سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
"رونق المغرب" يحتفي بأقلام العرائش في أمسية إبداعية
مصدر الخبر: العرائش - فاطمة الزهراء المرابط ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1056 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/09/30
"من حرف... تبدأ الحكاية .. من نقطة... تولد البداية.. بداية عشق أبدي.. حكاية حلم يتألقُ يوما بعد يوم.. نتعثر ونستمر.. نتوقف ونواصل.. ليظل الإبداع.. الحب الدفين.. الجنون الجميل.. الذي يراودنا في الحلم واليقظة..." بهذه الكلمة افتتحت القاصة فاطمة الزهراء المرابط فعاليات "احتفالية الحروف في الشعر والقصة والزجل"، التي نظمها "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بتنسيق مع "الملحقة الإقليمية لوزارة الثقافة"، مساء يوم السبت 27 شتنبر 2014، بالمعهد الموسيقي – العرائش. وذلك في إطار المبادرات الثقافية والإبداعية التي يقوم بها "رونق" بمختلف المدن المغربية، والتي تهدف إلى الاحتفاء بالمبدعين المغاربة والتعريف بإنتاجاتهم الإبداعية والمساهمة في تنشيط المشهد الثقافي.
وانطلقت فعاليات الاحتفالية بكلمة الأستاذين إدريس علوش (باسم الملحقة الإقليمية)، والمصطفى سكم (باسم رونق المغرب). ثم تناول الكلمة الأستاذ محمد مرزاق لتقديم فقرات الأمسية الإبداعية التي تميزت بمشاركة ثلة من الشعراء والقصاصين والزجالين من مدينة العرائش: أحمد بنميمون، عبد الرحمان الجباري، إدريس علوش، إلهام الزايدي الخطابي، محمد الباكي، سامية صيباري، محمد بن قدور الوهراني، مصطفى جديعة، نجيب كعواشي، وتخللت الأمسية وصلات غنائية بمشاركة الفنانين عبد المالك مراس وشعيب جميلي.
وقد عرفت الأمسية حضورا نوعيا تشكل من مختلف المهتمين بالشأن الثقافي/الإبداعي (مبدعين، نقاد، إعلاميين، تلاميذ، طلبة، أساتذة، فعاليات جمعوية)، مما أضفى على الأمسية رونقا بهيا، ينضاف إلى رصيد "رونق المغرب"، وهو يستعد إلى تأسيس فرعه بمدينة العرائش، بمبادرة ثلة من الكتاب والمؤمنين بجسامة ونبل الرسالة الثقافية التي تؤديها الكتابة والنشر.