سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية. سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما. سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا. سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه. سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى. سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص. سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم". سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
مصدر الخبر: محمد الصحيح، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1256 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/09/02
لعلّ أهمّ حدث عرفته مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك و توتير هذا الأسبوع، قضية التوسيم الملكي لمجموعة من الشخصيات، المغربية والأجنبية بأوسمة مختلفة الدرجات، وقد وجهت انتقادات لادعة من طرف نشطاء صفحات التواصل الاجتماعي جراء توشيح بعض الأسماء من قبيل ( دنيا باطمة و نور الدين لخماري و محمد مغاري الملقب بمومو و نجاة عتابو و توفيق حازب (الملقب بالبيغ) ...الخ
وبالرجوع إلى بعض الصفحات الفيسبوكية الخاصة بالمعطلين نجدها قد وشحت عددا من مناضليها الذين ينشطون في بعض اللجن الوظيفية، وفي اتصال مباشر مع بعض أعضاء التنسيق الميداني للمجازين المعطلين قصد استفسارهم حول هذا الأمر أكد لنا "مبارك المرتضي" عضو مكتب تنسيقية التضامن الوطنية للمجازين المعطلين أحد المكونات الأربع للتنسيق الميداني للمجازين المعطلين عزمهم على مواصلة سير نضالهم حتى ينالوا شرف التوشيح بالوظيفة العمومية بالسلم العاشر، وأضاف في معرض قوله أن معاناة التنسيق الميداني للمجازين المعطلين لما يقارب 3 سنوات لم يمر بها أي إطار منذ أن بدأ الاحتجاج في ساحات الرباط للمطالبة بالتوظيف المباشر في أسلاك الوظيفة العمومية سنة 1996.
وفي السياق ذاته قال مبارك المرتضي : " معاناة التنسيق الميداني للمجازين المعطلين تزداد يوما بعد يوم، طرقنا مجموعة من الأبواب قصد فتح نقاش موسع حول قضية البطالة التي أضحت مستشرية في صفوف حاملي الشواهد العليا، لكن مسئولي هذا البلد في سبات عميق، فبعضهم أخذ إجازة من أجل الراحة والاستجمام، كرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران الذي تناسى هموم الشعب المغربي الذي يرزح في مشاكل جمة، و استهوته السلطة و الجاه حتى أضحى يتلذذ بآلام الشعب المغربي وخاصة فئة المعطلين حاملي الإجازة ".
وفي معرض حديثه عن الأموال الطائلة التي تصرف في توشيح بعض الشخصيات التي أساءت للوطن، ولم تقدم له شيء سوى الانحلال الأخلاقي قال: " كان الأولى توشيح معاذ الحاقد مغني الراب الشهير الذي يتكلم عن المعاناة الحقيقية لأبناء الشعب عوض " البيغ الخاسر"، ماذا قدمت دنيا باطمة حتى تنال وسام المكافأة الوطنية من درجة فارس، وهي التي تنكرت لكل المغاربة، وفضلت الجنسية الخليجية على الجنسية المغربية فأين الوطنية في ذلك حتى تنال وسام المكافأة الوطنية ؟؟؟ "
وأضاف بأسلوب ساخر: " نحن أطر التنسيق الميداني للمجازين المعطلين يتم توشيحنا كل أسبوع من طرف الآلة المخزنية، فلا تكاد تجد عضوا منا إلا ووسام الزرواطة أو البرودكانات مرسوم على جسمه، فهاهما الأختين بشرى و رحمة قد وشحتا بوسام المعاناة من طرف الزرواطة المخزنية من درجة كسر، وهاهو الأخ محمد أنور قد وشح بوسام الظلم من درجة ارتجاج في المخ، وهاهن بعض الأخوات قد وشحن بوسام القهر من درجة اضطرابات نفسية، و آخرون وشحوا بوسام الحكرة من درجة تفكك أسري، ورغم هذه المعاناة لن نستسلم ولن نخلي الساحة إلا ووسام الكرامة من درجة وظيفة بأيدينا.
جدير بالذكر أن التنسيق الميداني للمجازين المعطلين يضم كلا من " المجموعة الوطنية للمجازين المعطلين و تنسيقية التضامن الوطنية للمجازين المعطلين و التنسيقية الوطنية للأطر المجازة المعطلة و الاتحاد الوطني لتنسيقيات المجازين المعطلين"