سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية. سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما. سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا. سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه. سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى. سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص. سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم". سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
أعمال الندوة الدولية حول ظاهرة الإسلاموفوبيا وسبل التعامل معها
مصدر الخبر: الرباط ــ - إيسيسكو-، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1483 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/02/05
صدر ضمن منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة - إيسيسكو- كتاب باللغة العربية بعنوان: ( أعمال الندوة الدولية حول ظاهرة الإسلاموفوبيا وسبل التعامل معها). ويتضمن الكتاب الذي يقع في 502 صفحة من القطع المتوسط، 25 بحثا ودراسة لخبراء من العالم الإسلامي الذين شاركوا في أعمال الندوة الدولية حول موضوع (ظاهرة الإسلاموفوبيا وسبل التعامل معها) التي نظمها مركز الدراسات والأبحاث في مجال تصحيح الصور النمطية المسيئة للإسلام والمسلمين في المملكة المغربية بالتعاون مع الإيسيسكو في مدينة فاس بتاريخ 10-12 مارس 2010 .
وعالجت البحوث المنشورة في هذا الكتاب مفهوم ظاهرة الإسلاموفوبيا، وأسبابها وأسسها المعرفية، وآثارها على وضعية الأقليات والجاليات المسلمة في الدول الغربية، وصورة الإسلام في الإعلام الغربي وعلاقتها بالإسلاموفوبيا، وسبل معالجة ظاهرة الإسلاموفوبيا من خلال تصويب المفاهيم الخاطئة عن الإسلام في الغرب والاستثمار الأفضل لوسائل الاتصال الحديثة .
وقدم للكتاب، الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للإيسيسكو، حيث أشار إلى أن التخويف الممنهج من الإسلام تحول إلى خوف مرضي، وانعكست الإساءة إلى الإسلام في تصريحات بعض السياسيين الذين صار المساس بالمسلمين جزءا من برنامجهم الانتخابي. وقال المدير العام للإيسيسكو " أمام هذه الظاهرة الخطيرة التي يراد منها تحجيم حركة المسلمين في العالم حتى لا يكون لهم تأثير في المجتمعات التي يعيشون فيها، ولتشويه دينهم حتى يقف المدي القياسي للإسلام في العالم مقارنة بغيره من الأديان، كان لابد للإيسيسيكو من أن تدرس هذه الظاهرة في أنشطتها الثقافية المتخصصة للوقوف على أسبابها وطرق علاجها، وعلى الأخص من خلال أنشطة الحوار بين الثقافات والتحالف بين الحضارات، وتقديم الصورة الحقيقية للإسلام في الغرب بما يدحض الصورة النمطية عنه، ويصحح المعلومات الخاطئة عن هذا الدين الحنيف ".