سنة 1868 - مولد الأديب الروسي مكسيم جوركي سنة 1900 - الاحتفال بوضع حجر الأساس لمبنى متحف الآثار المصرية والمكتبة الخديوية سنة 1930 - تغيير اسم القسطنطينية إلى "الأستانة" سنة 1930 - مولد الفنان عبد الله غيث سنة 1994 - وفاة أوجين يونسكو الأديب والكاتب المسرحي الفرنسي عن 81 عامًا سنة 1970 - : قامت الثورة المهدية في السودان. سنة 1962 - حدث انقلاب عسكري في سوريا بقيادة عبد الكريم المحلاوي. سنة 1969 - وفاة الرئيس الأمريكي السابق دوايت إيزنهاور. سنة 1993 - العراق يعيد الى الكويت كل معدات سلاح الجو التي استولى عليها خلال احتلاله لها. سنة 1997 - طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية تقل حجاجا تحط في مطار جدة السعودي منتهكة بذلك الحظر الجوي المفروض على ليبيا.
مصدر الخبر: مراسلة خاصة، ونُشر بواسطة:
عبدالله الحسني شوهد 1101 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/02/17
طلقت المطربة المغربية المتألقة هدى سعد، الخميس الماضي من أحد استوديوهات القاهرة بمصر، أغنية مغربية جديدة بعنوان" لهادي ولهاديك"، في قالب موسيقي جميل، يمزج بين المسحة الفنية الأصيلة والعصرية، والروح الغنائية الراقية التي ترتكز على الهوية المغربية.
وحافظت المطربة هدى سعد في الأغنية الجديدة الرقيقة، التي كتبت كلماتها ولحنتها بنفسها، على الإيقاع العصري المتجدد، رفقة مجموعة موسيقية محترفة، وبآلات حية، والنبرة الموسيقية الأصيلة التي تميز الفنانة عن باقي الفنانات العربيات.
وتتميز الأغنية الجديدة، التي ستصدر ضمن البوم موسيقي قريب، بقوة الأداء، ورقة الصوت الحالم والشاعري، مما يحول الاستماع لها إلى سفر وديع، عبر ضفاف عاطفية تفيض بموج العشق والحنان، وسكينة الأمل والأحلام.
وتتغنى هدى التي حققت شهرة عربية كبيرة، بالعديد من أغانيها الرقيقة، وريبرطواراتها الخصبة والمتنوعة، في هذه الأغنية، التي تداع على القنوات الإذاعية المغربية والعربية، بقيم المحبة والأخلاق، وبفيض العواطف النبيلة والطاهرة التي تجمع قلبي الرجل والمرأة، كأسمى معاني الحب الشريف.
ومشهود للفنانة، التي شاركت في عدة مهرجانات وتظاهرات فنية، وتعاملت مع موسيقيين عرب مشهورين، وقنوات عدة، منها قناة(روتانا)، أنها تكتب وتلحن بنفسها، مع اختيار الكلمات النقية والمواضيع، ذات الأحاسيس المرهفة والمرامي الاجتماعية والإنسانية، وهو ما جعلها، تعد احد الحناجر المغربية الممتعة، والأصوات المحببة لدى الجمهور، والتي تتميز بنبرتها الرقيقة وإحساسها المرهف وعواطفها الجياشة، وصوتها الطروب.