سنة 1849 - وفاة محمد علي باشا والي مصر الأسبق سنة 1914 - أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى سنة 1945 - انفصال ألمانيا الشرقية عن ألمانيا الاتحادية سنة 1972 - إعلان الوحدة الشاملة بين مصر وليبيا سنة 1973 - انقطاع العلاقات بين سوريا والأردن سنة 1920 - تم تأسيس محكمة العدل الدولية في لاهاي. سنة 1922 - وفاة العالم الإنكليزي ألكسندر جراهام بيل الذي اخترع جهاز التليفون. سنة 1984 - اتفقت بريطانيا والصين على عودة مستعمرة هونغ كونغ إلى الحكم الصيني في عام 1997. سنة 1990 - حدثت أزمة الخليج بدخول القوات العراقية حدود دولة الكويت ووصولها إلى عاصمتها خلال أربع ساعات. سنة 1848 - وفاة محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، وأحد الشخصيات البارزة في التاريخ المصري والعربي في العصر الحديث. سنة 1996 - اغتيال الزعيم الصومالي محمد فرح عيديد.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1171 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/05/11
نظمت مبادرة فاعل الخير اكادير الكبير يوم 26 ابريل 2015 بالقطب الصحي و الاجتماعي التكافل بايت ملول بتنسيق مع المركز التربوي زهور للصم و تحت إشراف لجنة التكوين, دورة تكوينية في لغة الإشارات تحت شعار لنتواصل في صمت من تأطير الأستاذ " علي الحيان " و الأستاذة " لطيفة اكناو" و بعض مؤطري المركز بمشاركة 43 متطوعا و متطوعة....
وكان الهدف من هذه الدورة التعرف على تاريخ لغة الإشارة و المراحل التي مرت عبرها و كيفية التواصل مع ذوي الاعاقة السمعية.
تضمنت الدورة شقين :
الشق النظري تم خلاله إعطاء نبده عن تاريخ لغة الإشارات و مفهوم الإعاقة السمعية..
أما الشق التطبيقي فانقسم إلى مرحلتين :
* المرحلة الأولى : تعرف فيها المشاركون على الحروف الأبجدية باللغة العربية و الفرنسية, الأرقام وبعض التعابير الشائعة الأكثر تداولا لتسهيل التواصل مع فئة الصم,
بعد وقفة الغداء و أداء صلاة الظهر تم استكمال برنامج الدورة الذي خصص للتعرف على الأماكن, الزمان, الصفات, الأسماء و الأفعال.
* المرحلة الثانية : و التي تضمنت ورشات موضوعاتية بمشاركة أطفال صم, كان الهدف منها استثمار ما تم تعلمه طيلة الدورة التكوينية, حيث تم تقسيم المشاركين لأربع مجموعات كل مجموعة قدمت رسالة مصورة بلغة الإشارات توضح الميز و الإقصاء الذي تعاني منه هده الفئة من ضرورة تحقيق المساواة بين السامعين و فئة الصم بمجتمعنا..
اختتمت الدورة بتقديم شواهد الشكر و التقدير لكل الفاعلين على مساهمتهم و مجهوداتهم لإنجاح الدورة التكوينية في لغة الإشارات و كذلك شواهد المشاركة على المشاركين