الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

إذا أكرمت الكريم ملكته و إن أكرمت اللئيم تمرد

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت".
سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة.
سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة.
سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر.
سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن.
سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان
سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير.
سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة.
سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة.
سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار محلية "رونق المغرب" يختتم فعاليات "المعرض الوطني للإبداع والكتاب" بتتويج الفائزين بـ"جائزة رونق الإبداعية" بطنجة

"رونق المغرب" يختتم فعاليات "المعرض الوطني للإبداع والكتاب" بتتويج الفائزين بـ"جائزة رونق الإبداعية" بطنجة

مصدر الخبر: فاطمة الزهراء المرابط،، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 963 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/12/30
اختتمت فعاليات "المعرض الوطني الأول للإبداع والكتاب" بتتويج الفائزين بـجائزة "رونق الإبداعية" عبر احتفالية تخللتها قراءات قصصية وزجلية، وتقديم كتاب "بصمات" الذي يضم النصوص الفائزة مذيلة بقراءات نقدية، وكذا توزيع الهدايا الرمزية على الفائزين، بحضور ثلة من المبدعين والمهتمين بالشأن الثقافي والإبداعي.
"المعرض الوطني الأول للإبداع والكتاب" الذي نظمه "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بدعم من "وزارة الثقافة"، تضمن عدة ندوات وورشات تحسيسية وحفلات توقيع إصدارات في الإبداع والنقد والعلوم الإنسانية، خلال الفترة الممتدة ما بين 18 و21 دجنبر 2014، تحت شعار: "الكتاب مسؤوليتنا جميعا". وانطلقت فعالياته صبيحة يوم الجمعة 19 دجنبر 2014، بورشات إبداعية لفائدة تلميذات وتلاميذ  ثانويتي عبد الخالق الطريس، تأطير الشاعر خليل الوافي، ومولاي رشيدن تأطير: القاصة فاطمة الزهراء الصمدي، وإعداديتي الأطلس، تأطير: القاص محمد الكلاف، ومحمد الخامس، تأطير: القاصة زكية الحداد، وفي مساء اليوم نفسه، شهدت المكتبة العامة حفل توقيع ديوان: "خارج قلبي" للشاعر يوسف الصالحي، وقد ساهم الأستاذ محمد سدحي بورقة تقديمية للديوان، أكد فيها على أنه إزاء تجربة شعرية متميزة لها بعدها وخصوصيتها وفرادتها، وأن الديوان يضم قصيدة الشعر الحر التي تهتم بنظام المتواليات البيتية المختومة بالقوافي الضابطة للإيقاع الموسيقي الخارجي، وقصيدة النثر بإيقاعها الخاص وموسيقاها الداخلية المتوسلة بتتابع الألفاظ وتكامل وتكاثف الصور. كما تم توقيع رواية "ملحمة الحب والحرب" للروائي الوافي الرحموني، التي خصها الأستاذ جمال الدين المرزوقي بورقة تقديمية، أكد فيها على أن الرواية تتمحور في خمس لوحات تفيض بالوصف والحركة، وتزخر بالتراث الأسطوري العجائبي والواقعي المعيش، وفن الخطابة، موظفا الرسوم اليدوية المناسبة لمشاهد اللوحات المختلفة في الرواية.
