سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
مدير الجزيرة الوثائقية في لقاء مفتوح بمهرجان اصيلة السينمائي
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 833 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/10/25
كشف مدير الجزيرة الوثائقية احمد محفوط نوح عن تعامل هذه المؤسسة مع العديد من المنتجين والمخرجين المغاربة، وذلك من خلال اعمال وصفها ب" المتميزة"، والتي لها بصمة ابداعية خاصة، وتقدم صورة حقيقية عن الهوية العربية.
وكشف نوح الذي كان يتحدث في لقاء مفتوح مع الجمهور، بمركز الحسن الثاني للمتلقيات الدولي ضمن برنامج مهرجان اوربا الرشق للفيلم الوثائقي باصيلة، ان الجزيرة الوثائقية تدرس ما يقارب 2500 مشروعا ومقترحا من مختلف انحاء العالم، كل سنة، يسهر على معالجتها 16 موظفا وخبيرا، وذلك بهدف اختيار فقط 250 ساعة.
كما ابرز ان الجزيرة الوثائقية درست خلال شهر يونيو من السنة الجارية نحو 1209 ساعة، مضيفا ان المؤسسة في اطار تشجيع المواهب، ستطلق برنامجا اسمه(العين الحرة)، وذلك بهدف اعطاء مزيد من الفرص للاعمال المتميزة للظهور والتألق.
وعن شروط ومعايير اختيار الاعمال التي يمكن ان تدرجها الجزيرة الوثائقية، شدد على عدد من التوجهات العامة، والقضايا العربية، مركزا على اهمية التركيز على الهوية العربية، وقال في هذا السياق "لا توجد خطوط حمراء، بل توجد اولوليات، دون الحد من حرية ابداع المنتجين والمخرجين".
وعرج نوح الذي تحدث عن مسيرته الفنية وبخاصة في مصر، على العديد من محطات الجزيرة الوثائقية منذ تاسيسها، مؤكدا ان هذه الاخيرة انتقلت في الاونة الى الاخيرة من شراء الاعمال الى انتاجها وفق شروط، ومعايير، وميكانيزات، تروم في العمق ترسيخ روح التميز واعادة الاعتبار لكل ما يرتبط بالهوية العربية.
وابرز نوح بالمناسبة المعاناة المالية باوربا، فضلا عن اللحظة التاريخية بالعالم العربي، وذلك من خلال التغييرات التي طرات خلال الفترة الاخيرة، وهي المرحلة التي تقود الى انتاج اعمال مهمة وخصبة.
واعرب عن امله في ينخرط المنتجون والنقاد في هذا الحراك، من اجل تطوير الفيلم الوثائقي، واعدا الطلبة المغاربة المتخصصين في هذا المجال بالدعم والمساعدة، والتكوين، بحثا عن افاق ارحب.