سنة 1982 - عيد تحرير سيناء سنة 1792 - وضع نشيد الثورة الفرنسية "المارسيلييز" سنة 1979 - تمت وثائق التصديق على معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل سنة 1982 - تم استعادة سيناء بالكامل سنة 1512 - تولي السلطان سليم الأول عرش الدولة العثمانية خلفا لأبيه بايزيد الثاني الذي تنازل له عن السلطة. سنة 1684 - البندقية تعلن الحرب على الدولة العثمانية. سنة 1908 - وفاة المفكر المعروف قاسم أمين صاحب كتاب تحرير المرأة، والمرأة الجديدة. سنة 1964 - إعلان دستور سوريا المؤقت.
مصدر الخبر: المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1215 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/09/22
أصدرت الفنانة المغربية نادية ملاك(جنات)، حديثا، في حلة جديدة، ألبوما غنائيا بالامازيغية، من وحي التراثي الامازيغي الجميل، و يتضمن سبعة أغاني وهي (اياتبير اكان ازروال) و(وينان اينا) و(اضيل اومليل) و(بوسالم) و(ازد اتيتيبرن) و(بسم الله اشلحيت) و(امزاتي اضورضرع).
كما صورت بالمناسبة ست أغاني للقناة الامازيغية المغربية، ومنها(امي حنا) و(وازين) و(بركانا زروال) وغيرها، وكلها أغاني تمتح من التراث الامازيغي، الذي يفيض عذوبة لحنا وإيقاعا، ويعالج عدة قضايا اجتماعية.
وقالت الفنانة جنات التي أصدرت أيضا فيديو كليب جديد، يمزج بين الموسيقى الشعبية والراي بعنوان(متجبدونيش)، في تصريح للصحافة، إن الأغنية الامازيغية لها جمهور عريض، موضحة أن كل الأغاني الامازيغية التي أدتها في عدة مهرجانات ومناسبات فنية وثقافية قوبلت باستحسان الجمهور، منها مهرجان(تيميتار)، مما يبرز أهمية الأغنية الامازيغية والتراث المغربي الأصيل.
وكشفت جنات عن أن الأغنية المغربية الكلاسيكية، محبوبة لدى الجمهور الجزائري، وذلك من خلال أدائها المتميز لاغاني فنانين كبار هناك، في العديد من المناسبات، كعبد الهادي بلخياط، ونعيمة سميح، وعبد الوهاب الدكالي ومحمود الإدريسي، ولطيفة رأفت وغيرها.
وعن أفاقها الفنية، أكدت جنات أنها مقبلة على تجربة فنية جديدة، بالامارت العربية المتحدة، وهي التجربة التي ستعطيها نفسا أخر، وإيقاعا جديدا، مع الحافظ على البصمة والهوية الموسيقية العربية والخليجية والمغربية، وذلك في أفق ترسيخ الصوت المغربي الأصيل، الذي تألق في الكثير من البلدان الشرق الأوسطية كالفنانة رجاء بلمليح، وأسماء المنور، وغيرهما.
كما أنها مقبلة على جولة فنية وموسيقية بالعديد من البلدان الأوربية والخليجية، من خلالها سوف تقدم جديدها، وأجمل ريبرتوارها الموسيقي سواء على مستوى الأغنية الكلاسيكية أو الشعبية أو الراي. وهو ما يؤهلها لتكون فنانة بمزايا موسيقية متعددة، وموهبة متقدة كانت قد بدأتها منذ 12 سنة من الدار البيضاء.
يذكر أن الفنانة، التي قالت "إني لا أخشى القرصنة، وان ما يميزني هو صوتي، هو مصدر قوتي وتألقي، وبدونه لا أساوي شيئا"، تجعل من التراث الفني، مرتكزا حقيقيا لأغانيها وتجربتها الفنية التي أثمرت ما يزيد عن أربعين ألبوما متنوعا.