سنة 1894 - مولد الاديب محمود تيمور سنة 1938 - وفاة الملحن كامل الخلعي عن 70 عاما سنة 1944 - دخول قوات الحلفاء روما وتجاوزها إلى ما بعد فلورنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية. سنة1981 - وفاة الشاعر أحمد رامى عن 89 عاما. سنة 1989 - وصلت أول طائرة مصرية إلى طرابلس بعد عودة العلاقات مع ليبيا. سنة 1952 - قرر مجلس الوزراء الأردني تعيين هيئة نيابية بعد مغادرة الملك طلال البلاد لاستئناف علاجه. سنة 1931 - وفاة الشريف حسين بن علي وقد تم دفنه في القدس بجوار المسجد الأقصى. سنة 1878 - تم تنازل تركيا لبريطانيا عن إدارة جزيرة قبرص. سنة 632 - أصبح أبو بكر الصديق خليفة للمسلمين من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم". سنة 1918 - وودفول يتولى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
مصدر الخبر: الرباط - إيسيسكو، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1358 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/10/16
أدانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- بشدة تعريض الجامع الأموي في مدينة حلب للحرق والتدمير جراء القتال العنيف بين قوات النظام السوري ومقاتلي الجيش الحـرّ خلال الأيام القليلة الماضية.
وقالت الإيسيسكو في بيان أصدرته اليوم إن تمركز قوات من النظام السوري داخل الجامع خلال الاشتباكات مع مقاتلي الجيش الحـر دليل على استهانة الجيش السوري بالمقدسات الإسلامية والمعالم الحضارية وتعريضها للخطر، حيث إن هذا الجامع يعد من أبرز معالم العمارة الإسلامية في العهد الأموي شيده الخليفة سليمان بن عبد الملك ليضاهي به جامع دمشق الذي بناه أخوه الوليد بن عبد الملك عام 87 للهجرة الموافق لعام 706 للميلاد.
وحذرت الإيسيسكو من مواصلة تدمير المعالم الحضارية التي تزخر بها سورية والتي لا يمكن تعويضها. وطالبت بالعمل على إنقاذ سورية وشعبها من الوضع المأساوي الذي تمر به والذي سيؤدي، إذا استفحل، إلى كارثة إقليمية تزعزع الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها