سنة 1771 - أكملت روسيا غزوها لجزيرة القرم سنة 1815 - أعلن نابليون بونابرت عن دستور الحرية في فرنسا. سنة 1882 - وفاة جوزيف غاربيا لدى عن 75 عاما سنة 1966 - حققت أمريكا أول هبوط على سطح القمر. سنة 1977 - وفاة الصحفي المصري فتحي الرملي. سنة 1979 - وفاة الشيخ هاشم الخازندار الزعيم الديني في قطاع غزة سنة 1984 - الجيش الهندي يسيطر على إقليم البنجاب. سنة 1989 - ارتفع علم مصر فوق مقر جامعة الدول العربية بتونس سنة 1990 - وفاة الممثل البريطاني ريكس هاديسون عن 82 عاما. سنة 1971 - ظهور العدد الأول من صحيفة الرأي الأردنية. سنة 1969 - أعلن في القدس إنشاء منظمة التحرير الفلسطينية. سنة 1949 - أطلق على الأردن الاسم الحالي لها وهو (المملكة الأردنية الهاشمية). سنة 1875 - ظهر جهاز الهاتف لأول مرة في التاريخ على يد مخترعه الأسكتلندي ألكسندر غراهام بل. سنة 1946 - انتخاب جورج بومبيدو رئيسا لجمهورية فرنسا. سنة 1952 - جلوس الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا. سنة 1997 - أعلن رسميا في باريس أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك عين زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي ليونيل جوسبان رئيسا للوزراء.
مصدر الخبر: عائشة رشدي أويـس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1763 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/12/01
الخامس والعشرين نوفمبرمن كل سنة اليوم العالمي للمناهضة العنف ضد النساء.وهذا اليوم له خاصية لدى النساء في كل أنحاء العالم
إلاأن مُشكلة العُنف ضد المرأة، أوإذاصحّ التّعبير*ضذ النساء* مازالت تجتاح العالم،فثُلث نساءالعالم على الأقل يتعرّضن للضرب
ولانقول في كل يوم بل في كل لحظة وثانية.. بلا رحمة ولاشفقة
وأن نسبة النساء اللواتي يعانين من العنف البدني أو الجنسي تصل ما بين 15 إلى 71 في المائة
وهذا بحيث أن عندما يمارس العنف على النساء .نجد أن الأطفال اللذين نشؤوافي أُسَرينتشرفيها العنف الممارس من طرف الأزواج
يُوَلّد عدة إضطرابات نفسية وسُلوكية وعاطفية تجعل الأطفال مُعنّفين ذاخل أنفسهم.ويمكن أن يُؤدي هذا بهم أيضا إلى اقتراف ذلك العنف في كل مراحل حياته
وفي أغلب الأحيان نجد أن العنف الممارسة ضد المرأة يؤدّي كذلك الى تكبّد تكاليف إجتماعية وإقتصادية تُأثّـر بصفة عامة على المجتمع قاطبة.بمعنى أن النساء المُعنفات قد يعانين من العزلة وعدم قدرتهن على العمل وعلى الإندماج في المجتمع مما يجعلهن يتكبّدن نقص في المشاركة الفعّالة في الأنشطة الإجتماعية خارج البيت وداخله.وانعدام الإعتناء بأنفسهن وأطفالهن. إلا بشكل محدود
ورغم أن العنف ضد المرأة يُعد امتهانا للكرامة الانسانية وخرقاً لكل الدّيانات السّماوية والمواثيق الدولية
إلا أنها مازالت تُعد ظاهرة خطيرة في مختلف قطاعات المجتمع بغض النظرعن الطبقات الدينية سواءا كانت متقدمة أوغيرذلك
وقد تمّ الكشف في الأعوام الأخيرةعن وجودعلاقة بين العنف الممارس من قبل الأزوج وبين الأمراض المختلفة
وهذا الأخير يتسبّب في معدّلات وفيات الر ّضع والأطفال ومُعدلات إصابتهم