الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

عصفور باليد أحسن من عشرة عالشجرة

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1790 - مولد جون تايلور الرئيس العاشر للولايات المتحدة الأمريكية
سنة 1949 - جان برونو يؤسس مجلة باري ماتش
سنة 1967 - فرنسا تدشن أول غواصة ذرية
سنة 1973 - بدء انسحاب الولايات المتحدة من فيتنام
سنة 1990 - المسلمون السوفييت يحتفلون بشهر رمضان لأول مرة منذ 70 عامًا
سنة 1879 - تم تحريم زراعة الحشيش في مصر.
سنة 1921 - سعد زغلول يعود من مالطا التي نفاه إليها البريطانيون.
سنة 1980 - اتفاق أمريكي تركي يقضي بتحديث القواعد الأمريكية على الأراضي التركية وإقامة قواعد جديدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار محلية المكتبة الوسائطية بطنجة تحتفي بـ "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط

المكتبة الوسائطية بطنجة تحتفي بـ "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط

، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 717 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/04/13
احتضنت المكتبة الوسائطية بطنجة، فعاليات حفل تقديم وتوقيع المجموعة القصصية "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط، مساء يوم الجمعة 10 أبريل 2015، تكريسا لمبادراتها الاحتفائية بالمبدعين المغاربة من جهة، واعترافا بجهود الكاتبة في التشجيع على القراءة والاحتفاء بالكتاب المغربي داخل إطارها "الراصد الوطني للنشر والقراءة".
    وقد عرفت الجلسة التقديمية مشاركة الأستاذ عبد الكريم واكريم ( ناقد سينمائي من طنجة) بورقة عنونها بـ «قراءة في المجموعة القصصية "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط«، أشار فيها إلى أن القراءة الأولى للمجموعة القصصية تعطي انطباعا حول دربة القاصة على خوض شعاب القص والتمكن منه، لخلو المجموعة من دهشة البدايات وهناته، خاصة وأن الكاتبة قد فعلت خيرا باختيارها لأسلوب كلاسيكي، لا يتيه في متاهات شكلانية، في سرد أغلب قصصها، الأمر الذي جعلها تتجنب كثيرا من مهاوي ومزالق السرد التجريبي، الذي يسقط فيه بعض القصاصين ممن يبتغون القفز على المراحل، ويمرون مباشرة إلى تجريب أساليب غير كلاسيكية بدون أن يكونوا متمكنين في الأصل من أبجديات القص الكلاسيكي، وحتى حينما تَلَمَّسَت التجريب، خاضته في قصص قليلة بمجموعتها وكان تجريبا محسوبا وغير مبالغ فيه، كما في قصتي "أبواب مفتوحة"  و"ماذا تحكي أيها البحر...؟"، مضيفا أن المجموعة تتميز  بنفس سردي متمكن فيه ما يؤكد أنها صوت قصصي قادم بقوة للساحة السردية في المغرب.
وفي الورقة نفسها، تحدث الأستاذ واكريم عن السفر  كتيمة رئيسة في المجموعة تحضر بقوة في العديد من القصص مثل: "أنت القصيدة"، "سفر"، "التباس"، "ثرثرة"، ما يجعل القارئ يعتقد أن هذه القصص كُتبت داخل قطارات وأثناء سفريات، وحتى القصص الأخرى التي لا يحضُر فيها السفر كموضوع أساس، نجد لدى شخوصها ذلك الهاجس الدائم لعدم الاستقرار والنزوع لمغادرة الفضاءات، التي يوجدون بها في اتجاه أماكن أخرى أرحب، رغبة في التغيير والبدء بحياة أخرى أفضل، واختتم ورقته بالإشارة إلى أن القاصة فاطمة الزهراء المرابط تكتب بالصورة وأن أسلوبها في الحكي قريب من أسلوب الحكي السينمائي، ويمكن لأغلب قصصها أن تحول لأفلام بسهولة، إذ لن يجد معها كاتب سيناريو أو مخرج أي تعب كبير ليحولها لفيلم سينمائي، وهي دعوة منه للمخرجين المغاربة لكي ينفتحوا على الأدب المغربي لأن به كثيرا من النصوص الصالحة للسينما.
وقد شاركت الأستاذة نادية الأزمي (قاصة وناقدة من طنجة) بورقة عنونها بـ «فاطمة الزّهراء المرابط تحكي حكايات البحر» تحدثت فيها عن انشغال الكاتبة بتفاصيل يومية تمر بنا مرارا، وقد لا نعيرها اهتماماً، لكن الكاتبة تفعل ذلك انطلاقاً من سؤالها "ماذا تحكي أيها البحر...؟"، وهو سؤال عائم، يحمل شساعة الزرقة ويبحث عن إجابات تختلف باختلاف الرؤى وتعدد الشخصيات. إذ تحاول من خلال المجموعة القبض على بعض الخروقات التي تنخر الواقع، وتستعرضها بنكهة السخرية تارة، وبنكهة الحسرة تارة أخرى، كما جاء في قصتي "انتظار" و"لعنة" معتمدة على المحفوظات الشعبية من قبيل: " ادهن السير  يسير"، و"من يملك بيتا من زجاج لا يرمي الآخرين بالحجر"، دون أن نغفل الرسائل اللاذعة التي توجهها الكاتبة لبعض المظاهر السلبية التي تحبل بها الساحة الثقافية ببلادنا.
    وأنهت الأستاذة الأزمي ورقتها بالإشارة إلى أن القاصة تنزع إلى التنوع في رصد الحكايات التي تستطيع معها  أن تشد القارئ، ما يجعلها تبدو متمكنة من خيوط السرد، معتبرة أن هذه المجموعة تظل تجربة أولى تعلن عن ميلاد قاصة، تملك ملامح تميزها، فهي تقدم شخصياتها بأسلوب ساخر لاذع، وتفضح الأقنعة التي تختبئ خلفها، وفي قصصها حنين للعودة إلى الماضي، ممزوجاً برغبة في الانعتاق، على غرار ما نجد في قصة "أمواج".
وقد اختتمت الجلسة التقديمية بكلمة القاصة فاطمة الزهراء المرابط شكرت فيها "المكتبة الوسائطية" على الاحتفاء بباكورتها القصصية الصادرة عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، كما شكرت أصدقاء الإبداع على الاهتمام والمواكبة، ثم قرأت قصة "نوستالجيا"، قبل أن يفتح الأستاذ فرج الروماني (المسير) باب النقاش أمام الحضور للنبش في "ماذا تحكي أيها البحر...؟"، ثم أسدل الستار على فعاليات الحفل الذي عرف حضورا نوعيا من مبدعين ونقاد وإعلاميين وتلاميذ...


تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة