سنة 1887 - أعلن أديسون عن اختراع الفوتجراف "جهاز تسجيل الصوت". سنة 1948 - أصدرت الأمم المتحدة قراراً بمقتضاه أصبحت المملكة الليبية دولة مستقلة. سنة 1956 - انضمام تونس إلى الأمم المتحدة. سنة 1970 - أعلن العلماء الأمريكان توصلهم لاستخلاص الماء والأكسجين من تربة القمر. سنة 1973 - قرر المجلس الوزاري لمنظمة الوحدة الأفريقية فرض حظر اقتصادي شامل على إسرائيل حتى تمتثل لقرارات مجلس الأمن. سنة 1980 - بدء القمة العربية الثانية عشرة في عمان سنة 1694 - ولد المفكر والفيلسوف الفرنسي فولتير. سنة 1938 - دفن مصطفى كمال أتاتورك في مدينة أنقرة. سنة 1945 - غواتيمالا تنضم إلى الأمم المتحدة. سنة 1991 - انتخب مجلس الأمن نائب رئيس الوزراء المصري بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة.
مصدر الخبر: الرباط ــ حسن المرضي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2121 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/01/29
في إطار التحضير للانتخابات المهنية المقبلة، عقد السيد وزير التشغيل والشؤون الاجتماعية يوم الثلاثاء 27 يناير 2015، اجتماعا مع فريق العمل بالوزارة الذي سيكلف بتتبع وبدراسة مختلف الإجراءات والتدابير القانونية والتنظيمية واللوجيستيكية الواجب اعتمادها خلال هذه العملية.وتوفير كافة الشروط الضرورية لإنجاحها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الانتخابات سيتم الشروع في تنفيذها بمجرد الإعلان عن تواريخ إجراءها، وذلك في مقاولات القطاع الخاص والمؤسسات التابعة للدولة والجماعات المحلية وفي التعاونيات والشركات المدنية، والتي تشغل اعتياديا ما لا يقل عن عشرة أجراء دائمين.
وخلال هذا الاجتماع، ألح السيد الوزير، على الدور الذي تلعبه هذه الانتخابات لترسيخ أسس الديموقراطية الاجتماعية بالمقاولة، والنهوض بالحوار الاجتماعي على جميع المستويات، كما عبر عن حرصه الشديد لإجراء هذا الاستحقاق في أحسن الظروف، وذلك ما أجل انتخاب هيئات تمثيلية قوية داخل المؤسسة، خاصة وأن مندوبي الأجراء المنتخبين يكونون هيئة ناخبة في المجالس الجهوية ومجلس المستشارين، بالإضافة إلى أنهم يمكنون من تحديد النقابات الأكثر تمثيلا، وتحديد التمثيلية على مستوى المؤسسات الوطنية المنتخبة، وكذا تحديد التمثيلية على مستوى الهيآت الدولية والجهوية ذات التركيبة الثلاثية، والتمثيلية داخل اللجن والمجالس الوطنية الثلاثية التركيب.
وحتى تلقى هذه المحطة الانتخابية كامل النجاح الذي تستحقه، دعا السيد الوزير فريق العمل إلى وضع جدولة زمنية واضحة لكل المراحل التي ستمر منها، مع إعطاء الأهمية إلى الجانب التحسيسي والتوعوي بأهميتها، وذلك من خلال عمليات التكوين والنشر والإعلام.