، عندما كنت اهم بمغادرة الميدان في الثانية صباحا الميدان كنت قد سمعت عن بعض الاعتداءات من قبل رجال الشرطة على المعتصمين عند النصب التذكاري الذي يبتعد عن ميدان رابعه بحوالى 2 كيلو متر ، وسمعت من بعض المتظاهرين ان هناك بعض الاصابات وربما القتلى ، الان اتصلت ببعض الاصدقاء هناك وهم يؤكدون لي ان مذبحة ترتكب الان ضد المتظاهرين السلميين فى جميع الشوارع المحيطة برابعة العدوية ، احد الاصدقاء اكد لى انه توجد برك من الدماء توجد امام النصب التذكارى وان عدد القتلى سوف يتعدى مائة قتيل وربما اكثر من ذلك بكثير وهناك المئات من المصابين باصابات قاتلة ، وانه حتى اللحظه يتم استهداف المتظاهرين من قبل قناصة الشرطه والجيش الذين يعتلون البنايات العالية المحيطة بميدان رابعة العدوية وانهم محاصرين لا يستطيع احد الدخول او الخروج وان سيارات الاسعاف لا تكفى لنقل المصابين والمستشفى الميدانى برابعة العدوية اصبح ممتلىء بالجثث ولا يستوعب اعداد المصابين وليست به امكانيه كافيه لعلاج المئات من المصابين الذين يتوافدوا على المستشفى .
يبدوا ان السيسى بدأ بتنفيذ تهديده عندما دعا مناصريه للخروج لأعطائه تفويض لمحاربة رافضى الانقلاب العسكرى ، ابدا لن يستسلم رافضى الانقلاب العسكرى حتى ولو فنوا جميعا وهذا ما لا يعيه السيسى ، انهم يطمحون الشهاده فى سبيل لله ووزير الدفاع السيسى يطمح للسلطه ، فأيهما الفائز ؟