 وبعد استراحة قصيرة، انطلقت فعاليات الندوة التي تمحورت حول موضوع: "النشر والقراءة بالمغرب: عوائق ورهانات"، وقد شارك الأستاذ العربي المصباحي (وزارة الثقافة)، بورقة تحدث فيها إنجازات وزارة الثقافة في دعم الكتاب من خلال إنتاج سلسلة من الكتب، إحداث المكتبة الوطنية بالرباط، المعرض الدولي والمعارض الجهوية للكتاب، جائزة الكتاب في مختلف الأجناس الإبداعية التي تشرف عليها الوزارة، ضمان مشاركة الناشرين المغاربة في المعارض العربية، دعم شبكة القراءة العمومية، تخصيص خمس حافلات متنقلة للقراءة، ودعا في ختام ورقته إلى ضرورة تضافر جهود الأطراف المعنية لتجاوز إشكالية القراءة. وفي السياق نفسه، تحدث الأستاذ عبد الهادي بن يسف (مكتبة سلمى الثقافية)،  في ورقته عن تجربة مكتبة سلمى الثقافية في دعم ونشر الكتاب، في ظل سيادة دور النشر ذات الهدف الربحي، مشيرا إلى أن ضعف الإقبال على القراءة، راجع إلى ضعف المستوى الاجتماعي للقارئ، وغلاء الكتاب المغربي، وإقبال القارئ على الكتب المشرقية، إضافة إلى ضعف دعم الكتاب من طرف الوزارة المعنية، مختتما ورقته بضرورة تشجيع الناشئة على القراءة والكتاب. أما الأستاذ طارق سليكي (دار سليكي إخوان)، فقد تحدث في ورقته عن غياب الاهتمام بالقراءة وحصرها بين النخبة المثقفة، وأنه من الضروري تشجيع الفرد على اقتناء الكتب المختلفة خاصة مع غياب دور المدارس والجامعات في تشجيع القراءة والتحفيز على الثقافة، أمام الزحف التكنولوجي وتعدد الفضائيات، وطغيان العولمة وسرعة المعلومة. وقد تساءل الأستاذ رشيد شباري (الراصد الوطني للنشر والقراءة) في ورقته عن وجود إرادة سياسية للنهوض بالثقافة، باعتبار أن المجتمع المعرفي قائم على الكتاب، مضيفا أن الدولة لا تتحمل مسؤوليتها في دعم الكتاب، وضعف الميزانية المخصصة للثقافة، وأن النشر يعاني من غياب مؤسسات الوسيط وكذا غياب دور الدولة في توزيع الكتاب والترويج الإعلامي، واختتم ورقته بمساهمة "الراصد الوطني للنشر والقراءة" في تشجيع القراءة من خلال ندوات وحفلات التوقيع والورشات الموجهة للناشئة.
 وفي صبيحة يوم السبت 20 دجنبر 2014، شهدت المكتبة العامة حفل توقيع كتاب "حدائق الشعر قراءة في تجربة محمد بنعمارة الشعرية" للكاتب محمد دخيسي، وقد ساهم الأستاذ محمد مرزاق بورقة تقديمية للكتاب، تحدث فيها عن العناصر التي يتضمنها الكتاب، مشيرا إلى شعرية التحول في الكتاب، من خلال تجربة بنعمارة الشعرية ورؤية الشاعر للعالم عبر عدة محطات حياتية ومناسباتية، مضيفا أن الكاتب اجتهد كثيرا من أجل الاقناع بهذا التحول في سيرورة بنعمارة،  والكشف عن بنية التحول وإبدالاته. كما تم توقيع كتاب "أنثروبولوجيا الجسد الأسطوري" للباحث عبد القادر المحمدي، والذي خصه الأستاذ إدريس الذهبي بورقة تقديمية تحدث فيها عن حضور الجسد في التراث المعرفي الإنساني، وبالبعد الحداثي، وأن المؤلف وقف حيال الطقوس الكناوية، ودلالات الجسد الرافض كلغة كورلغرافية مجسدة معاناة الذات الكناوية، وحنينها إلى أصولها، وعرج في ختام ورقته إلى سيميائيات طقوس الليلة الكناوية. وفي مساء اليوم نفسه، استضاف المركز الثقافي ابن خلدون حفل توقيع كتاب: "سوسيولوجيا التنظيمات: أسس واتجاهات" للكاتب جمال فزة، وقد تحدث الأستاذ لحسين والطالب في ورقة تقديمية عن الاشكالات التي يطرحها الكتاب حول المسار التاريخي لعلم السوسيولوجيا في حوار بين