الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من نشأ على شيء شاب عليه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1943 - استقلال لبنان عن فرنسا وتسلم بشارة الخوري رئاسة الجمهورية، كما تسلم رياض الصلح رئاسة الحكومة.
سنة 1943 - ألقى الحلفاء 2300 طن من القنابل على برلين خلال الحرب العالمية الثانية.
سنة 1967 - صدور قرار مجلس الأمن الشهير رقم 242 بعد عدوان يونيو 1967
سنة 1968 - انتهاء العمل في نقل معبد أبو سمبل بأسوان.
سنة 1989 - اغتيال الرئيس اللبناني رينيه معوض - بعد أسبوعين من توليه الحكم - وانتخاب إلياس الهراوي خلفاً له
سنة 1890 - ولد شارل ديجول رئيس فرنسا وقائد كفاحها ضد المحتلين النازيين.
سنة 1963 - اغتيل الرئيس الأمريكي جون كندي.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار محلية التلاميذ المبدعون

التلاميذ المبدعون

مصدر الخبر: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 777 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/10/30
كانت لنا تجربة متواضعة ضمن الصالون الأدب، الذي تشرفت بالإشراف عليه لفترة محددة بعد تأسيسه مباشرة، وقد كانت بشهادة الكثيرين فترة زاهية فرض الصالون الأدبي فيها نفسه كفاعل ثقافي أساسي، إذ اجتهد في تنظيم الندوات الأدبية والقراءات القصصية والشعرية بوتيرة مرتفعة و منتظمة، وولج ميدان النشر بشجاعة نادرة رغم انعدام الإمكانيات المادية، كما أنه أحدث جائزة للقصة القصيرة جدا بتعاون مع جمعية التواصل الأدبي والثقافي بمدينة الفقيه ابن صالح، وقد نظم دورتها الثانية بتنسيق مع جمعية درب غلف للتنمية بالدارالبيضاء، وكانت أول جائزة تنظم في المغرب لهذا الجنس الأدبي الجميل، تبعتها فيما بعد العديد من الجوائز المحتفية بالقصة القصيرة جدا.
ووعيا من الصالون الأدبي بأهمية الناشئين باعتبارهم الخلف المفترض للمبدعين في بلادنا، فقد أنشأ جائزة للتلاميذ المبدعين، أطلق عليها اسم "جائزة أحمد بوكماخ للتلاميذ المبدعين"، وكان اختيار هذا الاسم مقصودا لتكريم أحد رجالات التربية في بلادنا، ويتعلق الأمر بالمرحوم أحمد بوكماخ الذي كان يعد الكتاب المدرسي في المرحلة الابتدائية بنصوص جميلة، أثتت ذاكرة الأجيال بحكايات وقصص مازال الكثيرون يستحضرونها إلى اليوم. وقد استهدفت هذه الجائزة الأسلاك التعليمية الثلاثة، محددة لكل سلك موضوعا خاصا يتماشى مع قدرات تلاميذه الذهنية وانشغالاتهم الوجدانية والاجتماعية من قبيل موضوع البيئة والتكافل الاجتماعي، وقد عرفت الجائزة مشاركة فعالة ومكثفة من مختلف المؤسسات التعليمية المنتمية لشتى المدن المغربية. ودائما كانت النصوص الفائزة تبهرنا بجودتها وقوتها الإبداعية، وكنا نحرص خلال حفل توزيع الجوائز على استضافة كاتب يهتم بأدب الطفل كالأديب العربي بن جلون وعبد الرحيم المودن ومصطفى ملح والطاهر لكنيزي و غيرهم، حتى يكون الحفل فعالا ومنتجا، ويشعر التلاميذ المبدعون أن طريقهم سالك نحو الكتابة الإبداعية، ومن جميل ما كان يحدث حضور أسر التلاميذ هذا الحفل البهيج، مما يقوي ثقة التلاميذ بأنفسهم باعتبارهم فخرا لذويهم ولمؤسساتهم ولمجتمعهم.
أقول كل هذا لأصل إلى النتيجة التي أتوخاها وهي أن المدرسة المغربية تزخر بالمواهب في الإبداع الأدبي، و أنها فقط تحتاج للكشف عنها ودعمها وتشجيعها لتستمر في هذا الطريق المضيء.
ولكي يتم ذلك لزاما على المعنيين بأمر التربية من أطر إدارية وتربية أن يهتموا بمايلي:
- تنظيم مسابقات في الكتابة الإبداعية على مستوى المؤسسات والجهة والوطن، شريطة أن يشرف علي هذه المسابقات أساتذة متحمسون، لهم دراية بالكتابة الإبداعية أو النقدية.
- تنظيم ورشات للكتابة تهتم بالجانب الفني في الكتابة وأقصد به تكنيك الكتابة شعرا ونثرا.
- الاهتمام بمجال النشر إما في الجرائد المحلية أو الوطنية أو على الأقل في المجلة المدرسية، ولم لا يتم نشرها في كتب على مستوى الأكاديميات أو على المستوى الوطني، فلا أحد يجهل التأثير الإيجابي للنشر على نفسية الكاتب الناشئ، فهو حتما سيشجعه على المضي قدما في الكتابة.
- تنظيم لقاءات مع الكتاب داخل المؤسسات، لكون مناسبة لمحاوارة التلاميذ المبدعين للكتاب والاستفادة من تجربتهم في الكتابة.
- الاهتمام بالمكتبة المدرسية وتفعيل دورها الإيجابي في مد التلاميذ بالكتب التي تصقل مواهبهم وتفتح لهم أفقا جديدة في أرض الخيال الخصب.

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة