الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

الكذب داء والصدق دواء

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق
سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى
سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية
سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا
سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن
سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي.
سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون.
سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997.
سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات.
سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث.
سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار عربي المغرب الإيسيسكو تستضيف المؤتمر الدولي حول (المبادرة الأطلسية للسياحة 2015

الإيسيسكو تستضيف المؤتمر الدولي حول (المبادرة الأطلسية للسياحة 2015

، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1092 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/03/12
تستضيف المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- في مقرها الدائم بالرباط، المؤتمر الدولي حول (المبادرة الأطلسية للسياحة 2015)، الذي تعقده وزارة السياحة المغربية، بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية، وتحت شعار (السياحة، وسيلة للتواصل بين الشعوب والحضارات في ضفتي المحيط الأطلسي).

ووجّه الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة،  كلمة إلى المؤتمر قرأتها بالنيابة في الجلسة الافتتاحية، الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة، بحضور الأستاذ عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة المغربية، والسيد لحسن حداد، وزير السياحة المغربي، والدكتور طالب الرفاعي، الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، وعدد كبير من المسؤولين ورجال الأعمال والاقتصاد والخبراء المهتمين بالقطاع السياحي داخل المغرب وخارجه.

 وأشار المدير العام للإيسيسكو في هذه الكلمة إلى تنامى اهتمام المجتمع الدولي بالتنمية السياحية في العقود الأخيرة من القرن العشرين، بعد أن أدركت أغلب دول العالم، أهمية السياحة باعتبارها مسؤولية وطنية، نظرًا لما تحققه من عائدٍ اقتصادي، ولكونها صناعة ً مستقبلية، مرتبطة ً بالتنمية الاقتصادية الشاملة. موضحًا أن الحديث عن السياحة هو في العمق، حديثٌ عن الاقتصاد المبني على تسويق الخدمات وتوظيف المجال، لأن السياحة محركٌ للتغييرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، كما تؤكد ذلك لغة الإحصاءات.

وذكر أن العالم يعرف منذ منتصف القرن العشرين، تنامي الصناعة السياحية بشكل عام، والسياحة الثقافية بشكل خاص، وذلك بفعل الوفاق الدولي والحوار والتثاقف بين الشعوب والحضارات، حيث انفتحت الدول بعضها على بعض، وأخذت تصبو إلى توطيد عرى التواصل الثقافي والاجتماعي والحضاري. وأشار إلى أنه مع ظهور مفهوم العولمة على المستوى الدولي، أخذت السياحة تفرض نفسها بقوة باعتبارها عاملا ً من عوامل التقارب، وتسهيل سبل التعارف والتبادل بين الجماعات البشرية.

وأعلن الدكتور عبد العزيز التويجري أن الإيسيسكو وضعت [استراتيجية تنمية السياحة الثقافية في العالم الإسلامي]، التي اعتمدها المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء الثقافة المنعقد في باكو عاصمة آذربيجان سنة 2009، وذلك انطلاقـًا من الأهمية التي تمثلها السياحة، والمكانة التي تحتلها في النسيج الاقتصادي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ووعيـًا منها بأن السياحة الثقافية هي الوسيلة الأقوى للترابط بين الثقافة والتنمية، والمجال الأنسب لتعزيز المفهوم الإنساني للتعارف بين الشعوب والتعايش بين الأمم.

ودعا المدير العام للإيسيسكو في ختام كلمته إلى زيادة الاهتمام بقطاع السياحة الثقافية والاستثمار الثقافي والاقتصادي والحضاري في الدول الأعضاء، وذلك من خلال تعميم ثقافة احترام التراث المحلي وصيانته، والحفاظ على بيئته ومسالكه الثقافية
تستضيف المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- في مقرها الدائم بالرباط، المؤتمر الدولي حول (المبادرة الأطلسية للسياحة 2015)، الذي تعقده وزارة السياحة المغربية، بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية، وتحت شعار (السياحة، وسيلة للتواصل بين الشعوب والحضارات في ضفتي المحيط الأطلسي).

ووجّه الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة،  كلمة إلى المؤتمر قرأتها بالنيابة في الجلسة الافتتاحية، الدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة، بحضور الأستاذ عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة المغربية، والسيد لحسن حداد، وزير السياحة المغربي، والدكتور طالب الرفاعي، الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، وعدد كبير من المسؤولين ورجال الأعمال والاقتصاد والخبراء المهتمين بالقطاع السياحي داخل المغرب وخارجه.

 وأشار المدير العام للإيسيسكو في هذه الكلمة إلى تنامى اهتمام المجتمع الدولي بالتنمية السياحية في العقود الأخيرة من القرن العشرين، بعد أن أدركت أغلب دول العالم، أهمية السياحة باعتبارها مسؤولية وطنية، نظرًا لما تحققه من عائدٍ اقتصادي، ولكونها صناعة ً مستقبلية، مرتبطة ً بالتنمية الاقتصادية الشاملة. موضحًا أن الحديث عن السياحة هو في العمق، حديثٌ عن الاقتصاد المبني على تسويق الخدمات وتوظيف المجال، لأن السياحة محركٌ للتغييرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، كما تؤكد ذلك لغة الإحصاءات.

وذكر أن العالم يعرف منذ منتصف القرن العشرين، تنامي الصناعة السياحية بشكل عام، والسياحة الثقافية بشكل خاص، وذلك بفعل الوفاق الدولي والحوار والتثاقف بين الشعوب والحضارات، حيث انفتحت الدول بعضها على بعض، وأخذت تصبو إلى توطيد عرى التواصل الثقافي والاجتماعي والحضاري. وأشار إلى أنه مع ظهور مفهوم العولمة على المستوى الدولي، أخذت السياحة تفرض نفسها بقوة باعتبارها عاملا ً من عوامل التقارب، وتسهيل سبل التعارف والتبادل بين الجماعات البشرية.

وأعلن الدكتور عبد العزيز التويجري أن الإيسيسكو وضعت [استراتيجية تنمية السياحة الثقافية في العالم الإسلامي]، التي اعتمدها المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء الثقافة المنعقد في باكو عاصمة آذربيجان سنة 2009، وذلك انطلاقـًا من الأهمية التي تمثلها السياحة، والمكانة التي تحتلها في النسيج الاقتصادي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ووعيـًا منها بأن السياحة الثقافية هي الوسيلة الأقوى للترابط بين الثقافة والتنمية، والمجال الأنسب لتعزيز المفهوم الإنساني للتعارف بين الشعوب والتعايش بين الأمم.

ودعا المدير العام للإيسيسكو في ختام كلمته إلى زيادة الاهتمام بقطاع السياحة الثقافية والاستثمار الثقافي والاقتصادي والحضاري في الدول الأعضاء، وذلك من خلال تعميم ثقافة احترام التراث المحلي وصيانته، والحفاظ على بيئته ومسالكه الثقافية

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة