سنة 1771 - أكملت روسيا غزوها لجزيرة القرم سنة 1815 - أعلن نابليون بونابرت عن دستور الحرية في فرنسا. سنة 1882 - وفاة جوزيف غاربيا لدى عن 75 عاما سنة 1966 - حققت أمريكا أول هبوط على سطح القمر. سنة 1977 - وفاة الصحفي المصري فتحي الرملي. سنة 1979 - وفاة الشيخ هاشم الخازندار الزعيم الديني في قطاع غزة سنة 1984 - الجيش الهندي يسيطر على إقليم البنجاب. سنة 1989 - ارتفع علم مصر فوق مقر جامعة الدول العربية بتونس سنة 1990 - وفاة الممثل البريطاني ريكس هاديسون عن 82 عاما. سنة 1971 - ظهور العدد الأول من صحيفة الرأي الأردنية. سنة 1969 - أعلن في القدس إنشاء منظمة التحرير الفلسطينية. سنة 1949 - أطلق على الأردن الاسم الحالي لها وهو (المملكة الأردنية الهاشمية). سنة 1875 - ظهر جهاز الهاتف لأول مرة في التاريخ على يد مخترعه الأسكتلندي ألكسندر غراهام بل. سنة 1946 - انتخاب جورج بومبيدو رئيسا لجمهورية فرنسا. سنة 1952 - جلوس الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا. سنة 1997 - أعلن رسميا في باريس أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك عين زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي ليونيل جوسبان رئيسا للوزراء.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1882 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/08/05
قال باحثون اسكتلنديون خلال دراسة طبية إن الجلوس في غرفة مظلمة فور الشعور بالألم الناتج عن الصداع النصفي قد يخفف الكثير من هذه العوارض.وتوصل الباحثون في جامعة غلاسكو كالدونيان في اسكتلندا في الدراسة التي نشرت في دورية "أبحاث طب العيون والبصر" إلى أن عوارض الذين يعانون من الصداع النصفي تخف عند وجودهم في أماكن لا يتعرضون فيها للأنوار الساطعة أو المبهرة.وأضاف الباحثون إن الأشخاص الأكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالصداع النصفي بإمكانهم تحديد الأضواء التي تظهر أمامهم تماماً كنظرائهم الذي لا يعانون من هذه المشكلة التي تؤرق ربما الملايين في العالم، ولكنهم قد يواجهون مشاكل في تمييز الألوان حولهم.وقالت دورين واغنر، التي أعدت الدراسة " إن البيئة البصرية المحيطة بنا مليئة بالنشاط و مزدحمة بالأجسام المختلفة والكثير منها مهم في بعض الأوقات ولكن ليس كلها، ويحظى بعضها باهتمامنا فقط.وخلصت دورين إلى أن "الضوضاء البصرية" تثير خلايا أدمغة الذين يعانون من الصداع النصفي إلى أبعد الحدود وتضعف قدرتهم على مراقبة الأجسام التي تصدر عنها تلك الأنوار، مضيفة "من الأفضل ربما تجنب البيئات والأدوات "البصرية" مثل شاشات الكومبيوتر ووسائل التعليم المشابهة بسبب احتمال مفاقمتها لعوارض