سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
مصدر الخبر: المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1244 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/09/22
أصدرت الفنانة المغربية نادية ملاك(جنات)، حديثا، في حلة جديدة، ألبوما غنائيا بالامازيغية، من وحي التراثي الامازيغي الجميل، و يتضمن سبعة أغاني وهي (اياتبير اكان ازروال) و(وينان اينا) و(اضيل اومليل) و(بوسالم) و(ازد اتيتيبرن) و(بسم الله اشلحيت) و(امزاتي اضورضرع).
كما صورت بالمناسبة ست أغاني للقناة الامازيغية المغربية، ومنها(امي حنا) و(وازين) و(بركانا زروال) وغيرها، وكلها أغاني تمتح من التراث الامازيغي، الذي يفيض عذوبة لحنا وإيقاعا، ويعالج عدة قضايا اجتماعية.
وقالت الفنانة جنات التي أصدرت أيضا فيديو كليب جديد، يمزج بين الموسيقى الشعبية والراي بعنوان(متجبدونيش)، في تصريح للصحافة، إن الأغنية الامازيغية لها جمهور عريض، موضحة أن كل الأغاني الامازيغية التي أدتها في عدة مهرجانات ومناسبات فنية وثقافية قوبلت باستحسان الجمهور، منها مهرجان(تيميتار)، مما يبرز أهمية الأغنية الامازيغية والتراث المغربي الأصيل.
وكشفت جنات عن أن الأغنية المغربية الكلاسيكية، محبوبة لدى الجمهور الجزائري، وذلك من خلال أدائها المتميز لاغاني فنانين كبار هناك، في العديد من المناسبات، كعبد الهادي بلخياط، ونعيمة سميح، وعبد الوهاب الدكالي ومحمود الإدريسي، ولطيفة رأفت وغيرها.
وعن أفاقها الفنية، أكدت جنات أنها مقبلة على تجربة فنية جديدة، بالامارت العربية المتحدة، وهي التجربة التي ستعطيها نفسا أخر، وإيقاعا جديدا، مع الحافظ على البصمة والهوية الموسيقية العربية والخليجية والمغربية، وذلك في أفق ترسيخ الصوت المغربي الأصيل، الذي تألق في الكثير من البلدان الشرق الأوسطية كالفنانة رجاء بلمليح، وأسماء المنور، وغيرهما.
كما أنها مقبلة على جولة فنية وموسيقية بالعديد من البلدان الأوربية والخليجية، من خلالها سوف تقدم جديدها، وأجمل ريبرتوارها الموسيقي سواء على مستوى الأغنية الكلاسيكية أو الشعبية أو الراي. وهو ما يؤهلها لتكون فنانة بمزايا موسيقية متعددة، وموهبة متقدة كانت قد بدأتها منذ 12 سنة من الدار البيضاء.
يذكر أن الفنانة، التي قالت "إني لا أخشى القرصنة، وان ما يميزني هو صوتي، هو مصدر قوتي وتألقي، وبدونه لا أساوي شيئا"، تجعل من التراث الفني، مرتكزا حقيقيا لأغانيها وتجربتها الفنية التي أثمرت ما يزيد عن أربعين ألبوما متنوعا.