العلوم الحقة، خاصة وأن الكاتب استعمل عدة مصطلحات والتي تعود للحقل الدلالي لعلم الفيزياء والرياضيات مما جعله يعتمد البرهنة والمنطق في بسط أفكاره، وأن الكتاب محاولة للجواب عن سؤال الوضع الإنساني، والمشاكل التي يعيشها الإنسان الحديث داخل الوسائط التي وضعها بنفسه على رأسها التنظيمات. واختتم "الراصد الوطني للنشر والقراءة" حفلات توقيعه بكتاب "قراءات عاشقة في الشعر المغربي المعاصر" للكاتب محمد الكلاف، وقد أشار الأستاذ محمد المسعودي في ورقته التقديمية بأن القراءات التي يتضمنها الكتاب لاتخضع لمسطرة النقد الأكاديمي بمفاهيمه ومصطلحاته، وإنما هو نقد نابع من تفاعل الكاتب مع النصوص الشعرية، وأن القراءات لا تلامس المعنى المباشر لمنطوق القصيدة، وإنما تحوم حول دلالاته كما تمثلها ذهن ووجدان الناقد واستلهاماته الدلالية من النصوص الشعرية، وأحيانا تعليقاته على جوانب جمالية موظفا الإيجاز والتركيز، والجمل القصيرة اللماحة، والعبارات ذات الحمولة المجازية.
ثم انطلقت فعاليات الندوة التي احتضنتها مندوبية وزارة الثقافة حول موضوع: "الإعلام في خدمة الكتاب المغربي" بورقة الأستاذ محمد جليد الذي تحدث عن العلاقة المتشعبة بين الإعلام والكتاب، وغياب مجموعة من الحلقات غير واضحة المعالم في عملية طبع ونشر الكتاب،  وغيرها من الوظائف التي يجب أن تتكامل فيما بينها من أجل تحقيق تواصل حقيقي بين الكتاب والإعلام وبين الكتاب والقارئ، مشيرا إلى غياب دور الناشر في توزيع الكتب على الصحفيين أو تقريبه من القارئ عبر توقيع الإصدارات الجديدة والمتابعة النقدية، مما يساهم في تيسير العمل الصحفي الذي يصعب عليه مواكبة مختلف الكتب الصادرة. وأشار الأستاذ خالد اشطيبات إلى ضعف الاهتمام بحضور الكتاب ضمن البرامج والملفات والقضايا، مقارنة مع حضور البرامج الأخرى، متسائلا عن مدى استيعاب المسؤولين لأهمية الكتاب وحضوره ضمن فقرات إخبارية وثقافية وتربوية، مضيفا أن هذا التقصير يعكس وظيفة الإعلام السمعي والبصري الخاضعة لتوجهات سياسية معينة، وضعف البرامج المهتمة بالكتاب، في حين نوه في ورقته بالإعلام الورقي الذي يعرف خصوبة وقراءة ومتابعة جميع الكتب وهي عملية بالغة الصعوبة، مؤكدا على ضرورة وجود إعلام متخصص في هذا المجال. وقد استهل الأستاذ عبد الكريم واكريم ورقته بالحديث عن الإعلام الورقي في السبعينيات ومحدودية الملاحق والصفحات الثقافية والتي كانت تقوم بدور طلائعي في مواكبة الكتب والأخبار الثقافية، مؤكدا على أن التطور الذي عرفه الإعلام الثقافي وتعدد الصفحات الثقافية خلال الثمانينيات لم يساهم في الرفع من نسبة القراءة، متسائلا عن دور الإعلام وعن تمكنه من مواكبة هذه التغييرات، أمام سيادة الاهتمام بكتب الخرافات والسحر والطبخ، وغياب الاهتمام بكتب الأطفال وبرامج خاصة لتشجيع الناشئة على الكتاب والقراءة، مختتما ورقته بالحديث عن تجربة مجلة طنجة الأدبية واهتمامها بالإصدارات الجديدة والقراءات النقدية في الكتب المختلفة.
    وقد عرف "المعرض الوطني الأول للإبداع والكتاب" مشاركة بعض دور النشر والمكتبات والمؤسسات المعنية بالنشر والقراءة، وبمشاركة ثلة من المبدعين والنقاد والإعلاميين وبحضور المهتمين بالشأن الثقافي الإبداعي.

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة