اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
تحويل التاريخ
النتيجة:
حدث في مثل هذا اليوم
سنة 1137 - وفاة لويس السادس ملك فرنسا. سنة 1779 - سيطر الأسطول الفرنسي على القتال الإنجليزي. سنة 1798 - بدء موقعة أبي قير البحرية بين الأسطول الإنجليزي بقيادة نلسون، والأسطول الفرنسي بقيادة بروي. سنة 1904 - أعلنت اليابان الحرب على الصين بسبب مشكلة كوريا. سنة 1894 - ولادة عبد الوهاب عزام وهو أحد رواد الحركة الفكرية في مصر ومنشئ جامعة الدول العربية وأول أمين عام لها. سنة 1902 - اشترت الولايات المتحدة الأمريكية حقوق قناة بنما من فرنسا. سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. سنة 1955 - شكري القوتلي يتولى رئاسة الجمهورية في سوريا. سنة 1958 - تم حل الاتحاد العربي بين القطرين العربيين الأردن والعراق. سنة 1987 - قامت المملكة العربية السعودية باعتقال المئات من الحجاج الإيرانيين بسبب أعمال شغب قاموا بها في موسم الحج. سنة 2005 - وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. سنة 1975 - وقعت 39 دولة أوروبية على اتفاق هلسنكي للتعاون الأوروبي. سنة 1991 - وفاة يوسف إدريس.
مصدر الخبر: عائشة رشدي أويـس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1789 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/12/01
الخامس والعشرين نوفمبرمن كل سنة اليوم العالمي للمناهضة العنف ضد النساء.وهذا اليوم له خاصية لدى النساء في كل أنحاء العالم
إلاأن مُشكلة العُنف ضد المرأة، أوإذاصحّ التّعبير*ضذ النساء* مازالت تجتاح العالم،فثُلث نساءالعالم على الأقل يتعرّضن للضرب
ولانقول في كل يوم بل في كل لحظة وثانية.. بلا رحمة ولاشفقة
وأن نسبة النساء اللواتي يعانين من العنف البدني أو الجنسي تصل ما بين 15 إلى 71 في المائة
وهذا بحيث أن عندما يمارس العنف على النساء .نجد أن الأطفال اللذين نشؤوافي أُسَرينتشرفيها العنف الممارس من طرف الأزواج
يُوَلّد عدة إضطرابات نفسية وسُلوكية وعاطفية تجعل الأطفال مُعنّفين ذاخل أنفسهم.ويمكن أن يُؤدي هذا بهم أيضا إلى اقتراف ذلك العنف في كل مراحل حياته
وفي أغلب الأحيان نجد أن العنف الممارسة ضد المرأة يؤدّي كذلك الى تكبّد تكاليف إجتماعية وإقتصادية تُأثّـر بصفة عامة على المجتمع قاطبة.بمعنى أن النساء المُعنفات قد يعانين من العزلة وعدم قدرتهن على العمل وعلى الإندماج في المجتمع مما يجعلهن يتكبّدن نقص في المشاركة الفعّالة في الأنشطة الإجتماعية خارج البيت وداخله.وانعدام الإعتناء بأنفسهن وأطفالهن. إلا بشكل محدود
ورغم أن العنف ضد المرأة يُعد امتهانا للكرامة الانسانية وخرقاً لكل الدّيانات السّماوية والمواثيق الدولية
إلا أنها مازالت تُعد ظاهرة خطيرة في مختلف قطاعات المجتمع بغض النظرعن الطبقات الدينية سواءا كانت متقدمة أوغيرذلك
وقد تمّ الكشف في الأعوام الأخيرةعن وجودعلاقة بين العنف الممارس من قبل الأزوج وبين الأمراض المختلفة
وهذا الأخير يتسبّب في معدّلات وفيات الر ّضع والأطفال ومُعدلات إصابتهم