سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
والي ولاية جهة طنجة تطوان في زيارة ميدانية لأوراش المدينة
مصدر الخبر: تطوان /عبد اللطيف داو د، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1174 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/03/13
قام والي ولاية جهة طنجة تطوان محمد يعقوبي ،صباح يوم أمس الخميس 12 مارس 2015،مرفوقا بباشا المدينة وعدة شخصيات من رئيس الدائرة وقائد الملحقة الإدارية وسط المدينة ،والمهندس والتقني المشرف على المشروع ومسؤولين آخرين ، بتتبع الأشغال الجارية حاليا لتهيئة شارع محمد الخامس بتطوان،ومدى تقدمها ومطابقتها لدفتر التحملات ،المفروض على الشركة الفائزة بالصفقة احترام بنوده وفصوله المتعلقة بجودة المواد.
وعرف عن الوالي يعقوبي ،مند تعيينه مديرا للمركز الجهوي الاستثمار بطنجة ،ثم عاملا على عمالة المضيق الفنيدق،ثم واليا على الجهة الشمالية ،بحركيته المتواصلة ،وعمله الدؤوب ،وتواصله الدائم والمستمر بالمواطنين،عن طريق اختياره كل يوم الجمعة مسجدا جديدا للصلاة فيه ،والتقائه بسكان الحي ،للاستماع إلى مشاكلهم وتسجيل اقتراحاتهم ،سنة حميدة ينهجها، لقيت ترحيبا من طرف كافة السكان .
وتعرف مدينة طنجة حاليا، ورشا كبيرا مفتوح على كل الأصعدة، لتهيئة الشوارع والأزقة وتبليطها ،وترميم بعض المباني والدور الائلة للسقوط ،وإنشاء مساحات خضراء جديدة وتشجير أخرى بوسط ومحيط المدينة والأماكن الفارغة ،ومد قنوات الصرف الصحي وتقويته ،وإصلاح شبكة قنوات الماء الصالح للشرب ،وخلق ممرات أمنة للراجلين، وفتح جسور وقناطر لحل مشاكل السير والجولان بالمدينة ،المرتبة ثانيا في المجال الاقتصادي بعد الدار البيضاء ،بفضل احتضانها للمنطقة الصناعية الحرة ، وللميناء المتوسطي ،مشاريع جعلها قطبا تجاريا وصناعيا بامتياز ،وجب نهج سياسة وحكامة جيدة وفق منظور مستقبلي شامل .